محافظ المنيا: ندعم أي مصنع يقدم منتجا تصديريا عالي الجودة يحمل اسم مصر    حزب الله يشن هجمات صاروخية على عدد من مواقع الاحتلال    زيلينسكي: لم أحصل على إذن لاستخدام أسلحة بعيدة المدى ضد روسيا    رئيس الوزراء يتفقد مجمع مصانع شركة إيفا فارما للصناعات الدوائية    سان جيرمان يفتقد حكيمي ودوناروما وأسينسيو في مواجهة ريمس بالدوري الفرنسي    تشيلسي يفوز بالثلاثية على وست هام للدوري الإنجليزي    الأمن يواصل حملاته على تجار المخدرات والأسلحة النارية فى أسوان ودمياط    الإسكندرية السينمائي يعلن تشكيل لجنة تحكيم مسابقة شباب مصر في دورته ال40    رئيس الوزراء يتفقد مصنع شركة "المهن الطبية MUP" | صور    رابط الحصول على نتيجة تنسيق الثانوية الأزهرية 2024 بالدرجات فور إعلانها عبر الموقع الرسمي    مبادرات منتدى شباب العالم.. دعم شامل لتمكين الشباب وريادة الأعمال    استعدادا للعام الدراسي الجديد، الانتهاء من إنشاء 3 مدارس في قنا    لمواجهة السرقات.. "الكهرباء" ومجموعة "الصين الجنوبية" تبحثان التعاون في خفض الفقد وسيارات الطوارئ    70 جنيها زيادة في سعر جرام الذهب منذ خفض الفائدة الأمريكية    جهود صندوق مكافحة الإدمان في العلاج والتوعية×أسبوع (فيديو)    حلة محشي السبب.. خروج مصابي حالة التسمم بعد استقرار حالتهم الصحية بالفيوم    برلمانى: مبادرة بداية جديدة تعكس رؤية شاملة لتعزيز التنمية الاجتماعية    قصور الثقافة تختتم أسبوع «أهل مصر» لأطفال المحافظات الحدودية في مطروح    منتدى شباب العالم.. نموذج لتمكين الشباب المصري    محافظ المنوفية يتابع الموقف النهائي لملف تقنين أراضي أملاك الدولة    «جنايات الإسكندرية» تقضي بالسجن 5 سنوات لقاتل جاره بسبب «ركنة سيارة»    وزيرة التنمية المحلية: المحافظات مستمرة في تنظيم معارض «أهلًا مدارس» لتخفيف المعاناة عن كاهل الأسرة    مع قرب انتهاء فصل الصيف.. فنادق الغردقة ومرسى علم تستقبل آلاف السياح على متن 100 رحلة طيران    اليوم العالمي للسلام.. 4 أبراج فلكية تدعو للهدوء والسعادة منها الميزان والسرطان    اليوم ...المركز القومي للسينما يقيم نادي سينما مكتبة مصر العامة بالغردقة    هاني فرحات عن أنغام بحفل البحرين: كانت في قمة العطاء الفني    بعد إعلان مشاركته في "الجونة السينمائي".. فيلم "رفعت عيني للسما" ينافس بمهرجان شيكاغو    الهلال الأحمر العراقي يرسل شحنة من المساعدات الطبية والأدوية إلى لبنان جوًا    بطاقة 900 مليون قرص سنويًا.. رئيس الوزراء يتفقد مصنع "أسترازينيكا مصر"    بداية جديدة لبناء الإنسان.. فحص 475 من كبار السن وذوي الهمم بمنازلهم في الشرقية    حزب الله يعلن استهداف القاعدة الأساسية للدفاع الجوي الصاروخي التابع لقيادة المنطقة الشمالية في إسرائيل بصواريخ الكاتيوشا    هانسي فليك يفتح النار على الاتحاد الأوروبي    في اليوم العالمي للسلام.. جوتيريش: مسلسل البؤس الإنساني يجب أن يتوقف    وزير الصحة يؤكد حرص مصر على التعاون مع الهند في مجال تقنيات إنتاج اللقاحات والأمصال والأدوية والأجهزة الطبية    مبادرة بداية جديدة.. مكتبة مصر العامة بدمياط تطلق "اتعلم اتنور" لمحو الأمية    إخلاء سبيل المفصول من الطريقة التيجانية المتهم بالتحرش بسيدة بكفالة مالية    أم تحضر مع ابنتها بنفس مدرستها بكفر الشيخ بعد تخرجها منها ب21 سنة    استشهاد 5 عاملين بوزارة الصحة الفلسطينية وإصابة آخرين في قطاع غزة    اسكواش - نهائي مصري خالص في منافسات السيدات والرجال ببطولة فرنسا المفتوحة    واتكينز ينهي مخاوف إيمري أمام ولفرهامبتون    توجيهات عاجلة من مدبولي ورسائل طمأنة من الصحة.. ما قصة حالات التسمم في أسوان؟    