رئيس مجلس الوزراء يعلن موعد إجازة رأس السنة الهجرية    تراجع سعر طن حديد عز والاستثماري وارتفاع سعر الأسمنت بسوق مواد البناء الخميس 4 يوليو 2024    فلسطين.. اندلاع مواجهات عنيفة عقب اقتحام قوات الاحتلال المنطقة الجنوبية لمدينة الخليل    كراكاس: فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على "تحسين العلاقات"    نجم الزمالك السابق: هناك عناد من الأهلي وبيراميدز ضد المنتخب الأولمبي    بعد رفض الأهلي.. نجم الفريق يطلب اللعب في الأولمبياد (خاص)    هيثم عرابي: هدفنا التواجد بالمربع الذهبي.. وهذه حقيقية تعاقد الزمالك مع جوناثان    أصعب 24 ساعة.. بيان مهم بشأن حالة الطقس اليوم الخميس: ذروة الموجة الحارة (التفاصيل)    إجراء تحليل مخدرات لسائق ميكروباص تسبب في سقوط 14 راكبا بترعة بالصف    انتهى الخلاف بطلقة.. تحقيقات موسعة في مصرع شاب إثر مشاجرة بالواحات    تكليف لميس حمدي مديرًا لمستشفى طلخا المركزي بالدقهلية    الجمعية العربية للطيران المدني تزكي الكويت عضوا بمجلسها التنفيذي للمرة الثالثة على التوالي    سعر الأرز الشعير اليوم الخميس 4 يوليو 2024 في جميع الأسواق المحلية    خاص| مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية يكشف هدف دمج الوزارات بالحكومة الجديدة    أستاذ استثمار عن التغيير الوزاري: ليس كل من رحل عن منصبه مقصر أو سيئ    الكويت: ضبط مواطنين منضمين لتنظيم محظور يهدف لهدم نظم البلاد    حماس: إسماعيل هنية أجرى اتصالات مع الوسطاء في مصر وقطر بشأن أفكار تهدف لوقف إطلاق النار    لبنان.. قصف إسرائيلي يستهدف خراج بلدة السريرة بمنطقة جزين جنوبي البلاد    بايدن: أنا زعيم الحزب الديمقراطي.. لا أحد يدفعني للرحيل    وزيرا خارجية أمريكا وأوكرانيا يبحثان تعزيز الدفاع الجوي لأوكرانيا    وزير الخارجية الأرميني: مستعدون لتطبيع العلاقات بالكامل مع تركيا وفتح الحدود    عمرو خليل: اختيار الوزراء في الحكومة الجديدة على أساس الكفاءات والقدرة    أخبار كفر الشيخ اليوم.. اللواء علاء عبدالمعطي يؤدي اليمين الدستورية كمحافظًا لكفر الشيخ    أول تصريح لمحافظ الأقصر الجديد: نعزم على حل المشكلات التى تواجه المواطنين    بسبب المنتخب الأولمبي.. هل يتم تأجيل الدوري المصري؟    النصيري على رادار أحد الأندية السعودية    جمال الغندور: كرة زيزو في مباراة المصري لم تتجاوز خط المرمى    موعد مباراة الأرجنتين والإكوادور اليوم في ربع نهائي كوبا أمريكا والقنوات الناقلة    هاني سعيد: بيراميدز لم يعترض على طلبات المنتخب الأولمبي.. وهذا موقفنا النهائي    في أول يوم عمل له.. محافظ الشرقية يتفقد شوارع بلبيس والزقازيق عقب أدائه اليمين الدستورية    وزير الزراعة الجديد: سنستمكل ما حققته الدولة وسأعمل على عودة الإرشاد الزراعي    «مستقبل وطن»: تشكيل الحكومة الجديدة متناغم وقادر على إجادة التعامل مع التحديات    الجانى مجهول.. إصابة شخص ونجله بطلق ناري حي ببنى سويف    والدة شاب تعدى عليه بلطجي بالمرج تكشف تفاصيل الحادث    فحص نشاطها الإجرامي.. ليلة سقوط «وردة الوراق» ب كليو «آيس»    مصرع طفل غرقا داخل نهر النيل بقنا    المشدد 10 سنوات لطبيب بتهمة الاتجار في المخدرات بالدقي    اتحاد الصناعات: وزارة الصناعة تحتاج لنوعية كامل الوزير.. واختياره قائم على الكفاءة    خبراء ل قصواء الخلالى: منصب الوزير الآن لم يعد ببريقه قبل سنوات    طارق الشناوي يكشف آخر تطورات الحالة الصحية للفنان توفيق عبد الحميد    رئيس جامعة دمياط يشهد مناقشة رسالة دكتوراة بكلية الحقوق    أحمد حلمي: أنا بحب كوميديا الموقف أكتر من الإفيهات    3 طرق بسيطة لإسعاد زوجك وجعله يشعر بالسعادة    حظك اليوم| برج الدلو 4 يوليو.. «يوم الأفكار المبتكرة والاتصالات الاجتماعية»    