أيام ونحتفل بالعيد لأول لثورة52 يناير.. نحتفل وقد انزاح رموز الفساد من جميع المجالات.. نحتفل نحن ندعو لتطهير الساحة الرياضية من رموز الفساد.. نحتفل وحان وقت رحيل الفاشلين خاصة في الاتحادات الرياضية والأندية.. حان وقت رحيل من أفسدوا المجال الرياضي. بداية وطبقا للشعبية الجارفة ولعشقه كرة القدم فان تطهير الساحة الكروية أمرمهم خاصة أن رموز الفساد الكروي مازالوا يديرون ويواصلون الفشل ولم يقدموا شيئا إلا لأنفسهم ومحاسيبهم وكل من ساعدهم علي تفشي الفساد, والبداية من اتحاد الكرة فمطلوب رحيل كل من يعتلي منصبا في الاتحاد.. الكل بلا استثناء لايصلح لادارة لعبة خاصة, أن الفترة التي أعقبت ثورة يناير وحتي الآن لم نجد جديدا.. مسابقات فاشلة ومدمرة للعبة وللاعبين, وأيضا مخزية للأندية لدرجة غاب فيها الأداء والمنافسة والروح الرياضية, وأصبحت خزائن الأندية خاوية بسبب منظومة كرة القدم. أزيحوا هؤلاء لانهم لن يرحلوا من تلقاء أنفسهم وكل اللوائح تدعم تلك الازاحة. ** اذا كان سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة يضحكنا برغبته في دعوة للم الشمل فعليه أولا أن ينجح في دعوة لعقد أجتماع لمجلس ادارة الاتحاد وليعلم أنه يضعف أمام جبروت أعضاء المجلس, وأيضا لايستطيع أن يدير اجتماعا لأن اجتماعات الجبلاية تغلب عليها المصالح الخاصة وتكثر المشاحنات ويعلو الصوت.. وليعلم زاهر أن المشكلات مزمنة واستمراره يعني تفاقم الأزمات وانهيار اللعبة الشعبية الاولي. ** لايستحق الاسماعيلي الفوز علي الشرطة والتعادل انجاز للاعبين الذين أبتعدوا هذا الموسم عن الكرة الجميلة.. كل لاعب يؤدي لنفسه. ** مانويل جوزيه وطارق العشري وحسام البدري وماكيدا ومحمد رضوان وفاروق جعفر وشوقي غريب ومحمد حلمي وأشرف قاسم.. مدربون لايجلسون كثيرا علي الدكة بل علي خط التماس للمتابعة والتوجيه.. بينما نجد حسن شحاتة وطارق يحيي وأنور سلامة وطه بصري وإبراهيم يوسف لايقفون علي الخطوط إلا بعد احراز هدف وأيضا طلعت يوسف ومحمود جابر ووالتر مويس وعلاء عبدالعال يتركون المهمة لمساعديهم.. والوحيد الذي لايرتدي الملابس الرياضية هو مانويل جوزيه شأنه شأن مدربي أوروبا.