داعية إسلامي: يوضح حكم التوسل بالأنبياء والأولياء والصالحين وطلب المدد منهم    عالم بوزارة الأوقاف يوجه نصائح للطلاب والمعلمين مع بدء العام الدراسي الجديد    يوفنتوس يجهز عرضًا لحسم صفقة هجومية قوية في يناير    تحرير 458 مخالفة «عدم ارتداء الخوذة» وسحب 1421 رخصة بسبب «الملصق الإلكتروني»    زاهي حواس: مصر مليئة بالاكتشافات الأثرية وحركة الأفروسنتريك تسعى لتشويه الحقائق    باندا ونينجا وبالونات.. توزيع حلوى وهدايا على التلاميذ بكفر الشيخ- صور    هل الشاي يقي من الإصابة بألزهايمر؟.. دراسة توضح    حكاية بطولة استثنائية تجمع بين الأهلي والعين الإماراتي في «إنتركونتيننتال»    18 عالما بجامعة قناة السويس في قائمة «ستانفورد» لأفضل 2% من علماء العالم (أسماء)    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 21-9-2024    «اعرف واجبك من أول يوم».. الواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعية ل رابعة ابتدائي 2024 (تفاصيل)    وزير خارجية لبنان: لا يمكن السماح لإسرائيل الاستمرار في الإفلات من العقاب    مدحت العدل يوجه رسالة لجماهير الزمالك.. ماذا قال؟    مريم متسابقة ب«كاستنج»: زوجي دعمني للسفر إلى القاهرة لتحقيق حلمي في التمثيل    «الإفتاء» توضح كيفية التخلص من الوسواس أثناء أداء الصلاة    "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".. أذكار تصفي الذهن وتحسن الحالة النفسية    ضحايا جدد.. النيابة تستمع لأقوال سيدتين يتهمن "التيجاني" بالتحرش بهن في "الزاوية"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو.. "صبحى صالح": المجلس العسكرى لا يملك مخالفة الإرادة الشعبية .. و"ضياء رشوان": بطاقة التصويت ستصل إلى متر بسبب تعقيد نظام الانتخابات.. و"الدماطى": لا خلاف بين هيئة الدفاع عن ضحايا مبارك

قال المحامى صبحى صالح، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، خلال مداخلة هاتفية فى برنامج القاهرة اليوم، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب على قناة أوربت، إن المجلس العسكرى لا يملك مخالفة الإرادة الشعبية المصرية لأن الشعب مصدر السلطات والقيادة للشعب وحده فيما أوضح ضياء رشوان، الخبير بمركز الأهرام للدراسات الإستراتجية، خلال حواره فى برنامج محطة مصر، الذى يقدمه الإعلامى معتز مطر على قناة مودرن حرية، إن بطاقة التصويت فى الانتخابات البرلمانية ستصل إلى أكثر من متر بسبب تعقيد النظام الانتخابى.
"القاهرة اليوم": "الزمر": العيسوى سمح لى بالسفر للسعودية لأداء العمرة.."أسماء محفوظ" التحقيق معى إهانة للمجلس العسكرى.."صبحى صالح": المجلس العسكرى لا يملك مخالفة الإرادة الشعبية وأولويات المبادئ الدستورية تبدأ بتأسيس الدولة
متابعة أحمد عبد الراضى
الأخبار:
-النيابة العسكرية تستدعى أسماء محفوظ للتحقيق.
