استنكرت صفحة انا اسف ياريس اهانه الجيش على يد المرشد العام لجماعة الإخوان قائلا فرق كبير بين أن كانت مصر دولة قانون وعندما اصبحت دولة المرشد. واضافت انا اسف يا ريس عبر تدوينه لها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك "لقد تم سجن الراحل طلعت السادات 31 اكتوبر 2006" وهو عضو مجلس الشعب ويتمتع بالحصانة حكمت المحكمة عليه بسنة مع الشغل والنفاذ بتهمة أهانه القوات المسلحة". وتابعت "وذلك عندما ألمح طلعت في مقابلة تلفزيونية حينها أن هناك قادة عسكريين مصرين يحتمل أنهم كانوا ضالعين في اغتيال الرئيس أنور السادات في عام1981. واكدت الصفحة" هكذا كانت كرامة وكبرياء القوات المسلحة فى عهد الرئيس مبارك اما فى عهد الرئيس مرسى أهان فيه مرشد الإخوان محمد بديع القوات المسلحة". واكملت "ووصفها بأنه كان يقودها قادة فاسدين ولكن هذه المرة بدون مسائلة أو محاسبة..وعلى مريء ومسمع من الجميع".