نائب رئيس الوزراء: تقرير دورى للرئيس السيسي حول معدل تنفيذ مبادرة «بداية»    النقل: ظاهرة سلبية خطيرة تتسبب في أضرار للركاب وسائقي القطارات    الهجوم السيبراني الإسرائيلي| إصابة سفير إيران بانفجار جهاز «بيجر»    رياضة ½ اليوم 17-9-2024| تخبط في الإسكواش.. فتوح في الزمالك.. حكم السوبر.. وتسليم الدرع للأهلي    لمنعه من بيع المخدرات.. عاطل يقطع أذن شاب في الطالبية    مناقشة الاستعدادات النهائية لمهرجان الإسماعيلية الدولي للفنون الشعبية    مسلسلات رمضان 2025.. لوسي تنضم لأبطال «فهد البطل» ل أحمد العوضي    هل يجوز الحلف على المصحف كذبا للصلح بين زوجين؟.. أمين الفتوى يجيب    خالد عبدالغفار: المشروع القومي للتنمية البشرية يستهدف الاستثمار في رأس المال البشري    «صحة القليوبية»: إضافة 34 سرير عناية مركزة ب«حميات بنها» ومستشفى القناطر الخيرية    البرتغال: قوات الإطفاء تكافح أكثر من 100 حريق غابات    تدريب مشترك بين قوات الصاعقة المصرية والقوات الخاصة الصربية (صور)    محافظ المنيا يفتتح ملتقى توظيف الشباب لتوفير 4 آلاف فرصة عمل    سبورت: إصابة جديدة ل فيرمين لوبيز في التدريبات    وزيرة التنمية المحلية تترأس لجنة اختيار المتقدمين لبعض الوظائف القيادية    «هوس التنقيب عن الآثار» مصرع شاب انهالت عليه حفرة بالقليوبية    سحب 1673 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة    الإعدام شنقًا لربة منزل أنهت حياة زوجة أخيها بمدينة 15 مايو    رئيس جامعة سوهاج يستقبل طالبة مبدعة من الطلاب الجدد ذوي القدرات الخاصة    وزيرة التضامن تلتقي أعضاء من مجلسي النواب والشيوخ    مهرجان الغردقة لسينما الشباب يعلن عن أعضاء لجنة التحكيم    المئات يشيعون جنازة فنان الكاريكاتير أحمد قاعود بمسقط رأسه.. صور    إعلان نتيجة لجنة مشاهدة مهرجان المسرح العربي في دورته ال 5    وزير السياحة والآثار: افتتاح المتحف الكبير قريبا بشكل تجريبي للزوار    وزير التعليم يكشف سبب هجوم أصحاب الدروس الخصوصية والسناتر بعد هيكلة الثانوية العامة    فضل دعاء الصبر على البلاء وأهميته في حياة المسلم    الجامعة العربية تنظم مع الإمارات ومؤسسات أممية جلسة نقاش حول التصدي للعنف ضد النساء    النصر السعودى يعلن إقالة المدرب البرتغالى لويس كاسترو رسميا    طريقة عمل البصارة، أكلة سريعة التحضير واقتصادية    ميناء دمياط يستقبل 12 سفينة خلال 24 ساعة    قرار جديد بشأن سائقي قطاري الزقازيق    «التموين»: إنشاء 6 صوامع حقلية بتمويل من برنامج مبادلة الديون الإيطالية    سبب فشل انتقال محمد علي بن رمضان للأهلي.. مفاجآت جديدة    وزير الري يلتقي نظيره العراقي على هامش "المنتدى العربى السادس للمياه" في أبو ظبى    الإصلاح والنهضة يشيد بالمبادرة الرئاسية «بداية جديدة»    بالتعاون مع حياة كريمة.. إطلاق الأسبوع الثاني من برنامج "VALUE" لتطوير مهارات طلاب الجامعات    "صباح الخير يا مصر" يحتفى بذكرى ميلاد الشيخ محمود خليل الحصرى    الأمم المتحدة: إسرائيل أصدرت 55 أمر إخلاء لسكان غزة منذ بداية الحرب    وزير الزراعة يبحث مع السفير البريطاني التعاون في مجال البحث