-السماح بسفر الزمر بعد منعه بالمطار ورفع اسمه من قوائم الممنوعين.
-أهالى كفر شكر يقطعون طريق بنها المنصورة احتجاجًا على تقاعس الأمن.
-ياسر عبد القادر كشف على مبارك قرابة ساعتين مساء الجمعة.
-ساويرس: التيارات الإسلامية سرقت التحرير تحت أعين المجلس العسكرى.
-تلقى بنفسها من الطابق الثالث لاختلافها مع شقيقها لتحضير السحور بإمبابة.
-الدفاع الإسرائيلى يطالب بزيادة ميزانيته.
قال طارق الزمر، المتحدث الرسمى باسم الجماعة الإسلامية، إن وزير الداخلية، اللواء منصور العيسوى، هو من أصدر قراراً بالسماح لى بالسفر بعلمى من أحد المصادر.
وأضاف الزمر، خلال مداخلة هاتفية، أن منعى من السفر يدل على أن الرئيس السابق حسنى مبارك ما زال يدير البلاد بمساعدة بعض الفلول والمضادين للثورة، مضيفاً بأنه لايخاف من مبارك أو غيره.
من جانبها قالت أسماء محفوظ، عضو بحزب التيار المصرى والقيادية السابقة بحركة شباب 6 أبريل، إن استدعاءها للتحقيق يمثل إهانة للمجلس العسكرى وكان يجب التحقيق فيما هو أهم مثل أحداث العباسية المؤخرة وما يهم قضايا الشعب المصرى.
وأوضحت محفوظ، أن تضامن نشطاء الحركات السياسية ليس لشخصها بل هو بمحض عدم محاكمة المدنيين محاكمة عسكرية مع توجيه كل الشكر لهم، مضيفاً أن الاستشارى الهندسى ممدوح حمزة أرسل إليها محاميا للدفاع عنها أمام هيئة المحكمة.
قال صبحى صالح، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، إن المجلس العسكرى لا يملك مخالفة الإرادة الشعبية المصرية ولاحتى رئيس الجمهورية بشخصه، لأن الشعب مصدر السلطات والقيادة للشعب وحده ولايمكن قتل هذه الإرادة.
وأضاف صالح، خلال مداخلة هاتفية، أن ما يقصده الإخوان المسلمون من المبادئ الحاكمة للدستور هى وضع قواعد ومبادئ حاكمة واسترشادية لا تخالف وتقيد بلجنة منتخبة لم تولد بعد، تشمل كل الطوائف السياسية فى وقت زمنى ثم يطرح على الشعب بعد التوافق والتشاور.
وأوضح صالح، أن أولويات المبادئ الدستورية تبدأ بتأسيس الدولة بأن تكون الأولويات على هيئة مجالس وقضاة خلال جدول زمنى معين باستفتاء الشعب ومن يقبل غير ذلك فإنه ينقلب على مبادئ الدستور.
وأشار صالح إلى أن الجمعية التأسيسية للانتخاب تعرض على الشعب ومن يعترض على ذلك يعتبر جسيمًا للسلطة يؤدى إلى درجة الانعدام.
وقال صالح، إن الإخوان إذا دخلوا البرلمان سيعملون على تطبيق الشريعة الإسلامية، وذلك بطريقة السلطة المدنية المشروعة، والحاكم يحترم الإرادة الشعبية وفق تطبيق القانون.
واختتم صالح كلامه قائلا: المرجع الإسلامى هو فقه المذاهب أى المنتج البشرى وكل ما يحتمل الخطأ فهو منتج بشرى مثل الحلال والحرام، وأولويات الشريعة الإسلامية هو التوافق على الإصلاح السياسى واستقلال الثورة وشفافية الحكم وطريقة التعامل مع الشعب المصرى وتوفير الخدمات العامة واحترام الإرادة الشعبية.