حظك اليوم| برج القوس الخميس 4 يوليو.. «التفاؤل والحماس مفتاح التقدم»    أدعية رأس السنة الهجرية.. يجعلها بداية الفرح ونهاية لكل همومك    تونس وفرنسا تبحثان الآفاق الاستثمارية لقطاع صناعة مكونات السيارات    أمين الفتوى: لا تبرروا كل ما يحدث لكم بشماعة السحر والحسد (فيديو)    إحالة طبيب وتمريض وحدتي رعاية أولية بشمال سيناء للتحقيق بسبب الغياب عن العمل    أهم تكليفات الرئيس لوزير الصحة خالد عبد الغفار.. الاستثمار في بناء الإنسان المصري    أستاذ حديث: إفشاء أسرار البيوت على الانترنت جريمة أخلاقية    تعيين عبلة الألفي نائبة لوزير الصحة والسكان    هيئة الدواء توافق على زيادة سعر 3 أدوية (تفاصيل)    بيان الإنقاذ وخطاب التكليف !    وزير الأوقاف: سنعمل على تقديم خطاب ديني رشيد    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاربعاء 3-7-2024    أمين الفتوى: ثواب جميع الأعمال الصالحة يصل إلى المُتوفى إلا هذا العمل (فيديو)    تعرف على القسم الذي تؤديه الحكومة أمام الرئيس السيسي اليوم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": شفيق: المطالبة بإعادة محاكمة مبارك أفعال صبيانية وعزلى زى قلته.. رشوان: الثوار سيمنعون شفيق من أداء القسم أمام البرلمان حال فوزه.. والدة خالد سعيد: الحكم على مبارك وأعوانه مش "مفاجأة"

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس العديد من القضايا الهامة، حيث ناقش برنامج "القاهرة اليوم" اجتماع المجلس العسكرى مع الأحزاب السياسية وأجرى برنامج "مصر الجديدة" حوارا مع الفريق أحمد شفيق المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية فى جولة الإعادة.
"القاهرة اليوم": المصريين الأحرار: "العسكرى" مصر على خيار الانتخابات و"الحرية والعدالة" سوف يحضر اجتماع الخميس.. النور: توافقنا مع "الإخوان" تشكيل تأسيسية الدستور و37% للأحزاب حسب التمثيل البرلمانى .. رشوان: الثوار سيمنعون شفيق من أداء القسم أمام البرلمان حال فوزه
متابعة إسماعيل رفعت
قال الدكتور أحمد سعيد، رئيس حزب المصريين الأحرار، إن من يجلسون فى التحرير ليسوا هم البلد كلها، كما أن من جلسوا مع المجلس العسكرى ليسوا كل البلد، مؤكدا أن حزب الحرية والعدالة سوف يحضر اجتماع المجلس العسكرى بالأحزاب السياسية يوم الخميس القادم، لافتا إلى أنه أجرى اتصالا بالدكتور الكتاتنى كوسيط عن المجلس العسكرى للتفاوض مع الحرية والعدالة للحضور.
وأضاف سعيد، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، أننا أمام معضلتين نسعى لحلهما، الأولى: إما أن نستكمل فى طريق الانتخابات أو فى طريق الثورة وطريق المجلس الرئاسى، معززا من دور الانتخابات فى حسم الخلاف لرضى الجميع عن ذلك مسبقا، ثانيا: إعداد تأسيسية الدستور والتوافق حولها.
ومن جانبه، قال الدكتور أحمد خليل؛ المتحدث الرسمى باسم حزب النور، إن الحوار الدائر حول تشكيل تأسيسية الدستور سوف يتم حله خلال الساعات القادمة، لافتا إلى أنه جرى تفاهم مع حزب الحرية والعدالة والتوافق المبدئى على تمثيل 37 عضوا من الأحزاب السياسية حسب تمثيلها للبرلمان، وممثل واحد للمجلس العسكرى و10 شخصيات عامة و11 من فقهاء الدستور.
واستغرب خليل، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، من التناقض فى مواقف شخصيات عامة ومرشحين سابقين فى الرئاسة من تملق المجلس العسكرى فى أروقة الحوار، بينما ينادون بسقوطه فى الميدان، مستغربا من موقف المرشح السابق حمدين صباحى الذى طالب أبو إسماعيل باحترام أحكام القضاء عندما استبعدته اللجنة العليا للانتخابات والابتعاد عن السباق الرئاسى، بينما يناقض ذلك، مصرا على عدم احترام قرارات نفس الجهة بعد إخفاقه فى الانتخابات وإصراره على تشكيل مجلس رئاسى وعدم احترام الديمقراطية.
