سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحف الفرنسية: لوفيجارو: مرسى يمارس مع العسكرى لعبة اختبارات القوى.. فرنسا ترفع أسعار الغاز بنسبة 2% .. وتحاول إقناع روسيا بالتخلى عن الأسد والتصدى لطموحات إيران النووية
لوفيجارو: لوفيجارو: مرسى يمارس مع العسكرى لعبة اختبارات القوى قالت صحيفة لوفيجارو الفرنسية تعليقًا على القرار الجمهورى بعودة مجلس الشعب إنه سحب للسلطة التشريعية من المجلس العسكرى وترى أن الرئيس المصرى محمد مرسى يمارس مع العسكرى لعبة اختبارات القوى، واصفة ما حدث بالانقلاب المدنى على العسكرى. وأشارت الصحيفة إلى أن مرسى اتخذ قراره دون سابق إنذار مما أثار غضب الجميع وأن بذلك تحدى المجلس العسكرى، وتساءلت هل يستطيع مرسى الصمود فى السباحة ضد التيار؟ زاعمة أن ضغط القوى المعارضة للقرار والمجلس العسكرى قد يكون أقوى منه وقد يرضخ فى النهاية إلى ما طلبته منه المحكمة الدستورية. ولفتت لوفيجارو الفرنسية أن قرار العسكرى صدر بناء على حكم الدستورية العليا بحل مجلس الشعب لعدم دستورية القوانين المنظمة للانتخابات التشريعية، موضحة أن المجلس العسكرى بهذا القرار أعاد السلطة التشريعية إليه ليعترض على أى نص دستورى لا يعجبه ويحق له الاعتراض على جميع المواد الدستورية فى الدستور القادم. مجلة لوبوان: فرنسا ترفع أسعار الغاز بنسبة 2% كتبت مجلة لوبوان الفرنسية فى افتتاحيتها، إن مجلس الدولة قرر رفع سعر الغاز بفرنسا، متحدياً غضب الشعب الفرنسى المنتظر. وأشارت المجلة إلى أن مجلس الدولة الفرنسى دعا حكومة جون مارك أيرو إلى احترام مرسوم زيادة سعر الغاز بنسبة 2%، وتجنب سياسة فرانسوا فيون رئيس الوزراء السابق فى عهد الرئيس نيكولا ساركوزى التى كان يفضل فيها تجميد سعر فائدة الغاز لكى يحافظ على شعبيته. ذكرت "لوبوان" أنه من المقرر تطبيق زيادة الأسعار ابتداءاً من 1 أغسطس القادم، ووصفت هذا القرار ب"غير العادى" وأنه يثير غضب الفرنسيين لأنه يجعلهم يتحملون نسبة الفائدة التى لم تُدفع خلال الخمس سنوات الماضية فى عهد ساركوزى. صحيفة لوموند: فرنسا تحاول إقناع روسيا بالتخلى عن الأسد و التصدى لطموحات إيران النووية أكدت صحيفة لومود الفرنسية، أن الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند أعلن أن "بين بلاده وبريطانيا تباينا فى المواقف فى شأن عدة ملفات أبرزها ملف منطقة اليورو وطريقة معالجة أزمته المالية والإقتصادية"، مؤكداً خلال محادثات عقدت فى لندن مع رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، أن "البلدين متفقان على ثلاثة ملفات فى السياسة الخارجية هى سوريا وإيران ومكافحة الإرهاب. وقالت فيما يتعلق بالملف السورى إن أولاند أشار إلى أن البلدين يؤيدان زيادة الضغط على النظام السورى وتشديد العقوبات عليه، وأنه أضاف "نحاول إقناع الروس والصينيين بالتخلى عن الأسد بأن لا شىء يمكن أن يكون أسوأ من الفوضى بما فى ذلك لمصالحهم الخاصة. وبالنسبة للملف الإيرانى، أكد الرئيس الفرنسى أن "البلدين يتعاونان فى الملف النووى والتصدى لطموحات إيران النووية"، مضيفاً أنه "أجرى مع كاميرون نقاشاً مفيداً لتعزيز التعاون فى مكافحة الإرهاب".
