بحث ممثلون عن اتحاد عمال جمهورية التشيك، خلال اجتماع فى براغ، الاستعدادات الخاصة بتنظيم إضراب عام فى الثالث والعشرين من مايو الجارى. وقال قادة اتحاد العمال التشيكى، إنهم يعتزمون تنظيم احتجاج تمهيدى يسبق الإضراب العام، فى الوقت الذى شنوا فيه هجوما على رئيس الوزراء بيتر نيكاس؛ بسبب برنامجه الإصلاحى، وما ينطوى عليه من إجراءات تقشفية، مؤكدين أنهم لن يشاركوا بعد الآن فى أى اجتماعات مع الحكومة الحالية.