رئيس موازنة النواب: نسب الفقر لم تنخفض رغم ضخ المليارات!    اليوم.. البنك المركزي يطرح أذون خزانة بقيمة 50 مليار دولار    مقتل 18 عراقيا فى غارات للتحالف بسوريا    إيران تطالب بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن بعد اغتيال حسن نصر الله    إيران تدعو مجلس الأمن لعقد اجتماع طارئ إثر اغتيال نصر الله    سي إن إن: الجيش الإسرائيلي يستعد لاجتياح بري محدود للبنان لكن القرار لم يتخذ    أمير عزمي: بنتايك مفاجأة الزمالك..والجمهور كلمة السر في التتويج بالسوبر الإفريقي    الفيفا يعلن عن المدن التي ستستضيف نهائيات كأس العالم للأندية    أجواء حارة والعظمى في القاهرة 33.. حالة الطقس اليوم    ضبط 1100 كرتونة تمر منتهية الصلاحية في حملة تموينية بالبحيرة    طوارئ في الموانئ بسبب سرعة الرياح والطقس السئ    المنيا تحتفل باليوم العالمي للسياحة تحت شعار «السياحة والسلام»    بعد اغتيال نصر الله.. كيف تكون تحركات يحيى السنوار في غزة؟    بايدن يتلقى إفادة بشأن الشرق الأوسط ويراجع وضع القوات الأمريكية بالمنطقة    إسرائيل: دمرنا قسمًا كبيرًا من مخزون حزب الله الصاروخي    أحدث ظهور ل يوسف الشريف في مباراة الأهلي والزمالك (صورة)    لافروف يرفض الدعوات المنادية بوضع بداية جديدة للعلاقات الدولية    مدحت العدل: جوميز يظهر دائمًا في المباريات الكبيرة وتفوق على كولر    سحر مؤمن زكريا يصل إلي النائب العام.. القصة الكاملة من «تُرب البساتين» للأزهر    "حط التليفون بالحمام".. ضبط عامل في إحدى الكافيهات بطنطا لتصويره السيدات    حكاية أخر الليل.. ماذا جرى مع "عبده الصعيدي" بعد عقيقة ابنته في كعابيش؟    عمرو أديب يشكك بركلة جزاء الأهلي ويقارنها بهدف منسي: الجول الحلال أهو    صلح شيرين عبد الوهاب وشقيقها محمد.. والأخير يرد: انتى تاج راسى    بعد انخفاض عيار 21 بالمصنعية.. أسعار الذهب والسبائك اليوم بالصاغة (بداية التعاملات)    «غرور واستهتار».. تعليق ناري من نجم الأهلي السابق على الهزيمة أمام الزمالك    مصر توجه تحذيرا شديد اللهجة لإثيوبيا بسبب سد النهضة    الصحة اللبنانية: سقوط 1030 شهيدًا و6358 إصابة في العدوان الإسرائيلي منذ 19 سبتمبر    ورود وهتافات لزيزو وعمر جابر ومنسي فى استقبال لاعبى الزمالك بالمطار بعد حسم السوبر الأفريقي    حدث في منتصف الليل| السيسي يؤكد دعم مصر الكامل للبنان.. والإسكان تبدأ حجز هذه الشقق ب 6 أكتوبر    «التنمية المحلية»: انطلاق الأسبوع التاسع من الخطة التدريبية الجديدة    راعي أبرشية صيدا للموارنة يطمئن على رعيته    نشرة التوك شو| أصداء اغتيال حسن نصر الله.. وعودة العمل بقانون أحكام البناء لعام 2008    الأوراق المطلوبة لتغيير محل الإقامة في بطاقة الرقم القومي.. احذر 5 غرامات في التأخير    أسعار السيارات هل ستنخفض بالفترة المقبلة..الشعبة تعلن المفاجأة    انخفاض جماعي.. سعر الدولار الرسمي أمام الجنيه المصري اليوم الأحد 29 سبتمبر 2024    وزير الخارجية يتفقد القطع الأثرية المصرية المستردة في القنصلية العامة بنيويورك    برج السرطان.. حظك اليوم الأحد 29 سبتمبر 2024: عبر عن مشاعرك بصدق    يوسف الشريف يبدأ تصوير فيلم ديربى الموت من داخل مباراة كأس السوبر.. صورة    القوى العاملة بالنواب: يوجد 700 حكم يخص ملف قانون الإيجار القديم    "100 يوم صحة" تقدم أكثر من 91 مليون خدمة طبية خلال 58 يومًا    اتحاد العمال المصريين بإيطاليا يوقع اتفاقية مع الكونفدرالية الإيطالية لتأهيل الشباب المصري    تعرف على سعر السمك والكابوريا بالأسواق اليوم الأحد 29 سبتمبر 2027    «شمال سيناء الأزهرية» تدعو طلابها للمشاركة في مبادرة «تحدي علوم المستقبل» لتعزيز الابتكار التكنولوجي    وزير التعليم العالى يتابع أول يوم دراسي بالجامعات    «الداخلية» تطلق وحدات متنقلة لاستخراج جوازات السفر وشهادات التحركات    تعرف على برجك اليوم 2024/9/29.. تعرف على برجك اليوم 2024/9/29.. «الحمل»: لديك استعداد لسماع الرأى الآخر.. و«الدلو»: لا تركز في سلبيات الأمور المالية    «احترم نفسك أنت في حضرة نادي العظماء».. تعليق ناري من عمرو أديب بعد فوز الزمالك على الأهلي (فيديو)    المخرج هادي الباجوري: كثيرون في المجتمع لا يحبون فكرة المرأة القوية    سيدة فى دعوى خلع: «غشاش وفقد معايير الاحترام