يتذكر العرب هذة الايام مصر 23 يوليو مصر جمال عبدالناصر الرائدة والقائدو مصر العروبة والتحرر والكرامة الوطنية والقومية، وكلهم امل ان تعود مصر الي موقعها الطبيعي ودورها الطليعي الإيجابي في الامة العربية وقضاياها العادلة. هنا اهمية ماحدث في مصر في "يناير 2011" من "ثورة" شعبية، كانت في مجملها وفي شعاراتها ثورة علي الفساد والاستبداد والتبعية للخارج. والأمل كبير بشباب مصر وطلائعها الوطنية ان تنتقل من "الثورة" الشعبية (في الأسلوب)، إلي "الانقلاب" علي ما كانت عليه مصر من واقع قبل "ثورة يناير"، لا علي واقع الأوضاع الداخلية المصرية فقط، بل للتصحيح أيضا لما اعتمد من مسار سياسي خارجي خاطئ في حقبتي السادات ومبارك. هنا أهمية ان يحدث الآن التكامل المطلوب بين ما قامت من اجله "ثورة يوليو" وما كانت عليه من نهج تحرري عربي، وبين ماهي عليه "ثورة يناير" من أهداف سياسية واجتماعية. مصر بحاجة الي هذا التكامل بين الثورتين، والأمة العربية جمعاء بحاجة اليه ايضا. إن اهمية ما حدث في "ثورة يناير" هو إحياء الأمل لدي عامة العرب بإمكان التغيير وبعدم الاستسلام لليأس القاتل لإرادة وأحلام الشعوب بمستقبل افضل. فجدار الخوف النفسي الذي كان يفصل بين المواطن وحقوقه في الوطن قد تحطم، وجري إعادة الاعتبار لدور الناس في عمليات التغيير المطلوبة بالمجتمعات. وفي الذكري ال41 لرحيل الزعيم جمال عبدالناصر، عادت مصر لشعبها، بعد ان استولي عليها لأكثر من ثلاثين عاما حفنة من الفاسدين والتابعين. وشعبنا الأبي لا يمكن ان يقبل بتقزيم دور وطنه الرائد والطليعي عبر تاريخ المنطقة كلهيتذكر العرب هذه الأيام، مصر 23 يوليو، مصر جمال عبدالناصر، مصر الرائدة والقائدة، مصر العروبة والتحرر والكرامة الوطنية والقومية، وكلهم امل ان تعود مصر الي موقعها الطبيعي ودورها الطليعي الإيجابي في الامة العربية وقضاياها العادلة. هنا اهمية ماحدث في مصر في "يناير 2011" من "ثورة" شعبية، كانت في مجملها وفي شعاراتها ثورة علي الفساد والاستبداد والتبعية للخارج. والأمل كبير بشباب مصر وطلائعها الوطنية ان تنتقل من "الثورة" الشعبية (في الأسلوب)، إلي "الانقلاب" علي ما كانت عليه مصر من واقع قبل "ثورة يناير"، لا علي واقع الأوضاع الداخلية المصرية فقط، بل للتصحيح أيضا لما اعتمد من مسار سياسي خارجي خاطئ في حقبتي السادات ومبارك. هنا أهمية ان يحدث الآن التكامل المطلوب بين ما قامت من اجله "ثورة يوليو" وما كانت عليه من نهج تحرري عربي، وبين ماهي عليه "ثورة يناير" من أهداف سياسية واجتماعية. مصر بحاجة الي هذا التكامل بين الثورتين، والأمة العربية جمعاء بحاجة اليه ايضا. إن اهمية ما حدث في "ثورة يناير" هو إحياء الأمل لدي عامة العرب بإمكان التغيير وبعدم الاستسلام لليأس القاتل لإرادة وأحلام الشعوب بمستقبل افضل. فجدار الخوف النفسي الذي كان يفصل بين المواطن وحقوقه في الوطن قد تحطم، وجري إعادة الاعتبار لدور الناس في عمليات التغيير المطلوبة بالمجتمعات. وفي الذكري ال41 لرحيل الزعيم جمال عبدالناصر، عادت مصر لشعبها، بعد ان استولي عليها لأكثر من ثلاثين عاما حفنة من الفاسدين والتابعين. وشعبنا الأبي لا يمكن ان يقبل بتقزيم دور وطنه الرائد والطليعي عبر تاريخ المنطقة كلهيتذكر