"90 دقيقة": "الدماطى": لا خلاف بين هيئة الدفاع عن ضحايا نظام مبارك.. "اليزل": إسرائيل تهدف إلى احتلال الشريط الحدودى بالعريش والشيخ زويد.. "عبد المجيد": الاحتراف السياسى محدود جداً
متابعة إسلام إبراهيم
أكد محمد الدماطى، مقرر لجنة الحريات بنقابة المحامين، عدم وجود خلافات بين هيئة الدفاع عن الضحايا والمدعين بالحق المدنى فى قضية قتل المتظاهرين.
وتابع الدماطى، خلال مداخلة هاتفية، أن هيئة الدفاع عن الضحايا قامت بعقد اجتماعات داخلية، لمعالجة بعض القصور الذى شاب أداءهم فى محاكمة مبارك السابقة.
وأضاف الدماطى، أنهم قاموا بتشكيل لجنة جديدة للدفاع عن الضحايا، تضم عدداً من محامين محاكمة مبارك السابقة، وطالبوا بالحصول على 85 تصريحاً للمحامين فى هيئة الدفاع.
من جانبه قال اللواء سامح سيف اليزل، الخبير الإستراتيجى إن إسرائيل تهدف إلى احتلال جزء من الشريط الحدودى بالعريش والشيخ زويد بزعم حماية حدودها، وستتعهد بألا تتعرض للمصريين أو تقتل أحدا، معلقاً على ما بثته وسائل الإعلام الإسرائيلية عن احتلال القاعدة لسيناء.
وتابع اليزل، خلال مداخلة هاتفية، أن قطاع غزة يعيش به الآن 1.6 مليون مواطن فلسطينى فى مساحة صغيرة، وتخشى إسرائيل من حدوث مد سكانى بأراضيها، وتريد أن يحدث هذا المد بسيناء.
وأضاف اليزل، أن هناك خللا أمنيا بسيناء بسبب كمية سلاح كبيرة هناك، والتى يهرب أغلبها عبر الأنفاق، والتجارة غير المشروعة للمخدرات، مؤكداً فى الوقت نفسه على عدم وجود أى عناصر للقاعدة هناك، وإنما هى بعض المجموعات الجهادية وبعض الفصائل القادمة من باكستان.
الفقرة الرئيسية:
"لماذا الخوف من الوثيقة الحاكمة للدستور"؟
الضيوف:
"الدكتور وحيد عبد المجيد، رئيس مركز الأهرام للترجمة والنشر"
قال الدكتور وحيد عبد المجيد، رئيس مركز الأهرام للترجمة والنشر، إن الدكتور على السلمى، نائب رئيس الوزراء لم يقل أبداً إن الوثيقة الحاكمة للدستور هى وثيقة فوق الدستور.
وتساءل عبد المجيد عن سبب التخوف من الوثيقة الحاكمة للدستور، مشيراً إلى أننا يجب أن نثق أنه لن يأتى حاكم إلى كرسى الحكم بمصر إلا بعد أن يأخذ شرعيته من الشعب.
ورفض عبد المجيد، تشبيه الدكتور على السلمى بيحيى الجمل، مؤكداً أنه لم يقل أبداً إن الوثيقة الدستورية هى مبادئ فوق الدستور.
وأكد عبد المجيد أن المشكلة الآن ترجع إلى أزمة الثقة بين التيارات الليبرالية والتيارات الإسلامية.
وأوضح عبد المجيد أن وثيقة التحالف الديمقراطى الوحيدة التى تصلح لأن يبنى عليها الدستور، لأن نجمت عن توافق بين العديد من القوى السياسية وهو ما نحتاجه فى الفترة القادمة، وسيكون هناك صياغة أولية توافقية للدستور الجديد، وهى ليست حاكمة أو فوق دستورية، وسيتم نقاشها مع الأحزاب، وإذا حدث توافق سيتم إعلانها.
وأضاف عبد المجيد أن نسبة النصف فى المائة ستسمح للعديد من القوى السياسية بالتمثيل فى البرلمان القادم، ولن تكون فيه أغلبية لأحد، وكما أشار إلى أن الاحتراف السياسى محدود جداً والنظام السابق احتكر الممارسة السياسية.