العلمي ودعم منظومة الأمن الغذائي المستدام    قرار من القضاء بشأن متهمي خلية المرج الإرهابية    بالصور- "دنشواي" بالمنوفية تكرم 300 من حفظة القرآن بالقرية    ريليفو: محادثات متقدمة بين النصر السعودي وبيولي لتدريب الفريق    مصدر من رابطة الأندية ل في الجول: استقرينا على شكل الدوري "الاستثنائي"    دبلوماسي: الضربات الأوكرانية بأسلحة غربية فى العمق الروسي وضع جديد تمامًا    جثة في الفناء.. العثور على طفل ميتًا داخل مدرسة بالفيوم    ‫ وزير الرى: الاستفادة من الخبرات الإيطالية فى مجالى المياه والمناخ    عمرو بدر: "حرية الصحافة تساوي لقمة العيش، وحجب المواقع يعني تشريد العشرات"    تشييع جنازة منفذ عملية جسر الملك حسين بعد تسليم جثمانه للأردن (فيديو)    النمسا: رغم انحسار مياه الفيضانات لا يزال خطر انهيار السدود والانهيارات الأرضية قائما    القوات البحرية تنقذ 3 سائحين بريطانيين بالبحر الأحمر- صور    وزير الخارجية: زيادة نسبة السياح المجريين لمصر لما كانت عليه قبل كورونا    دعاء خسوف القمر.. أدعية مستحبة رددها كثيرًا    المشدد 7 سنوات لربة منزل وشخصين في سرقة سائق بباب الشعرية    محسن هنداوي: تركت كرة القدم بسبب الظلم وأعمل في تجارة الحديد    وزير الأوقاف السابق: من يسرق الكهرباء فهو يسرق الشعب والدولة    مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 17 سبتمبر 2024 والقنوات الناقلة    أستاذ صحة عامة: مبادرة «100 يوم صحة» قدمت ملايين الخدمات للمواطنين مجانا    أسعار السلع التموينية اليوم الثلاثاء 17-9-2024 في محافظة المنيا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية اليوم: إيلون ماسك يحاول مساعدة ترامب لوقف صعود كامالا هاريس.. تأهب إسرائيلى أمريكى لرد فعل انتقامى كبير من إيران .. 47 ألف حالة وفاة فى أوروبا بسبب الحر العام الماضى ومخاوف من تجاوز العدد ب 2024
نشر في اليوم السابع يوم 13 - 08 - 2024

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها محاولة إيلون ماسك لمساعدة ترامب على وقف صعود كامالا هاريس وتأهب إسرائيلى أمريكى لرد فعل انتقامى من إيران.
الصحف الأمريكية:
سى إن إن: إيلون ماسك يحاول مساعدة ترامب لوقف صعود كامالا هاريس
علقت شبكة سى إن إن الأمريكية على المقابلة التي أجراها إيلون ماسك، الملياردير الأمريكي مع المرشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، وقالت إن الأول يحاول يساعد الرئيس السابق لوقف صعود منافسته الديمقراطية كامالا هاريس.
وذكرت الشبكة أن ماسك، أغنى رجل فى العالم، وترامب الذى كان من قبل أقوى رجل فى العالم وربما سيكون كذلك مرة أخرى فى المستقبل، اتفقا تقريبا حول كل شيء. حيث فتح ماسك منصته X تويتر سابقا، مساء الأحد وقدم لترامب خط إمداد، دون مراجعة لأكاذيبه ونظريات المؤامرة والتطرف فى الوقت الذى يحاول فيه إبطاء صعود هاريس.
ورأت الشبكة أن الحوار مثّل فصلا أخرا غير عادى فى حملة رئاسية تحدت المنطق بتحولاتها المذهلة فى الأسابيع الأخيرة، بما فى ذلك محاولة الاغتيال التي تعرض لها ترامب، وإنهاء الرئيس جو بايدن مساعيه للفوز بفترة رئاسية ثانية.
