عقب قرار إخلاء سبيل مايكل منير رئيس حزب الحياة، تحت التأسيس، فى تحقيقات أحداث ماسبيرو، أكد منير أن الجلسة كانت عبارة عن اتهامات موجهة له من قبل الشرطة العسكرية، ليس لها أى صلة بحقيقة الأحداث، موضحا أنه نفى وجوده آنذاك، وأضاف أنه أثبت فى محضر التحقيقات عدم قانونية تحقيقات الشرطة العسكرية، لأنها خصم فى القضية. وحضر التحقيقات مع منير كل من إيهاب الخولى، المحامى والناشط السياسى، وممدوح رمزى ومنير سامى وثروت بخيت ومصطفى المراغى ونبيل غبريال وسعيد فايز وسامح سعد. كان المستشار ثروت حماد قاضى التحقيقات فى أحداث ماسبيرو أخلى بعد ظهر اليوم سبيل الناشط القبطى مايكل منير بدون أى ضمانات.