تتوالى العهود على قاهرة المعز ولكن يظل الليل الرمضانى ذا مذاق خاص فى رحاب مسجد سيدنا الحسين، فكأنه ارتباط شرطى بين سهرات الشهر الكريم وساحة مسجد سيد شباب أهل الجنة، فيصبح هذا المكان وجهة لأهل القاهرة ويفتح ذراعيه ليستقبل أهل المحروسة كلها حتى يمسى (...)