وذهب التقرير إلى القول بأن ترامب يعانى للتعامل مع الصعود الذى حققته هاريس بعد فترة وجيزة من ترشحها. وخلال المقابلة، بدا ماسك فى بعض الأحيان أنه يستخدم قوة شخصيته ومنصته لتدريب ترامب على التعامل مع كيفية تقديم حجة أفضل ضد هاريس. وقال ترامب إن منافسته الديمقراطية التي قضت على تفوقه فى استطلاعات الرأي فى ثلاث أسابيع فقط، إنها تؤمن باليسار الراديكالى، بينما زعم ترامب أن بايدن تمت الإطاحة به بشكل غير قانونى من أجل إفساح الطريق لهاريس. وأضاف أنهم لم تجر أى مقابلة منذ أن ترشحت، واصفا ما حدث فى ترشيح الحزب الديمقراطى بالانقلاب. وقالت إنه انقلاب على رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
واتفق ماسك مع ترامب على أن هاريس من اليسار الرديكالى، وتملق ضيفه بتأكيد أنه قويا وأن منافسيه الديمقراطيين ضعفاء. وأشار إلى أعداء أمريكا وقال: هل يخشون الرئيس الأمريكي ؟ أم أنه شخص لا يحترمونه أو يخشونه، دعونا ننظر إلى لقطة الاغتيال، أنت تعرف الرئيس ترامب أشبه بمن يقول "لا تعبثوا معى".
وكان ماسك قد أيد ترامب بالفعل، ولم يترك أي مجالا للشك مساء الاثنين أنه يريد رؤيته فى البيت الأبيض مجددا. وقال ماسك أن الطريق إلى الرخاء، وكامالا هى العكس.
التضخم يرجع إلى الخلف فى أمريكا..وخبراء ل"AP": وعي المستهلك كلمة السر
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن الارتفاع الهائل فى معدل التضخم بالولايات المتحدة خلال السنوات الثلاث الماضية قد اقترب من النهاية، وأرجع خبراء الاقتصاد الفضل فى ذلك إلى المستهلكين الأمريكيين.
وأشارت بعض أكبر الشركات الأمريكية من أمازون إلى ديزنى وغيرها، إلى ان مستهلكين يبحثون بشكل متزايد عن المنتجات والخدمات البديلة الأرخص، ويبحثون عن الصفقات الجيدة أو يتجنبون السلع التي يرونها باهظة الثمن. وأوضح التقرير أن هذا لا يعنى أن المستهلكين يقللون إنفاقهم بما يكفى لإحداث تحول اقتصادى، لكن خبراء الاقتصاد يقولون إنهم يعودون على ما يبدو إلى عادات ما قبل الوباء، حيث تشعر أغلب الشركات أنها لا تستطيع رفع الأسعار كثيرا بدون أن تخسر أعمالهم.
وقال توم باركين، رئيس بك ريتشموند الاحتياطي الفيدرالى، إنه فى حين أن التضخم قد تراجع، فإن الأسعار لا تزال مرتفعة، معربا عن اعتقاده أن المستهلكين قد وصلوا إلى المرحلة التي لم يعودوا يتقبلون فيها هذا الأمر. وأضاف أن هذا هو المطلوب، فحل الأسعار المرتفعة هو الأسعار المرتفعة.
ويشير التقرير إلى أن المستهلكين الأكثر حساسية للأسعار يساعدون فى تفسير لماذا يبدو ان التضخم يتراجع بشكل ثابت نحو الهدف اذى حدده الاحتياطي الفيدرالي عند 2%، لينهى فترة من الارتفعا المؤلم فى الأسعار، والتي فرضت ضغوطا على ميزانية العديد من الأسر وجعلت التوقعات المتعلقة بالاقتصاد الأمريكي قاتمة. ويعد الاقتصاد أيضا قضية أساسية فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، حيث يدفع التضخم العديد من الأمريكيين إلى التعبير عن غضبهم من إدارة بايدن وهاريس فيما يتعلق بتعاملهم مع ملف الاقتصاد.
وقد أجبر عزوف المستهلكين عن مواصلة دفع مزيد من الأسعار الشركات على إبطاء زيادات الأسعار، أو حتى خفضها وكانت النتيجة هي تخفيف ضغوط التضخم.
ويوم الاثنين، أشار النيك الاحتياطي الفيدرالي لنيويورك أن توقعات الأمريكيين بشان كيفية الغنفاق فى الأشهر ال 12 القادمة قد تراجعت، وكذلك توقعاتهم المتعلقة بالتضخم. ويتوقع المستهلكون أن يزداد إنفاقهم بنسبة 4.9% فى العام القادم، وفقا للبنك، فى أدنى قراءة فى هذا الشأن منذ إبريل 2021، عندما بدأ التضخم فى الصعود.