وأضاف خليل، أن الدكتور محمد سليم العوا حصل على أصوات أكثر من المرشح السابق خالد على وبمجرد خروجه من السباق التزم الصمت، بينما خالد على يصر على العودة من خلال مجلس رئاسى طالب به بعد إخفاقه.
من جانبه، قال الدكتور ضياء رشوان، مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن التوافق على تشكيل تأسيسية الدستور هو أمر بعيد المنال، مشيرا إلى أن إصدار إعلان دستورى جديد فى ظل حكم المجلس العسكرى أمر سيواجه بحزم من قبل التيار الإسلامى، خاصة فى ظل مطالبات القوى المدنية بإصدار إعلان دستورى جديد.
وقال رشوان، خلال حوار بالبرنامج، من الممكن أن يكون عندنا انتخابات بينما لا يكون لدينا رئاسة، متوقعا حدوث انتفاضة للميدان فى حال نجاح شفيق ومنعه من أداء القسم الدستورى أمام البرلمان الذى يبعد عن الميدان 200 متر وانتفاض النواب الإسلاميون داخل البرلمان، وكذلك على الطرف الأخر الذى يمثله الدكتور محمد مرسى الذى قد يأتى رئيسا فى ظل غياب صلاحياته فى الدستور وعدم معرفة الشرطة العسكرية وتبعيتها للرئيس القادم دون دستور يلزم بذلك، متخوفا من تكرار سيناريو 75 فى لبنان الطائف فى ظل أسرار الرئيس على تسلم السلطة وإمكانية استقدامه حرسا خاصا به.
ولم يستبعد رشوان، وقوع أى سيناريو آخر فى ظل التزام الجميع بمبادئ واتفاقات وخروجهم عن النص ومخالفات ما هو متفق عليه.
وهو الأمر الذى رفضه الدكتور عمرو جاد، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، مؤكدا أن الأمر فى مصر مختلف عن لبنان، وذلك لوجود دولة قوية حقيقية وشعب عظيم سيثبت عظمته باختيار ما يريد من خلال صندوق الانتخابات الذى ارتضاه الجميع مسبقا حتى ولو اعترض عليه البعض لأسباب خاصة لاحقا.
"آخر النهار": عماد جاد: المجلس العسكرى "واضح" لإمهال القوى السياسية وقتا بشأن التأسيسية.. شبانة: أبناء الثورة الذين تقدموا لانتخابات الرئاسة يبغون دولة مؤسسات لتحقيق مطالب الثورة.. عبد الهادى: الثورة المصرية يجب أن تستكمل طريقها للديمقراطية
متابعة أحمد عبد الراضى
أكد عماد جاد عضو مجلس الشعب خلال مداخلة هاتفية، أن اجتماع المجلس العسكرى اليوم كان مهما للغاية لأنه لأول مرة يكون المجلس واضحا، وقد أمهل القوى السياسية 48 ساعة للتوافق حول التأسيسية أو إعلان دستورى مكمل، مضيفا أن حزب الحرية والعدالة بينه وبين حزب النور وباقى الأحزاب السياسية مسافة غير توافقية، علما بأن حزبى النور والحرية والعدالة اتفقا على مجلس رئاسى ولكنه باء بالفشل.
وأضاف جاد، أن المطالبة بإسقاط حكم العسكر وتسليم السلطة كلام غير منطقى، فلدينا انتخابات رئاسية تنهى خلال الأيام المقبلة والمجلس العسكرى سوف يسلم السلطة سواء للدكتور محمد مرسى أو الفريق أحمد شفيق، مؤكدا أن الذين طالبوا بإنشاء مجلس رئاسى هم الذين وافقوا على التعديلات الدستورية، وبالتالى فرضت بنية قانونية نشهدها الآن فى الانتخابات، مؤكدا أن الحل الوحيد فى الوقت الحالى لاستكمال مطالب ثورة 25 يناير، أن يكون فى هذا المجلس عدد من كل طوائف اللون السياسى.
وأشار جاد، إلى أن الدخول فى جدل تأسيس مجلس رئاسى لن يتوافق عليه أحد من المطالبين بإنشائه بتحديد من هم أعضاء المجلس الرئاسى وما هى صلاحيتهم، مضيفا أن الذى يطرح تأسيس مجلس رئاسى يشترط وجود الدكتور محمد مرسى وعدم وجود الفريق شفيق، فما بال الفريق أحمد شفيق الذين انتخبه ما يقارب من خمسة ملايين صوت، متسائلا: "هل تضيع هذه الأصوات هباء منثورا؟
الفقرة الرئيسية
النائب محمد شبانة عضو مجلس الشعب
يحيى حسين عبد الهادى الناشط السياسى
قال النائب محمد شبانة عضو مجلس الشعب، إن الثورة قاربت حلمها بوضع الدستور المصرى لبناء الديمقرايطة المصرية قبل انتخابات الرئاسة، ويستطيع الآن أن يعلن أسماء التأسيسية للدستور من ميدان التحرير والتأكيد لبناء جدران حلم الثورة المصرية، مضيفا أنها هى الضمانة الوحيدة ولا عودة للهيئات المنتخبة ويكون الاستفتاء للشعب المصرى، وأن يجبر صناع القرار لبناء فريق دستورى.