العرب هذه الأيام، مصر 23 يوليو، مصر جمال عبدالناصر، مصر الرائدة والقائدة، مصر العروبة والتحرر والكرامة الوطنية والقومية، وكلهم امل ان تعود مصر الي موقعها الطبيعي ودورها الطليعي الإيجابي في الامة العربية وقضاياها العادلة. هنا اهمية ماحدث في مصر في "يناير 2011" من "ثورة" شعبية، كانت في مجملها وفي شعاراتها ثورة علي الفساد والاستبداد والتبعية للخارج. والأمل كبير بشباب مصر وطلائعها الوطنية ان تنتقل من "الثورة" الشعبية (في الأسلوب)، إلي "الانقلاب" علي ما كانت عليه مصر من واقع قبل "ثورة يناير"، لا علي واقع الأوضاع الداخلية المصرية فقط، بل للتصحيح أيضا لما اعتمد من مسار سياسي خارجي خاطئ في حقبتي السادات ومبارك. هنا أهمية ان يحدث الآن التكامل المطلوب بين ما قامت من اجله "ثورة يوليو" وما كانت عليه من نهج تحرري عربي، وبين ماهي عليه "ثورة يناير" من أهداف سياسية واجتماعية. مصر بحاجة الي هذا التكامل بين الثورتين، والأمة العربية جمعاء بحاجة اليه ايضا. إن اهمية ما حدث في "ثورة يناير" هو إحياء الأمل لدي عامة العرب بإمكان التغيير وبعدم الاستسلام لليأس القاتل لإرادة وأحلام الشعوب بمستقبل افضل. فجدار الخوف النفسي الذي كان يفصل بين المواطن وحقوقه في الوطن قد تحطم، وجري إعادة الاعتبار لدور الناس في عمليات التغيير المطلوبة بالمجتمعات. وفي الذكري ال41 لرحيل الزعيم جمال عبدالناصر، عادت مصر لشعبها، بعد ان استولي عليها لأكثر من ثلاثين عاما حفنة من الفاسدين والتابعين. وشعبنا الأبي لا يمكن ان يقبل بتقزيم دور وطنه الرائد والطليعي عبر تاريخ المنطقة كلهيتذكر العرب هذه الأيام، مصر 23 يوليو، مصر جمال عبدالناصر، مصر الرائدة والقائدة، مصر العروبة والتحرر والكرامة الوطنية والقومية، وكلهم امل ان تعود مصر الي موقعها الطبيعي ودورها الطليعي الإيجابي في الامة العربية وقضاياها العادلة. هنا اهمية ماحدث في مصر في "يناير 2011" من "ثورة" شعبية، كانت في مجملها وفي شعاراتها ثورة علي الفساد والاستبداد والتبعية للخارج. والأمل كبير بشباب مصر وطلائعها الوطنية ان تنتقل من "الثورة" الشعبية (في الأسلوب)، إلي "الانقلاب" علي ما كانت عليه مصر من واقع قبل "ثورة يناير"، لا علي واقع الأوضاع الداخلية المصرية فقط، بل للتصحيح أيضا لما اعتمد من مسار سياسي خارجي خاطئ في حقبتي السادات ومبارك. هنا أهمية ان يحدث الآن التكامل المطلوب بين ما قامت من اجله "ثورة يوليو" وما كانت عليه من نهج تحرري عربي، وبين ماهي عليه "ثورة يناير" من أهداف سياسية واجتماعية. مصر بحاجة الي هذا التكامل بين الثورتين، والأمة العربية جمعاء بحاجة اليه ايضا. إن اهمية ما حدث في "ثورة يناير" هو إحياء الأمل لدي عامة العرب بإمكان التغيير وبعدم الاستسلام لليأس القاتل لإرادة وأحلام الشعوب بمستقبل افضل. فجدار الخوف النفسي الذي كان يفصل بين المواطن وحقوقه في الوطن قد تحطم، وجري إعادة الاعتبار لدور الناس في عمليات التغيير المطلوبة بالمجتمعات. وفي الذكري ال41 لرحيل الزعيم جمال عبدالناصر، عادت مصر لشعبها، بعد ان استولي عليها لأكثر من ثلاثين عاما حفنة من الفاسدين والتابعين. وشعبنا الأبي لا يمكن ان يقبل بتقزيم دور وطنه الرائد والطليعي عبر تاريخ المنطقة كله