أسوشيتدبرس: مقابلة ماسك منحت ترامب وصولا مباشرا لملايين الناخبين
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن لمقابلة التي أجراها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على منصة X مساء الاثنين، منحت الأخير وصولا مباشراً إلى ملايين الناخبين، بينما قدمت فرصة للمنصة لاستعادة نفسها بعد فترة من العثرات.
وأثارت المقابلة نقاشا وجدلا واسعا، فى ظل طبيعة هذه المقابلة وما دار فيها والظروف التي أحاطت بها.
وخلال المقابلة التي امتدت على مدار ساعتين ومثلت أول عودة لترامب إلى منصة التواصل الاجتماعى المعروفة سابقا بتويتر وشابتها مشكلات تقنية، تحدث ترامب عن محاولة اغتياله بالتفاصيل ووعد بتنفيذ أكبر ترحيل فى التاريخ الأمريكى للمهاجرين غير الشرعيين.
وفى أجواء من الود طغت على المقابلة، قال ترامب لماسك، متحدثا عن محاولة اغتياله: "لو لم أدر رأسى، لم أكن لأتحدث إليك الآن، بقدر ما أحبك. بينما قال ماسك الذى كان من قبل معارضا لترامب، إن قوة المرشح الجمهورى التي ظهرت فى رد فعله على محاولة اغتياله كانت مهمة للأمن القومى. وقال ماسك، هناك حقا بعض الشخصيات القوية بالخارج، ولو ما يعتقدوا أن الرئيس الأمريكي قوى، سيفعلون ما يحلو لهم.
وقالت وكالة أسوشيتدبرس إن المقابلة لم تكشف جديدا عن خطط ترامب للفترة الرئاسية الثانية، فقد ركز أغلب وقته على محاولة اغتياله والهجرة غير الشرعية وخططه للحد من الإجراءات التنظيمية الحكومية. ورغم ذلك، رأت الوكالة ان المقابلة سلطت الضوء على مدى اختلاف المشهد السياسى الأمريكي بعد أقل من أربع سنوات من حظر ترامب دائما من قبل القيادة السابقة لمنصة السوشيال ميديا لنشره معلومات كاذبة سببت اقتحام مبنى الكونجرس فى 6 يناير 2021، وتقويض أساس الديمقراطية الأمريكية.
ووصفت الوكالة الجلسة بين ترامب وماسك بأنها كانت بمثابة وسيلة للرئيس السابق للوصول إلى ملايين الناخبين بشكل مباشر، كما أنها فرصة أيضا لمنصة التواصل الاجتماعى التي تعتمد بشدة على السياسيات من أجل استعادة مكانتها بعد بعض العثرات.
الصحف البريطانية
صحف: مناقشات حول تعيين بوريس جونسون فى منصب تنفيذى فى صحيفة التليجراف
قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إن هناك محاولات لمغازلة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون لتولي دور تنفيذي في صحيفة الديلي تليجراف، مما يعني أنه قد يجتمع مجددًا مع زميله السابق في مجلس الوزراء نديم الزهاوي إذا نجحت محاولته لشراء الصحيفة.
وأوضحت الصحيفة ان الوزير السابق، الذي تنحى عن مقعده في ستراتفورد أبون إيفون قبل الانتخابات العامة، يقود حاليًا محاولة لشراء صحيفة التليجراف وذا سبكتاتور، وكلاهما معروض للبيع.
ويقال إن جونسون أجرى محادثات غير رسمية مع الوزير السابق حول وظيفة محتملة في الصحيفة، وفقًا لشبكة سكاي نيوز البريطانية. وقال مصدر مقرب من بوريس جونسون لصحيفة الإندبندنت إنه "لم تتم أي مناقشات رسمية أو جوهرية" حتى الآن.
ويكتب بوريس جونسون حاليا عمودا أسبوعيا في صحيفة ديلي ميل وكان في السابق في محادثات مع جي بي نيوز حول الانضمام إلى القناة كمقدم برامج.
وقالت مصادر مطلعة على عملية تقديم العطاءات في صحيفة التليجراف إن زهاوي أثار احتمال أن يصبح بوريس جونسون رئيس تحرير الصحيفة النسخة العالمية مع مستثمرين محتملين.
وقال شخص مقرب من جونسون، الذي عمل سابقا في صحيفة التليجراف كمراسل وكاتب عمود، إنه "لا يزال يحمل للتليجراف عاطفة كبيرة".