وأضاف شبانة أن بعد الثورة انعدمت الشفافية وبدأ ظهور النظام السابق وانقلبت الثورة على المجلس العسكرى، وبالتالى الثورة سرقت السياسية والعسكرى أجهض الأمل والحرية الديمقراطية، مشيرا إلى أن الأمور الحالية تسير بالقصور الذاتى فى عدم تقديم الأدلة فى محاكمة رموز النظام السابق بتفضيل عناصر مؤيدة له ويجرعوا مرار ألم الثور وأهالى الشهداء وينظر إلى أنهم ضد الإرادة لشعبية وعدم استكمال ثورة يناير العظيمة.
وقال شبانة، إن أبناء الثورة الذين تقدموا لانتخابات الرئاسة يبغون دولة مؤسسات لتحقيق مطالب الثورة.
قال يحيى حسين عبد الهادى الناشط السياسى، إن الثورة المصرية يجب أن تستكمل طريقها للديمقراطية، مؤكدا أن العالم العربى يشيد بالثورة المصرية وعلينا أن نقدم على مرحلة التغيير وليس مرحلة الانتكاسة، وأن الحكم على مبارك يعتبر حكما تاريخيا، ولكن هناك بعض القلق ولكننا يجب أن نعترف أننا فى حالة فرح وليس العكس .
وأضاف عبد الهادى، أن الوضع فى مصر متردٍ، والشعب منقسم على نفسه وفى حالة إحباط بعد عام ونصف العام من الإدارة السيئة، وحان الوقت لأن تجلس كل الفصائل السياسية الموجودة مع بعضها، وهم نظام الدولة والجيش والثورة والتيار الإسلامى، لوضع الحلول للأزمة التى نمر بها.
"ناس بوك": والدة خالد سعيد: الحكم على مبارك وأعوانه مش مفاجأة وقريب هنشوف نصرنا عليهم.. عبد الفتاح: لو مرسى فريضة كما يقولون كيف نستطيع تغييره بعد 4 سنوات.. السناوى: شفيق عمل فى خطاباته على شيطنة الإخوان واستغلال قلق الرأى العام من صعودهم
متابعة ماجدة سالم
أكدت والدة الشهيد خالد سعيد أن الأربعاء ذكرى وفاة نجلها، حيث تبدأ بزيارة للمقابر فى الثانية ظهرا ثم وقفة على شاطئ البحر بالملابس السوداء ويعقبها تظاهرة وهتافات وعرض أفلام عن عملية تعذيبه يتخللها كلمات يلقيها كبار الشخصيات والرموز الوطنية.
وقالت والدة الشهيد خالد سعيد خلال مداخلة هاتفية "لسه مرجعناش حق خالد أو الشهداء ولا مصر نفسها ومبروك على تغيير تشكيل الطب الشرعى وعقبال ما نشوف ناس أنضف من كده ومفيش تقدم بمحاكمة مبارك اللى مسرحية بتتعمل علينا من أولها لآخرها".
وأضافت والدة الشهيد خالد سعيد أنها كانت تعلم الحكم منذ البداية ولم يمثل مفاجأة لها قائلة: "من أول يوم فى محاكمته والموضوع باين ولا هو عيان ولا حاجة وجاى لنا على ترولى ولابس نضارة علشان ميبصش فى عنينا وربنا يمهل ولا يهمل وهنشوف قريب نصرنا عليهم".
الفقرة الرئيسية
"كيف نحاكم مبارك ونظامه بنفس القوانين التى كانت تحميهم"
الضيوف
وائل عبد الفتاح الكاتب الصحفى
عبد الله السناوى الكاتب الصحفى
ثروت الخرباوى المحامى بالنقض والكاتب الصحفى
المستشار فكرى خروب رئيس محكمة جنايات الإسكندرية
أكد وائل عبد الفتاح الكاتب الصحفى أن الأربعاء هى ذكرى الشهيد خالد سعيد، مشيرا إلى أن ذلك يوافق صدور قرار بإعادة هيكلة الطب الشرعى، مشيرا إلى أن القضاء حمى النظام القديم بشكل ممنهج، ولماذا لم يهتز من عدم تنفيذ أحكامه فى عهد مبارك ويغضب الآن من التعليق عليها، مضيفا أن القضاة المزورين مازالوا فى الخدمة لذلك يجب تطهير هذا الجهاز.