"محطة مصر":"ضياء رشوان": بطاقة التصويت ستصل إلى متر بسبب تعقيد نظام الانتخابات وهناك دول تلعب فى سيناء لصالح إسرائيل والغرب .. المواطن الذى صفعه فريد خميس: لم أتقاض مليما واحداً
متابعة أحمد عبد الراضى
الأخبار:
-نقل مأمور سجن مزرعة طره بسبب تواطؤه مع علاء وجمال مبارك.
-دفاع الشهداء يهددون بالانسحاب من محاكمة مبارك.
-محافظة القاهرة يقيم حفل إفطار لأسر شهداء الثورة.
-المتظاهرون ينظفون التحرير بعد انتهاء فى حب مصر.
-محضر صلح وتراض بين صاحب صفعة القلم وخميس.
قال عزت فهمى، المواطن الذى صفعه رجل الأعمال محمد فريد خميس، إنه لم يتقاض مليماً واحداً بعد الصلح الذى أبرمه مع خميس.
ووجه فهمى خلال مداخلة هاتفية الشكر إلى جميع المصريين نيابة عن رجل الأعمال محمد فريد خميس، وشقيقه محمود خميس.
الفقرة الأولى:
"حقيقة خلع القمص بولس لملابسه بفندق جراند حياة"
الضيوف:
ماجد نصر، المدير المقيم بالفندق
جورج ألبرت، مدير المكاتب الأمامية بالفندق
أذاع البرنامج تسجيل فيديو جديد لم يتم إذاعته من قبل حول واقعة خلع القمص بولس عويضة، راعى كنيسة العذراء بالمعادى، ملابسه فى فندق "جراند حياة" أثناء حضوره حفل إفطار الوحدة الوطنية الأسبوع الماضى.
ويكشف الفيديو الذى أذاعه البرنامج، عن محاولة القمص بولس خلع ملابسه مرة أخرى بعد دخوله الفندق وجلوسه فى الاستقبال، رغم أن أحداً من إدارة الفندق لم يقترب منه أو يتحدث معه.
وشرح ماجد نصر، المدير المقيم بالفندق، الفيديو بقوله إن القمص جلس مع منظم حفل الإفطار، والمصور، وإحدى الصحفيات، ولم يكن معهم أى شخص من إدارة الفندق، إلا أنه رغم ذلك حاول خلع ملابسه مرة أخرى، مبرراً ذلك بأن القمص كان منفعلاً فى ذلك التوقيت جداً، رغم أن أحداً من إدارة الفندق لم يقترب منه.
وأضاف نصر، أن الفندق كقطاع سياحى ليس له توجه دينى ولا يتعامل مع أى نزيل على أساس دينى، مشيراً إلى أن الواقعة أخذت شكلا إعلامياً أكبر من حجمها، وتم توصيفها على أنها إجبار، وهو ما يخالف الحقيقة، مؤكداً أن القمص بولس عويضة، راعى كنيسة العذراء، لم يدخل الفندق سوى مرة واحدة، وليس ثلاث مرات، كما قال فى إحدى القنوات الفضائية، نافياً قيام الفندق ب "فبركة" التسجيل الذى تم تفريغه من كاميرات المراقبة بالفندق، مؤكداً استحالة تزوير التسجيل لوجود توقيت عليه، واصفاً كلام عويضة بأنه أجبر على خلع ملابسه لشك رجل الأمن بأنه يحمل حزاما ناسفاً، بأنه كلام غير دقيق، لأن أفراد الأمن مدربون جيداً على التعامل مع الضيوف، وفى حالة شكه فى أى شىء فإنه كان سوف يستخدم الجهاز اليدوى للكشف عن المعادن، وليس طلب خلع ملابسه، موضحاً أن هناك أجهزة حديثة تستطيع الكشف عن المعادن بدقة شديدة دون حاجة إلى خلع الملابس، مشيراً إلى أن القمص خلع ملابسه بإرادته ودون طلب من أحد، وفشلت محاولات تهدئته، رغم ترحيب الفندق بأن يقوم رجل الأمن بالاعتذار للقمص ليس لأنه أخطأ، ولكن لأن القمص عميل فى الفندق يجب إرضاؤه، إلا أن القمص لم يقبل الاعتذار.