وكشفت سكاي نيوز الشهر الماضي أن زهاوي اقترب من عدد من المليارديرات بشأن دعم عرض لشراء صحيفة التليجراف وذا سبكتاتور.
وبينما لم يقدم عرضا رسميا بعد، يقال إنه "واثق" من احتمال تأمين التمويل وتقديم عرض تنافسي.
مراهقون بريطانيون يمثلون أمام محاكم بريطانية لمشاركتهم بعنف اليمين المتطرف
قالت صحيفة "الإندبندنت" إن فتاة بريطانية تبلغ من العمر 13 عامًا، والتي لا يمكن ذكر اسمها لأسباب قانونية، ستمثل أمام محكمة بازينجستوك الجزئية اليوم وتواجه تهمة الشغب العنيف في أعقاب احتجاجات اليمين المتطرف خارج فندق بوترز إنترناشيونال يوم الأربعاء 31 يوليو.
وكانت اندلعت احتجاجات عنيفة لليمين المتطرف فى مدن متفرقة من المملكة المتحدة، بعد حادث طعن فى ستديو للرقص أودى بحياة 3 أطفال صغيرات فى ساوثبورت، واشتبه فى أن مرتكب الحادث كان طالب لجوء مسلم، وهو ما تم نفيه، ولكن مع ذلك تم استهداف المساجد والمبانى الإسلامية وفنادق طالبى اللجوء والمهاجرين.
وأوضحت الصحيفة أن ظهور الفتاة يأتي بعد يوم واحد فقط من إدانة صبيين يبلغان من العمر 12 عامًا فيما يتعلق بأعمال الشغب بعد سلسلة من القضايا في المحكمة يوم الاثنين.
واعترف الأول بإلقاء صاروخ على شاحنة شرطة والمشاركة في حادثين منفصلين من أعمال الشغب في مانشستر.
وتم وضعه في سكن السلطة المحلية وسيتم الحكم عليه في محكمة مانشستر الجزئية في 2 سبتمبر. وأقر الشاب الثاني بالذنب في الشغب العنيف في محكمة ليفربول للشباب.
كما مثلت لوسي كونولي، زوجة عضو مجلس مقاطعة ويست نورثهامبتونشاير من حزب المحافظين رايموند كونولي، أمام المحكمة بتهمة نشر منشور على موقع X يحرض على الكراهية العنصرية ضد طالبي اللجوء.
وتم احتجازها احتياطيًا وستظهر مرة أخرى أمام نفس المحكمة في الثاني من سبتمبر.
واعترف من ناحية أخرى، صبي يبلغ من العمر 16 عامًا بإلقاء شيء على شرطة الخيالة أثناء الاضطرابات في بولتون.
وأقر الصبي بالذنب في تهمة الاضطرابات العنيفة في محكمة مانشستر الجزئية، التي عقدت كمحكمة للأحداث، بعد ظهر أمس الاثنين.
وقالت المدعية العامة تيس كينون إن الصبي شوهد على كاميرات المراقبة في الرابع من أغسطس وهو يرمي "شيئًا على ضباط شرطة الخيالة الذين كانوا يحاولون تفريق المتظاهرين" و"يسير نحو احتجاج مستمر بسلاح في يده".
وأضافت كينون أن لقطات الفيديو أظهرت أيضًا أنه يساعد اللصوص من خلال "رفع مصاريع متجر صغير بينما يحاول آخرون الدخول إلى المتجر".
وقالت القاضية جوان هيرست إن القضية "مسألة خطيرة للغاية" وقالت للصبي: "يجب أن تخجل من نفسك تمامًا. تستحق والدتك ما هو أفضل من هذا، فنحن جميعًا نستحق الأفضل".
تم إيداع الصبي في سكن السلطة المحلية ومنعه من دخول وسط مدينة بولتون. وسيتم الحكم عليه في محكمة مانشيستر الجزئية في الثاني من سبتمبر.
جارديان: نواب بالعمال البريطاني ينسحبون من منصة إكس بسبب الكراهية والتضليل
بدأ نواب حزب العمال في الانسحاب من منصة إكس ، تويتر سابقا، بسبب غضبهم حيال وضع المنصة تحت رئاسة إيلون ماسك ، حيث قال أحدهم إن الملياردير الأمريكى حولها إلى "مكبر صوت للخصوم الأجانب والجماعات المتطرفة اليمينية".
