أظهر موقع التواصل الاجتماعي تويتر ، أنه يتعامل بمكيالين في بعض الدول، حيث كان ما جرى مؤخرا مثالا صارخا بتغاضي موقع التواصل الاجتماعي الأشهر عن هاشتاج يدعو للعنف ضد المواطنين، وتخريب المنشآت العامة، وهو الوسم الداعي لاقتحام مدينة الإنتاج الإعلامي. والحقيقة أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، حيث نشرت مواقع المراقبة المتخصصة الكثير من الحوادث السابقة التي تغاضي فيها تويتر عن وقائع تمييز عرقي وتنمر. سياسات النشر في موقع تويتر تقول سياسات النشر في " تويتر "، إنه لا يجوز لأي شخص التهديد بارتكاب أعمال عنيفة ضد فرد أو مجموعة أفراد، كما يحظر الموقع تمجيد العنف. سياسات النشر في موقع تويتر وعرف الموقع التهديدات العنيفة بأنها عبارات تتضمن قصد قتل شخص بعينه أو مجموعة أشخاص بعينها، أو إلحاق أضرار جسدية خطيرة به أو بهم، وهو أمر واضح في الهاشتاج الخاص باقتحام مدينة الإنتاج الإعلامي . سياسات النشر في موقع تويتر ويحظر الموقع على أي شخص الإعراب عن قصد ارتكاب العنف ضد شخص بعينه أو ضد مجموعة أشخاص بعينها كالتهديد بقتل أحد الأشخاص، التهديد بالاعتداء الجنسي على أحد الأشخاص؛ أو التهديد بإلحاق ضرر جسيم بشخص ما أو ارتكاب أي عمل عنيف آخر قد يُفضي إلى وفاة شخص ما أو إحداث إصابات جسدية جسيمة به. سياسات النشر في موقع تويتر سياسات النشر في موقع تويتر هاشتاج اقتحام مدينة الإنتاج الإعلامي يدعو للعنف