وأعرب نصر عن شكره وتقديره إلى الأنبا بسنتى، أسقف حلوان والمعصرة، على قراره بوقف القمص بولس عن العمل، معتبراً أن هذا القرار هدأ من الأزمة شديدة، كاشفاً عن وجود اتجاه لدى إدارة الفندق لمقاضاة عويضة بتهمة الادعاء على الفندق، مستدركاً بأن قرار الأنبا بسنتى ربما يلغى تحريك الدعوى.
وقال جورج ألبرت، مدير المكاتب الأمامية بالفندق، إن الموقع لم يستغرق سوى 25 ثانية حسب التسجيل الموجود، وأن الحوار بين عويضة وفرد الأمن لم يستغرق 10 ثوان، مؤكداً أنه غير مسموح لأفراد الأمن بطلب العملاء بخلع الملابس، واصفاً تصرف عويضة بأنه غريب جداً، خاصة أن رجل الأمن كان مولياً ظهره للقمص ويتحدث مع رجل آخر ولم يلاحظ أن القمص خلع ملابسه.
وأضاف جورج بأنه حاول الحديث مع عويضة، إلا أن الأخير رد عليه بطريقة حادة جداً ولم يسمع منه شيئاً، فعاد إلى مكتبه.
الفقرة الثانية
"الانتخابات المقبلة"
الضيوف:
"ضياء رشوان، الباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية".
قال ضياء رشوان، الباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، قانون انتخابات مجلسى الشعب والشورى، بأنه معقد جداً، وأنه شخصياً لا يفهمه، وأن السواد الأعظم من الناخبين لن يستطيعوا التعامل معه بسبب هذه التعقيدات، متوقعاً أن يصل طول بطاقة الانتخاب إلى أكثر من متر، بسبب كثرة المرشحين المتوقع فى النظامين الفردى والقائمة، مطالباً الأحزاب الصغيرة بالتحالف والاتحاد، فيما بينها لتتحول إلى حزب كبير، معتبراً أن الانتخابات المقبلة هى بوابة نجاح أو فشل الثورة، فإذا نجحت فلول النظام السابق فى الوصول إلى البرلمان عبر هذا النظام، فإن هذا يعنى فشل الثورة، متوقعاً وصول رجال النظام السابق إلى البرلمان، وبالتالى اللجنة التأسيسية التى ستتولى وضع الدستور، إذا تم إجراء الانتخابات وفق النظام المطروح حالياً.
وشدد رشوان على ضرورة تحديد أولويات المرحلة الحالية، مطالبًا القوى السياسية بالتركيز على تعديل قانون الانتخابات، كما طالب الحكومة، والمجلس العسكرى بعد وضع مبادئ حاكمة، أو فوق دستورية، واللجوء إلى ما سماه "ديباجة الدستور" موضحاً أن كل دستور له ديباجة، وإجراء حوار بمعرفة المجلس العسكرى حول عدد محدود جداً من مواد الدستور دون إضاعة وقت ويكون الحوار حول نقاط معينة فى المواد، بحضور ممثلين للأطراف المختلفة حول هذه المادة، ضاربا المثال بالمادة الثانية الخاصة بهوية الدولة.
ورأى رشوان أن ما يحدث فى سيناء يرتبط بما يحدث على الساحة السياسية، معتبراً أن الثورة المصرية لم تعد تمثل مصدر رعب أو انزعاج للدول المجاورة التى كانت تخشى من وصول رياح الثورة إليها، مؤكداً أن الدول التى لها مصالح فى المنطقة ولها علاقات مع إسرائيل، سعيدة الآن بما يحدث من تفكك لمصر، فى ظل الكلام الكثير عن هل مصر ستصبح مدنية، أم علمانية، أم إخوانية، أم سلفية، متهماً بعض الدول باللعب فى سيناء لصالح القوى الغربية وإسرائيل.
وأعرب رشوان عن اعتقاده بأنه لا توجد ميلشيات مسلحة لدى جماعة الإخوان المسلمين، معربًا عن مخاوفه من خوض باقى أعضاء الحزب الوطنى المنحل، المعركة الأخيرة فى الانتخابات المقبلة، لآخر نقطة بلطجة أو مال أو دم.