وكشفت صحيفة الجارديان البريطانية أن النواب المنتخبون حديثًا أعربوا عن مخاوفهم المتزايدة بشأن الدور الذي لعبه إكس في نشر المعلومات المضللة وسط أعمال الشغب التي قادها اليمين المتطرف في أجزاء من إنجلترا وأيرلندا الشمالية.
ومن المعروف أن نائبين من حزب العمال أخبرا زملاءهما أنهما سيغادران المنصة. وقام نوة لو، بتعطيل حسابه. وبدأ نواب آخرون ما زالوا يستخدمون إكس في فحص البدائل، بما في ذلك خاصية Threads ، المملوكة لشركة ميتا، الشركة الأم لفيسبوك، ومنصة بلوسكاى مفتوحة المصدر.
وكان ماسك، الذي اشترى تويتر في عام 2022 وأعاد تسميته ب إكس، متورطًا في خلاف علني مع رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر بعد أن اقترح ملياردير التكنولوجيا أن أعمال الشغب تعني "حربًا أهلية حتمية" في المملكة المتحدة. وتعرض ماسك لانتقادات لفشله في القضاء على المعلومات المضللة على المنصة ومشاركة الأخبار المزيفة بنفسه.
في مقال لصحيفة الجارديان الاثنين، قال أحد المسئولين التنفيذيين السابقين في تويتر، بروس دايزلي، إن ماسك يجب أن يواجه عقوبات وحتى مذكرة اعتقال إذا استمر في إثارة الفوضى العامة عبر الإنترنت.
وخلال عطلة نهاية الأسبوع، قالت جيس فيليبس، وزيرة الدولة بوزارة الداخلية التي لديها أكثر من 700 ألف متابع على إكس، إنها تريد تقليص استخدامها للمنصة لأنها أصبحت "استبدادية " و"مكانًا للبؤس الآن".
وقال وزير حكومي لصحيفة الجارديان أيضًا إنهم قللوا من منشوراتهم على إكس خلال الصيف وأن تصرفات ماسك جعلتهم "مترددين للغاية في العودة".
تأهب إسرائيلى -أمريكى لرد فعل انتقامى "كبير" من إيران
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن إسرائيل تستعد لهجوم انتقامي محتمل من إيران مع تصاعد التوترات وتأكيد طهران على حقها في الرد على الاغتيالات السياسية التي طالت إسماعيل هنية زعيم حركة حماس، ، وفؤاد شكر القيادى البارز فى حزب الله.
وقالت الولايات المتحدة إنها استعدت لهجمات كبيرة من قبل إيران أو وكلائها مع إصرارها على حقها في "رد مناسب ورادع" ضد إسرائيل حيث قال البيت الأبيض إنها استعدت لما قد يكون هجمات كبيرة في أقرب وقت من هذا الأسبوع.
وتأتي هذه التعليقات في الوقت الذي أعلنت فيه الولايات المتحدة أنها أمرت بنشر يو إس إس جورجيا، وهي غواصة صاروخية موجهة تعمل بالطاقة النووية، في الشرق الأوسط، وسط مخاوف متزايدة بشأن تصميم إيران ووكلائها على الرد على اغتيال إسرائيل للزعيم السياسي لحماس في طهران. وأدلى وزير الخارجية الإيراني بالوكالة، علي باقري ، بهذه التعليقات لنظيره الصيني يوم الاثنين، وفقًا لوسائل الإعلام الرسمية.
وقال جون كيربي، المتحدث باسم الأمن القومي في البيت الأبيض، إن رد إيران على عمليات القتل "قد يكون هذا الأسبوع"، لكن "من الصعب في هذا الوقت تحديد ما إذا كان هناك هجوم من قبل إيران أو وكلائها، وكيف يبدو". وقال إن الولايات المتحدة وحلفاءها يستعدون ل"مجموعة كبيرة من الهجمات".
ومع تزايد المخاوف من هجوم وشيك، أصدر قائد القوات الجوية الإسرائيلية، اللواء تومر بار، أمرًا بمنع الضباط المحترفين من السفر إلى الخارج لقضاء العطلات، بعد يوم من الإبلاغ عن أن الجنود المسافرين في جورجيا وأذربيجان أُمروا بالعودة إلى إسرائيل على الفور.