وأضاف عبد الفتاح أن مبارك حكم مصر بالقوانين الاستثنائية، ولذلك من الممكن محاكمته بمحاكمات استثنائية وثورية منتقدا ما يدور الآن على الساحة من جماعة الإخوان، حيث يرى أنها قبيلة تبحث عن مغانم وترغب فقط فى أخذ أى شىء من جسم مصر رافضا الخطب الدينية والفتاوى التى يصدرونها من أجل مرشحهم قائلا "لو مرسى فريضة كما يقولون كيف نستطيع تغييره بعد أربعة سنوات".
وأكد ناصر أمين مدير مركز استقلال المحاماة والقضاء فى مداخلة هاتفية، أن المستشار حسام الغريانى فى موقف لا يحسد عليه بحكم منصبه، فهو يعلم جيدا أن هناك تصرفات تصدر من بعض القضاة هى السبب فى اهتزاز صورة القضاء فى أعين الشعب، مطالبا بتطهير هذا الجهاز مثله كالإعلام والشرطة وكل المؤسسات التى اعتمد عليها مبارك على وجوده فى الحكم.
وأضاف أمين أن تطبيق قانون طبيعى على حدث استثنائى أمر بالغ الخطورة والعكس أيضا، وقانون العقوبات المصرى يتحدث عن جرائم يرتكبها الأفراد ضد الدولة ويخلو من أى نص يتحدث عن الجرائم التى يرتكبها النظام والدولة فى حق الشعب، مطالبا بإنشاء محكمة خاصة وليس ثورية تتكون من أقدم ثلاث رؤساء محاكم جنائية فى مصر مع تشكيل لجنة تحقيق خاصة مستقلة يتم اختيار أعضائها حسب المناصب وليس الأسماء.
وأكد المستشار فكرى خروب رئيس محكمة جنايات الإسكندرية أن القضاء المصرى الآن فى محنة كبيرة وطمس الأدلة فى قضية مبارك وأعوانه هى ما ساهمت فى صدور هذه الأحكام الهزيلة، حيث قام أعوانه بذلك بعد أن تأكدوا أن رئيسهم يأخذ مثل هذا الحكم مؤكدا عدم إمكانية إعادة محاكمة مبارك مرة أخرى.
ويرى عبد الله السناوى الكاتب الصحفى أن الشعب نزل إلى الميدان لشعوره بالخوف على الثورة وظهور المستشار حسام الغريانى فى مؤتمر صحفى يعنى أن القضاء يمر بأزمة كبيرة، مشيرا إلى أن أجهزة الدولة بكاملها تواطأت مع نظام مبارك بما فيها القضاء .
وأضاف السناوى أن جمال مبارك كان يطلع على تقارير المخابرات بمختلف توجهاتها ويقود مصر اقتصاديا بسبب تواطؤ الأجهزة الأمنية معه، مؤكدا أن مبارك لم يواجه المواقف فى حياته بشجاعة، وبكاؤه يعكس ضعفا واضحا فى شخصيته وهذا شىء يعيب على رجل حكم مصر لمدة 30 عاما، مشيرا إلى أن شعوره بالإذلال النفسى هو ما أدى لتدهور صحته.
وأكد السناوى على مقاطعته للانتخابات لأن ضميره لا يسمح بانتخاب شفيق أو مرسى، مضيفا أن الإخوان فقدوا 50% من قوتهم التصويتية لأنهم يقومون بتوظيف الغضب سياسيا وخطابهم ملتبس، كما أن شفيق عمل فى خطاباته على شيطنة الإخوان واستغلال قلق الرأى العام من صعودهم، قائلا "لا شفيق ولا مرسى يستطيعان أن يرجعونا إلى الوراء، والرئيس الجاى هييجى بأدبه والسؤال المهم الآن أيهما يفضل الأمريكيون شفيق أم مرسى ولا أقبل أن يحكم مصر تنظيم سرى لا نعلم ما يدور بداخلة كالإخوان، ونحن إذا عدنا إلى النظام السابق فتلك مصيبة وإذا حكمنا جماعة الإخوان فهذه مصيبة أكبر".
فيما أشار ثروت الخرباوى المحامى بالنقض والكاتب الصحفى إلى أن بعض قيادات الإخوان اعترفت بأن وصول الجماعة إلى الحكم يمثل مصيبة، مضيفا أن تصدير الخطابات الدينية وربطها بالسياسة لغرض تحقيق المصالح كارثة بكل المعنى، موضحا أن الإخوانى دائماً يتحدث بنبرة الاستعلاء ويرى أنه الوحيد على حق، ويرى أن البرلمان كشف عن السذاجة السياسية للإخوان وهو مكتب الإرشاد كله أنبياء مفيش صحابة ولا أيه" ويرى الخرباوى أن منصب وزير العدل يعزز تبعية القضاء للدولة، مشيرا إلى أن النظام الذى أنتج قانونه لا يمكن محاكمته.
