رفضت أسرة فرنسى توفى أثناء احتجاز الشرطة له فى ظروف مشابهة لوفاة جورج فلويد في الولاياتالمتحدة إجراء محادثات مع وزير العدل ودعت بدلا من ذلك اليوم الثلاثاء لمزيد من الاحتجاجات في الشوارع. وكان أداما تراوري يحتفل بعيد ميلاده الرابع والعشرين يوم 19 يوليو 2016 عندما استخدم ثلاثة ضباط شرطة أوزانهم لتقييد حركته، ولدى وصوله إلى مركز الشرطة كان فاقدا الوعي ولم يتمكنوا من إفاقته. واختلف الخبراء الطبيون في تحديد ما إذا كان تراوري مات بسبب تقييد الشرطة له أم بسبب حالة مرضية يعاني منها. وتطالب أسرته بمساءلة الضباط المتورطين وخرج آلاف في مسيرات تأييد للأسرة في باريس يوم السبت الماضي. ولم توجه أي اتهامات لأحد في وفاة تراوري. وقالت آسا تراوري شقيقة أداما في مؤتمر صحفي "نطلب العدالة لا النقاش... سنحتج في الشوارع كل أسبوع إذا تطلب الأمر". ودعت الأسرة وجماعة "الحقيقة لأداما" لاحتجاجات حاشدة يوم السبت المقبل في وسط باريس. وأعطى الغضب الذي ثار في مختلف أرجاء العالم بعد وفاة فلويد، بما في ذلك في فرنسا، زخما جديدا لحملة أسرة تراوري. وتقول جماعات مدافعة عن حقوق الإنسان إن الاتهامات المتعلقة بالوحشية والتمييز على أساس العرق الموجهة للشرطة الفرنسية لم تعالج بدرجة كبيرة بعد.
الشرطة الفرنسية فرنسا احتجاجات فرنسا جورج فلويد الموضوعات المتعلقة الشرطة الفرنسية تنجح فى حظر مظاهرة أمام السفارة الأمريكية فى باريس.. صور السبت، 06 يونيو 2020 06:00 م عشرات الفرنسيين يحتشدون فى ساحة كونكورد للتنديد بعنف الشرطة الفرنسية السبت، 06 يونيو 2020 04:24 م الشرطة الفرنسية تفرق حشدا أحيا ذكرى رجل أسود قُتل عام 2016 الأربعاء، 03 يونيو 2020 08:37 ص فيديو.. الشرطة الفرنسية تنبه المواطنين بالتباعد الاجتماعى بطريقة جديدة الأحد، 31 مايو 2020 05:00 ص