ودعا زعماء فرنسا وألمانيا وبريطانيا طهران إلى الامتناع عن أي هجمات انتقامية من شأنها أن تزيد من تصعيد التوترات الإقليمية بعد مقتل هنية، وزعيم حزب الله في بيروت الشهر الماضي.
وأيد بيان مشترك وقعه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتز ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الدعوات لوقف إطلاق النار في غزة وإعادة عشرات الرهائن المحتجزين لدى حماس وتسليم المساعدات الإنسانية "دون قيود".
وقال البيان: "يجب أن ينتهي القتال الآن، ويجب إطلاق سراح جميع الرهائن الذين لا يزالون محتجزين لدى حماس. يحتاج سكان غزة إلى تسليم وتوزيع المساعدات بشكل عاجل ودون قيود".
وأجرى ستارمر وشولتز مكالمات هاتفية مع الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان، وناشداه بذل كل ما في وسعه لمنع المزيد من التصعيد العسكري. وقال رئيس الوزراء لبزشكيان إن هناك "تهديدا خطيرًا من سوء التقدير والآن هو الوقت المناسب للهدوء والتفكير".
الصحف الإيطالية والإسبانية :
47 ألف حالة وفاة فى أوروبا بسبب الحر العام الماضى ومخاوف من تجاوز العدد 2024
توفي أكثر من 47000 شخص في أوروبا نتيجة لارتفاع درجات الحرارة في عام 2023، وهو العام الأكثر دفئًا المسجل في جميع أنحاء العالم وثانى أدفأ عام في أوروبا بعد عام 2022، وفقًا لدراسة أجراها معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal).
ويحذر الباحثون من أن تعرض المواطنين الأوروبيين للحرارة قد انخفض تدريجياً على مدار القرن، ويقدرون أنه لولا عمليات التكيف الاجتماعي، لكان عبء الوفيات خلال العام الماضي أعلى بنسبة تصل إلى 80%، مع مخاوف من تجاوز هذا العدد العام الجارى ، فى الوقت الذى تشهد فيه الدول الأوروبية موجات حر متتالية أسفرت عن المزيد من الوفيات، وفقا لصحيفة الموندو الإسبانية.
وتعتبر إيطاليا أعلى الدول نسبة فى عدد الوفيات، حيث سجلت 12743، فى حين إسبانيا سجلت 8352 شخصا، إلى جانب ألمانيا 6376، ما يقرب من نصف الوفيات في القارة.
وقالت المؤلفة الأولى للدراسة ، إليسا جالو إن "المجتمع الأوروبى قد تغير لصالح التكيف بشكل أفضل مع درجات الحرارة المرتفعة، على الرغم من أن الكثير من الناس لا يزالون يموتون ولذلك فإنه يجب علينا أن نتحرك أكثر و بسرعة." وكان من شأن آليات الحماية هذه أن تقلل من عبء الوفيات المرتبطة بالحرارة بنسبة 80%.
وأضافت "لقد لاحظنا أنه منذ عام 2000، ارتفعت درجة الحرارة الدنيا للوفيات (درجة الحرارة المثالية مع أدنى خطر للوفيات) تدريجياً في المتوسط في القارة، حيث ارتفعت من 15 درجة مئوية في الفترة 2000-2004 إلى 17.7 درجة مئوية في الفترة 2015-2019.
في إسبانيا، وفقًا لتقديرات معهد كارلوس الثالث الصحي (ISCIII)، كان هناك هذا العام 608 حالة وفاة تعزى إلى ارتفاع درجات الحرارة في الأسبوع الذي بدأ فيه أغسطس (من 29 يوليو إلى 5 أغسطس)، أي ما يقرب من ضعف الأسبوع السابق ( (22-29 يوليو)، حيث تم تسجيل 335، ليصبح بذلك أسوأ أسبوع في العام الجارى.
بعد إكس وواتساب وانستجرام..مادورو يهاجم تيك توك : يريد حربا أهلية فى فنزويلا
هاجم نيكولاس مادورو، رئيس فنزويلا، شبكة التواصل الاجتماعي تيك توك TikTok مرة أخرى ، متهمًا "أصحابها" بالترويج ل "حرب أهلية" في البلاد، وتتماشى تصريحات الزعيم الفنزويلى مع هجمات أخرى شنها على شبكات التواصل الاجتماعي ومنصات الويب ، مثل واتساب وانستجرام وأبرزها شبكة إكس الذى أمر بحظرها.