"90 دقيقة": "البلتاجى": سأتقدم ببلاغ للنائب العام ضد شفيق ومليونية الأمس ناجحة بكل المقاييس.. مسئول تنظيم الجهاد السابق: شفيق امتداد لنظام مبارك الكارثى.. قيادى بالحرية والعدالة: نتعرض لحملة تشويه شرسة
متابعة أحمد زيادة
الفقرة الأولى
الضيوف
أحمد دياب عضو المكتب التنفيذى للحرية والعدالة
نبيل نعيم مسئول تنظيم الجهاد السابق بمصر
محمد ناصر زايد رئيس الحزب الصوفى
قال أحمد دياب عضو المكتب التنفيذى للحرية والعدالة إنه يتمنى أن تتوحد القوى السياسية، وأن هناك حملة إعلامية شرسة لتشويه الإخوان والحرية والعدالة تحدث من خلال إعلام مضلل ورغم ذلك فإنه يثق فى وعى وقدرات الشعب المصرى فى تقييم ما يدور من أحداث خلال 30 عاما الماضية، وما يحدث حاليا، لافتا النظر إلى أن هناك محاولات لإعادة إنتاج النظام السابق، ومشيرا إلى ما قاله شفيق عن مبارك بأنه مثله الأعلى.
وأضاف نبيل نعيم مسئول تنظيم الجهاد السابق فى مصر أن النظام السابق نظام كارثى، وأحمد شفيق امتداد له لأنه مثل سيئ ونحن جربنا أستاذه مبارك، وسيكون تركيزه على الأمن فقط دون النظر إلى الأمور الأخرى بصرف النظر عن وعوده ووعود الطرف الآخر محمد مرسى الذى ستخطف مصر من خلاله للإخوان المسلمين، ولأن ولاء مرسى سيكون للإخوان وليس للوطن.
وأكد نعيم على أن الشعب فى حالة ثورة لفقدانه للمصداقية من مؤسسات الدولة، بدليل أن الشعب فى بداية الثورة كان يقول الجيش والشعب إيد واحدة، وحاليا يقول يسقط حكم العسكر، وأكد نعيم على أن تكون وعود المرشحين ملزمة وطالب بأن تكون مهام نائب الرئيس معروفة.
ومن جانبه، قال محمد ناصر زايد رئيس الحزب الصوفى، إن الإخوان يتاجرون بدماء الشهداء، وطالب المرشحين الخاسرين بتقبل نتيجة الانتخابات، وأضاف زايد أنه ينبغى على الشعب أن يعرف من استغل الفرصة أضاع عليه الثورة.
الفقرة الثانية
"حوار مع الدكتور محمد البلتاجى عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة"
قال د.محمد البلتاجى عضو مجلس الشعب عن حزب لحرية والعدالة، إن الشعب المصرى استشعر وجود خطر على الثورة، لأن المرحلة الحالية هى المرحلة الأخيرة لمحاولات إعادة إنتاج النظام السابق، وأن براءة مساعدى العادلى وعودتهم إلى أعمالهم كان استفزاز الجموع الشعب والذى ترتب عليه أن من قتل الشهداء كانوا أشباحا.
وأضاف البلتاجى أن مليونية اليوم ناجحة بكل المقاييس، رغم أنه يتم تضليل معنوى من خلال بعض وسائل الإعلام وفى المقاهى والشوارع من خلال تطبيق مبدأ اكذب حتى يصدقك الناس فى النهاية.
وأوضح البلتاجى أن الإخوان ليس لهم وزير واحد فى الحكومة، ويرفضون احتكار السلطة، وأنه من حق الناس أن يقلقوا من الإخوان وهى مخاوف مشروعة، لأن الناس يريدون أن يروا بعد الثورة أن هناك تغييرا حقيقيا وحتى لا يكون هناك إنتاج جديد للنظام السابق، لذلك فالمواطن فى حاجة إلى ضمانة وطمأنة حقيقية.
وأكد البلتاجى أنه سيتقدم غدا ببلاغ للنائب العام ضد شفيق لأنه كان رئيس الوزراء أثناء موقعة الجمل ورئيس حملته الوزير محمود وجدى، لأنهما متهمين بتضليل العدالة وطمس الأدلة وترك المليارات تخرج من مصر أثناء وجوده، ولماذا لم يتقدم بمعلومات على مدار 15 شهرا، كما أكد على أن شفيق لو نجح بتزوير فإن ذلك سيكون مؤشرا لإشعال الحالة الثورية وسنسعى لإثبات ذلك وتوثيقه بكل الأدلة، وإذا تم اختياره بدون تزوير فهذا الحديث يعد افتراضا للمستحيل، لأن ذلك بمثابة عودة لما قبل الثورة ومع ذلك سنحترم الصندوق الانتخابى.
