ذكرت صحيفة الجارديان أن جيمس رايزن، الصحفى بنيويورك تايمز الأمريكية، يواجه ضغوطا من قبل سلطات الولاياتالمتحدة للكشف عن كيفية حصوله على معلومات هامة مسربة. وأوضحت الصحيفة أنه تم استدعاء رايزن للإدلاء بشهادته إزاء العميل السابق بوكالة الاستخبارات المركزية جيفرى سترلينج، المشتبه بقيامه بتسريب عدة معلومات عام 2008. والتى استخدمها الصحفى الأمريكى فى كتابه "حالة حرب: التاريخ السرى لل سى آى إيه وإدارة بوش". ورغم غلق القضية عام 2009، لكن إدارة الرئيس باراك أوباما جددت الاستدعاء العام الماضى. وقالت ليونى برينكيما، القاضية التى ألغت الاستدعاء مرتين من قبل أن استدعاء المحاكمة الجنائية لن يعطى الحق للحكومة لاختراق كمبيوتر الصحفى والتعرف على مصادره.