وقال الرئيس خلال لقاء مع رؤساء مؤسسات الدولة: انظروا كم هو غير أخلاقي تيك توك، أنا أتهم مديري ومالكي تيك توك في جميع أنحاء العالم بأنهم يريدون حربًا أهلية في فنزويلا، ودعم الفاشية في أمريكا اللاتينية وفي العالم"، حسبما قالت قناة تلى سور الفنزويلية.
وانتقد المنصة لتعليقها قدرتها على البث المباشر، بعد - أكد - عرضها عرضا للنائب العام طارق وليم صعب حول أعمال العنف التي اندلعت في سياق الاحتجاجات الانتخابية، والتي أسفرت عن مقتل 25 شخصا وإصابة 25 آخرين، وأكثر من 2400 معتقل، بحسب مصادر الدولة.
وقال مادورو : "أريد أن أقول لقطاع الطرق والأشخاص الفاسدين على تيك توك أن أعمال العنف تأتي منكم، كل مقاطع الفيديو من تيك توك ".
استمرار الاحتجاجات العنيفة فى فنزويلا وارتفاع الضحايا إلى 25 شخصا
كد المدعي العام الفنزويلى طارق ويليام صعب ، أنه خلال الاحتجاجات العنيفة ضد النتيجة الرسمية للانتخابات الرئاسية، التي أسفرت عن فوز نيكولاس مادورو، تم تسجيل 25 حالة وفاة، ولكنه نسبها إلى "جماعات إجرامية مُستغلة".
وقال صعب في حدث بثته قناة VTV الحكومية، يمكننا القول إنه حتى الآن، يمكن أن تُعزى كل هذه الوفيات إلى مجموعات إجرامية يستغلها ما يسمى ب"الكومانديتوس"، في إشارة إلى الهياكل التنظيمية المدنية التي شكلت خلال الحملة الانتخابية، شارك أكبر ائتلاف معارض، حزب المنصة الديمقراطية الوحدوية (PUD).
وشدد صعب على أنه "بفضل العمل الحاسم والمنسق بين النيابة العامة والهيئات القضائية المساعدة، تمكنا من قمع الأعمال الإرهابية العنيفة في غضون ساعات قليلة".
وحتى 2 أغسطس بحسب صعب، أصيب نحو 192 شخصاً في الاحتجاجات، منهم "97 ينتمون إلى قوات الدولة".
وطالبت بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق في فنزويلا ، السلطات الفنزويلية "بوقف القمع فورًا و"إجراء تحقيق شامل في سلسلة الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي تحدث"، وفقًا لبيان صادر عن المنظمة.
وفقاً للخبراء، خلقت الدولة مناخاً من الخوف على نطاق واسع أدى إلى 23 حالة وفاة موثقة بين 28 يوليو و8 أغسطس ، معظمهم بسبب طلقات نارية، وفي 18 حالة، كان الضحايا رجالاً تقل أعمارهم عن 30 عاما.
وبالمثل، قالت رئيسة البعثة، مارتا فالينياس، إن الشكاوى "يجب التحقيق فيها، وإذا تأكد إساءة استخدام القوة من قبل قوات الأمن أو المدنيين المسلحين الموالين للحكومة، فيجب أن تكون هناك مساءلة".
وقد استنكر المدعي العام الفنزويلي "المعايير المزدوجة" للبعثة، "أنهم يريدون الحصول على الفضل في تحقيق لا يعنيهم والذي طورته الوزارة العامة".
وزعم النظام أنه تلقى تقارير من المواطنين تحتوي على تفاصيل حول 22 حالة وفاة من أصل 25 حالة وفاة أحصىها مكتب المدعي العام، من خلال تطبيق رقمى أنشأته الدولة الفنزويلية.. وتصاعدت التوترات السياسية إلى السماء بعد الإنتخابات الرئاسية، منذ ادعى حزب الاتحاد الوطني الديمقراطي أن حامل لواءه، إدموندو جونزاليس أوروتيا، فاز فى الانتخابات بفارق كبير وقام بنشر "83.5%" من السجلات الانتخابية لدعم مطالبه.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.