قال عمرو موسى، أتوقع استمرار الإضرابات الفئوية، فالإدارة السلمية كانت غير حكيمة، ويجب على الدولة أن تستعد لإصلاح هذه الأحوال والشفافية مع الناس ووضع الخطط لرفع مستوى الحياة لدى المواطنين وتفهم ظروف الناس ومظاهر الفئات المظلومة وعدالة المطالب، ويجب على الدولة أن تتحدث معهم وتعمل على تحسين الأحوال وتنفيذ المطالب والعمل على تلبيتها. فيما قال أبو الفتوح، إن الاحتجاجات ستقل ولن تزيد ويجب أن يتحدث الرئيس إليهم، لأن النظام السابق فشل فى تحقيق مطالبهم، وأن الرئيس المنتخب من خلال المواطنين يستطيع أن يوصل رسالته. وأضاف ما يحدث ليس نتيجة الثورة بل بسبب النظام السابق لمدة 30 عاما، وبالتالى سرعة تلبية حاجات الناس والاعتراف والتعاطف معهم والبعد عن التشرذم والرئيس الصادق والامين سيلتف المواطنون حوله وسيحل مشاكلهم. أخبار متعلقة.. ◄أبو الفتوح: أحلم بديمقراطية.. وموسى: دولة يطمئن فيها المواطن على حياته ◄بدء المناظرة المرتقبة بين أبو الفتوح وعمرو موسى ◄بعد دقائق.. بدء المناظرة المرتقبة بين أبو الفتوح وعمرو موسى