"مصر الجديدة": شفيق: إعادة محاكمة مبارك طلب "صبيانى" ولا يوجد شىء اسمه الثورة مستمرة.. أرفض فكرة المجلس الرئاسى.. واللى عايز يغنى ظلموه فى التحرير يغنى.. ومليونية التحرير تضييع وقتا.. لا أخاف من "مرسى" و"مفيش اتنين فى مصر ميعرفوش أن الشاطر والمرشد اللى هيحكموا مصر لو كسب
متابعة أحمد عبد الراضى
قال الفريق أحمد شفيق المرشح لانتخابات الرئاسة، إن من يتواجدون فى التحرير الآن لا يمثلون كافة الشعب المصرى، هم فقط ما يقرب من ربع مليون، وهناك طلبات فات وقتها والحديث عن إعادة محاكمة مبارك طلب "صبيانى"، لأن التدخل فى عمل القضاء أمر غير مقبول، وتطبيق قانون العزل السياسى علىّ "زى قلته"، وخلى الإخوان يتكلموا براحتهم"، و"مفيش حاجة اسمها ثورة مستمرة" ولو فضلت النار والمظاهرات مولعة تأكل نفسها زى ما بناكل نفسنا وبنعانى من البطالة وتوقف عجلة الإنتاج وغلق المصانع، وتابع: "الناس محتاجة تاكل عيش"، لكن أثارها مستمرة مثل الإصلاح وغيرها من المبادئ المتوافق عليها، وذلك متوافق عليه.
وأضاف شفيق، أن المجلس العسكرى رفض طلب تشكيل مجلس رئاسى، ومن ثم انتهت الفكرة، وحول تصريحات عدد من السياسيين حول خوفهم من التنكيل بهم ومسح كل عهوده الانتخابية، قال شفيق إنه لن يضار أحد فى عهده ولا دخول فى المعتقلات ولا مسائلة لمجرد اختلاف فى الرأى، والسبيل الوحيد لتنفيذ ذلك هو الضمانات المكتوبة مثل الدستور، وأنه بعد الانتخابات سنصطف لتحية رئيس الدولة وهذه هى الحضارة.
وأوضح شفيق، أنه إذا كان هناك مليون أو أكثر فى الميادين فهناك أكثر من 85 مليون مصرى فى البيوت، لديهم مطالب ويوافقون على، وقال إن الثورة انتهت بانتهاء انتخاب الجهات الشرعية مثل البرلمان ومجلس الوزراء وغيرها، وليس لأى شخص الحق فى الاعتراض على وجودى بعد انتخابى رئيساً للجمهورية، والقانون هو الحل لهذه الأزمة، كما يحدث فى كل الدول المتقدمة والمتحضرة مثل أمريكا وألمانيا وإنجلترا فى التعامل مع الخروج على القانون وتنظيم التظاهرات والاعتصامات، وما حدث فى العباسية كان بروفة لاستخدام الحل الأخير فى الخروج عن القانون، "قلت جملة العباسية بروفة لأنه لا يصح أن يتم اقتحام وزارة الدفاع، والمبدأ العام لا قوة فى التعامل مع المتظاهرين. وتساءل: كيف نسمح بإلقاء الطوب والمولتوف على وزارة الدفاع.. إذاً فماذا تركنا للأجانب؟ وكانت بروفة فى التعامل لعدم استخدام القوة والعنف وفض التظاهر بالطرق السلمية؟ دون نقطة دم واحدة، وأطلب تحويل ميدان التحرير إلى هايد بارك بمنصات نظيفة، مؤكدا أنه لابد من وضع حدود وقوانين واضحة لكيفية التظاهر والاعتصام، ومش كل من هب ودب يطلب حاجة من الدولة.
وكشف المرشح للرئاسة، أنه يستعد لأن يمد يده للدكتور محمد مرسى مرشح الإخوان والجماعة كلها باعتبارها فصيلا سياسيا وطنيا والتعايش والوصول للحلول التوافقية مطلب لابد من تحقيقه، وحول اقتراح المجلس الرئاسى، قال إنه مرفوض تماماً، كما أن مطلب إلغاء الانتخابات مرفوض، واللى فى التحرير اللى عايز يغنى ظلموه يغنى، وقال: "أشك أنى بخاف من مرسى بحكم الطبيعة ولما رديت بعنف عليهم كان بسبب التمادى وكان قدامى طريقين الأولى أنى أرفع عليهم قضية والثانية أرد عليهم بنفس الأسلوب وسيكون قاسيا، وأقصد كل كلمة قولتها وما فيش اتنين مصدقين أن مرسى هو من سيحكم.. من سيحكم الشاطر ومن فوقه المرشد، وميدان التحرير ليس مقياسا حقيقيا عن رأى الشعب المصرى، وكل ما يملكه من فى الميدان.. التعبير عن رأيهم ولكن ليس فرضه على الشعب المصرى كله.
