** إجتماع مجلس إدارة نادي المنصورة الأخير بشأن تحديد هوية المدير الفني بعد استقالة عادل طعيمة لم يكن رسميا كما يخيل للبعض.. الاجتماع حضره اللواء إبراهيم مجاهد وسعيد مروان وحاتم المير فقط ولم يحضره حسن العايق وطه عبدالنبي ومجدي الشافعي ومصطفي سند ومحمود الشال وأيضا الاجتماع كان مجرد جلسة في مكتب حاتم المير.. وكانت هناك حيرة حول عودة أحمد سند لقيادة الفريق مرة أخري, وخلال الجلسة كان هناك إصرار من أحمد إبراهيم مجاهد وإسلام مجاهد, عدم عودة أحمد سند, وهذا ما تم بالفعل وقرر الجميع إسناد مهمة المدير الفني لأشرف قاسم وتم إبلاغ من لم يحضر بالقرار بالتليفون في صيدلية مصطفي سند. وأحمد سند اشترط تغيير الجهاز الفني والاداري ولم يجلس أحد من المجلس مع أحمد سند بل كانت مجرد مكالمة تليفونية يوم الخميس مع حاتم المير لتهدئة الرأي العام بعد الهزيمة من الجونة.. ومكالمة المير مع سند لم تستغرق ثلاث دقائق, حيث وافق سند مبدئيا وطالب بتغييرالجهاز فقط.. وعندما كلمه المير عن الراب رفض سند الكلام في هذا الموضوع وقال سأحصل علي أقل راتب لأي مدرب تولي المهمة في المنصورة. وعموما أشرف قاسم وافق علي الفور بمبلغ قليل جدا بحجة تعويضه بمبلغ خيالي في حالة بقاء المنصورة في الدوري الممتاز وإذا تم البقاء يتم التعاقد معه الموسم المقبل. وبعيدا عن أزمة المدير الفني فمازالت الانقسامات داخل مجلس إدارة نادي المنصورة بدرجة جعلت حسن العايق عضو مجلس الادارة يدعو لعقد مؤتمر صحفي يوضح فيه الحقائق ويفتح الملفات علي حد قوله وأعلن عن مفاجأة ربما تهز أركان النادي. ** علامات استفهام حول صفقة اكرامي عبدالعزيز.. المحلة تركه ببلاش والمنصورة دفع له70 ألف جنيه.. ونادي زفتي رفضه ب10 آلاف جنيه.. لهذا الملف تفاصيل أخري. ** صعود المنتخب الوطني لكرة اليد للدور الثاني لأمم إفريقيا ليس إنجازا.. ولكن الإنجاز هو الفوز بالبطولة!. وخلال الدور الأول لاحظ الجميع أن منتخبنا يلعب بفردية وهناك أخطاء بالجملة ويجب أن يتحسن الأداء في الدور الثاني حتي نحصل علي اللقب السادس!!