وقال رشوان إن الأنباء الإسرائيلية حول وجود تنظيم القاعدة فى سيناء، بأنه كلام غير صحيح ويستند إلى نظرية أمنية إسرائيلية معروفة مفادها الترويج دائماً لوجود القاعدة فى المنطقة، لضمان مشاركة مصر فى الإشراف الأمنى على سيناء، ودخول أمريكا طرفا ثالثاً فى الإشراف على سيناء، وبالتالى تتحد إسرائيل وأمريكا فى مواجهة مصر.
"الشعب يريد": "إيناس الدغيدى": رجال النظام السابق أصدقائى.. مصر لا تصلح أن تكون دولة دينية.. لست مريضة نفسية لأرتدى الحجاب
متابعة محمد عبد العظيم
الفقرة الرئيسية:
"حوار مع المخرجة إيناس الدغيدى"
قالت المخرجة السينمائية، إيناس الدغيدى، إنها لم ولن ترتدى الحجاب، مشيرة إلى أن من يرتدين الحجاب فى مصر إما سيدات فقيرات لا يستطعن الإنفاق على تجميل شعرهن أو مرضى يلجأون إلى الله بالحجاب ليشفيهن وأن الحجاب بعيد عن تفكيرها فى هذه الفترة وأنها لن ترتديه إلا إذا قررت اللجوء إلى الله وأنها فى هذه الحالة لن تسمح لأحد برؤيتها ترتديه.
وأضافت الدغيدى خلال حوارها فى برنامج "الشعب يريد"، الذى يقدمه الإعلامى طونى خليفة، على قناة القاهرة والناس مساء أمس، أن الحجاب فى مصر ليس حجابا دينيا، وإنما هو عادة توارثتها الأغلبية الفقيرة فى الأحياء الشعبية، وأنه لا يجوز أن ترتدى المسلمة الملابس الضيقة وتضع مستحضرات التجميل الحجاب والأقلية فقط هى التى تلبس الحجاب عن اقتناع.
أكدت الدغيدى أنها ملتزمة دينيا وتؤدى الصلاة فى أوقاتها وتصوم رمضان، مشيرة إلى أن التوبة هى علاقة بينها وبين الله ولا يحق لشخص التدخل فيها.
أوضحت الدغيدى مصر لا تصلح أن تكون دولة دينية وأنها تفضل أن تكون مصر دولة عسكرية حتى لاتصل جماعة الإخوان المسلمين إلى الحكم مبدية تخوفها من وقوف الإسلاميين ضد التحرر وحرية التفكير، وهدم الآثار وتدمير الثقافة المصرية، مؤكدة أنها لن تترك مصر فى حال وصول الإخوان أو غيرهم من التيارات الدينية إلى الحكم قائلة:"مصر تحتاج إلى كل العقول المتحررة، ولن أترك مصر إلا فى حالة واحدة وهى علاجى خارج مصر من أمراض يستعصى علاجى منها فيها".
أشارت الدغيدى إلى أنها مؤمنة أن مرشح الرئاسة القادم لم يأت بعد، لأنها تريد رئيس جمهورية لا يتعدى الستين، وإذا انحصرت المنافسة بين البرادعى وأيمن نور، فإنها ستختار البرادعى، على الرغم أنه ليس هناك رئيس جمهورية قادم ليس له أجندات أجنبية والاتهامات تطول الاثنين فالبرادعى جاء إلى مصر بعد منصبه الدولى ولديه أجندة خارجية وأيمن نور يحصل على دعم الولايات المتحدة منذ أن كان فى السجن وحتى الخروج منه.
وحول علاقتها بالنظام السابق قالت الدغيدى: كل رجال النظام السابق كانوا أصدقائى وخاصة أحمد المغربى وأسامة الشيخ وطُلب منى أن أزور أسامة الشيخ فى سجنه لكنى رفضت، لأنى إذا ذهبت كان لابد من زيارة كل الموجودين بالسجن.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.