تقرأ فى عدد غداً، السبت، على صفحات "اليوم السابع" عدداً من الأخبار والمتابعات والتغطيات الهامة، فى مقدمتها "فضيحة اللجنة العليا للانتخابات"، بعدما تم نشر تقسيماً مغلوطاً للدوائر الانتخابية على موقعها الإلكترونى، مما أثار ارتباكاً واسعاً بين الأحزاب والقوى السياسية، والمتقدمين للترشح فى أول انتخابات برلمانية تشهدها مصر بعد ثورة 25 يناير. وكشف مصدر مطلع باللجنة العليا للانتخابات أن اللجنة تجرى تحقيقا داخليا حول ما نشره الموقع الرسمى للجنة، من قانون قديم لتقسيم الدوائر الانتخابية. وأوضح المصدر أن التقسيم الذى نشره موقع اللجنة العليا للانتخابات كان مشروعا مبدئيا، تم تعديله وتطويره للقانون الحالى، وأن عددا من القوى السياسية رحب بالقانون الذى نشره موقع اللجنة العليا.