تشهد العاصمة الفرنسية باريس ضجة كبيرة حاليا بسبب تمثال لعالم المصريات الفرنسي جان فرانسوا شامبليون الذي فك رموز حجر رشيد وهو موجود في ساحة كلية «كولييج دو فرانس» بجامعة السربون، التمثال يصور شامبليون وهو يضع قدمه علي رأس ملك من ملوك الفراعنة المصريين القدماء وهو ما يثير سخط العرب والمصريين الذين يزورون السيربون الغريب أن المركز الثقافي المصري في فرنسا طبع كتيبا عن مصر وفرنسا احتفل فيها بتمثال شامبليون المهين لتاريخ المصريين القدماء شامبليون وهذا الكتاب يوزع في فرنسا وعلي زوار المركز ولا يزال يباع وبه الصورة حتي الان.