وعن تصريحات أبو الفتوح بأنه لو طبق قانون العزل السياسى، وتمت إعادة الانتخابات الرئاسية، فإنه لن يخوض الانتخابات، قال شفيق: أبو الفتوح خسر الانتخابات وكلامه يعبر عن حالة عصبية ونفسية و"هو ماله ومال شفيق" وما هذا الاحتقان الذى يسببه له شفيق، وأقول له "ما تهمد إيه اللى أنت بتتكلم عليه، احترم سنك أنت طالع من السجن.. سجن إيه اللى بتكلم عليه.. وخاطبه: متفكش عقدك على الناس والسجن له أصول وقلة الأدب ممنوعة".
وتعليقا على شائعة على الفيس بوك بمحاولة اغتياله، نفى شفيق محاولة اغتياله أثناء قدومه للأستوديو قائلا: "محستش بحاجة ولا اللى معايا حسوا بحاجة"، مشيرا إلى أن كل ما يملكه من فى الميدان والتعبير عن رأيهم ولكن ليس فرضه على الشعب المصرى كله، والآن أصبح ميدان التحرير "منتزه" فالبعض ممن يذهبون إلى ميدان التحرير ذاهبون للتنزه، موجها رسالة حب وتقدير تحيته لكل ثوار ميدان التحرير وجميع ميادين مصر.
وأوضح شفيق، أن هناك بلاغات ضدى دون إمضاءات، وأن كل من يتقدم ضدى ببلاغ دون دليل ويحركون البلاغات خوفاً منى، وبسبب قرب فوزى بانتخابات الرئاسة، موضحاً أنه كشف عن ثروته وإقرار الذمة المالية كل 5 سنوات.
ودافع شفيق، عن تصويت الأقباط له، متسائلاً: "المفروض يغازلوا مين؟! متهكماً يغازلون الإخوان والتيار الدينى؟ وسأضع ضوابط ومعايير كثيرة لاختيار وعدالة تمثيل الأقباط فى البرلمان، ورداً على تصريحات أبو الفتوح بانسحابه من الرئاسة فى حاله شطب شفيق من الرئاسة، أجاب: "بأن ذلك حالة نفسية وأيه الاحتقان ضد شفيق ده وعنه ما أترشح؟"
وأشار شفيق إلى أنه ليس هو المرشح الوحيد الذى يخاطب الأقباط، فالدكتور محمد مرسى أيضا يقوم بمخاطبتهم، والأقرب للمواطن المسيحى الطبيعى هو أحمد شفيق، وأنا سأعطى للمسيحيين كل حقوق المسلمين وسأعطيهم حقوقهم بالبرلمان، وشىء غير مشرف كان يحدث بتعيين 10 مسيحيين فى البرلمان، فالأقباط لهم حق ولابد من الحصول عليه، ولابد من القضاء على الدعاية الطائفية فى الانتخابات، وإذا لم نتلاشى الطائفية سنفشل.
وقال شفيق، إن الاجتماع بالفنانين والإعلاميين كانت فكرة القائمين على الحملة، وبالتالى الفنانين والإعلاميين شريحة هامة فى المجتمع ولابد من التواصل معها وتحقيق مطالبها، فنحن لسنا فى دولة دينية وأنا رجل متدين وكل واحد له علاقته الخاصة بربه، ولابد من احترام الحريات، ومبادئ الشريعة نفسها مختلف عليها ومرجعيتنا لابد أن تكون مستندة على الأزهر الشريف.
وأكد شفيق، أنه لابد من الالتزام ومراجعة الموقف الأمنى لكى يستعيد المستثمرين الثقة بنا، فالبلد محتاجة "الأمن والعمل والالتزام"، فلابد من إصلاح منظومة السياحة فالعمل السياحى هى المؤشر الحقيقى لتطوير الوطن، وسلوكيات الناس مع السياح هى التى ستساعد فى تطور السياحة، مؤكدا أنه سيستعيد النظام فى المرور فى 24 ساعة، ولدينا الإمكانيات الأمنية لعودة الأمن فى الشارع المصرى ولدينا مشروع لتطوير جهاز الشرطة "ولكن الإخوان مش عايزينا نستخدمها والإخوان عايزين يستخدموا "ميليشيات" بدل الشرطة".
وأوضح شفيق، أن هناك بداية ظهور واضح للشرطة فى الشارع، وقلت سأستعيد المرور فى 24 ساعة وليس الأمن، ووزير الداخلية رجل فى منتهى الكفاءة ولكن، وتاريخى بيقول إنى أستطيع إدارة الدولة بمنتهى الكفاءة، متسائلا من نموذجه الأكثر كفاءة من أدار منظومة الطيران أم من عمل فى الاستغاثة؟


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.