والتقاليد التى تربينا عليها»    ضبط 27 عنصرًا إجراميًا بحوزتهم مخدرات ب12 مليون جنيه    باحثة تحذر من تناول أدوية التنحيف    خبير يكشف عن السبب الحقيقي لانتشار تطبيقات المراهنات    كيف تصلي المرأة في الأماكن العامَّة؟.. 6 ضوابط شرعية يجب أن تعرفها    أحمد عمر هاشم: الأزهر حمل لواء الوسطية في مواجهة أصحاب المخالفات    وكيل صحة الإسماعيلية تتفقد القافلة الطبية الأولى لقرية النصر    دعاء لأهل لبنان.. «اللهم إنا نستودعك رجالها ونساءها وشبابها»    رئيس هيئة الدواء يكشف سر طوابير المواطنين أمام صيدليات الإسعاف    في اليوم العالمي للمُسنِّين.. الإفتاء: الإسلام وضعهم في مكانة خاصة وحثَّ على رعايتهم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": "الجمل": شعرت بأن ليس لى دور فى وزارة شرف.. "شفيق": لم أحسم موقفى من الترشيح لرئاسة الجمهورية.. "الغزالى": "كفاية" و"6 إبريل" من أشرف الحركات الوطنية

قال الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء السابق، إنه لم يحسم موقفه من الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية فى الوقت الحالى، وذلك فى برنامج الحياة اليوم الذى يقدمه الإعلاميان شريف عامر ولبنى عسل على قناة الحياة وقال أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، إن حركتى 6 إبريل وكفاية من أشرف الحركات الوطنية وذلك فى برنامج القاهرة اليوم الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب على قناة أوربيت، وقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، إن فزاعة الإسلاميين يجب أن تتوقف وذلك فى برنامج 90 دقيقة الذى يقدمه الإعلامى محمود الوراورى على قناة المحور.
"القاهرة اليوم": "ماهر": إذا وصل السلفيون للحكم هل سيمنعون التظاهرات أو الخروج عليهم؟!.. "الغزالى": "كفاية" و "6 إبريل" من أشرف الحركات الوطنية.. "حمزاوى": حزب الحرية والعدالة من أكثر القوى التى التزمت بالشعارات فى الميدان
متابعة محمود رضا
تناول الإعلامى عمرو أديب والفنان عزت أبو عوف، حالة الشره الذى يعيشه المصريون خلال شهر رمضان، والتنافس فيما بينهم لشراء الأطعمة بشكل مكثف، لافتا إلى الحالة الاقتصادية المتردية التى تعيشها مصر حاليا، داعيا المصريين إلى شراء الأطعمة التى تكفيهم، ولا يسرفوا فى الشراء حتى لا يحدث ارتفاعا للأسعار بشكل أكبر على المستهلكين.
وقد تلقى البرنامج اتصالات المشاهدين الذين تباينت آرائهم حول شراء "ياميش رمضان" هذا العام، وقد كانت الفئة الأكبر هى التى امتنعت عن شراء الياميش هذا العام بسبب ارتفاع أسعارها بشكل مبالغ فيه.
فيما عرض البرنامج فقرة "أخبار ليها معنى"، وفيها يعرض البرنامج مجموعة من الأخبار الهامة من المواقع الإخبارية، ويقوم الإعلامى عمرو أديب بشرحها وتبسيطها للمشاهدين.
وأشار أديب إلى أن مليونية الجمعة الماضية أوضحت بشكل فعلى أنه لا يوجد فئة واحدة تسيطر على ميدان التحرير بعدها خاصة بعد أن أعلن السلفيون صراحة أنهم سينزلون 29 يوليو لتطهير الميدان.
الفقرة الرئيسية
"رأى القوى الليبرالية فى جمعة 29 يوليو"
الضيوف
أحمد ماهر المنسق العام والقيادى بحركة 6 إبريل
الدكتور أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية
الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة ومؤسس حزب مصر الحرية
تساءل الإعلامى عمرو أديب.. هل نحن الآن فى انجذاب لقوة جديدة ؟ كان الثوار يقولوا أن الثوار هم الشعب المصرى كله.. لكن السلفيون يقولون نحن الشعب.. متسائلا هل الجمعة الماضية هى استعراض للقوة تجعلنا نرى بوصلة سياسية جديدة؟
أكد أحمد ماهر المنسق العام والقيادى بحركة 6 إبريل، على أنهم كانوا متواجدين فى ميدان التحرير يوم مليونية 29 يوليو وأن ميدان التحرير يتسع للجميع.
ولفت إلى أنه كان هناك خلاف فيما قبل بين بعض القوى السياسية حول دعوة "الدستور أولا"، ثم حدث توافق بين القوى على المبادئ الفوق دستورية، حتى تعود الوحدة للصف بين كافة القوى السياسية مرة أخرى، وقد وقّع المشاركون على وثيقة توافقية لكن فوجئنا يوم الخميس قبيل المليونية بعدم الالتزام بالتوحد المتفق عليه، مشيرا إلى أنه قد ارتفعت أعلام ولافتات داخل الميدان لا يوجد عليها توافق بين القوى السياسية مثل علم المملكة العربية السعودية ووجود لافتات تكفر القوى الأخرى وتتهمه بالتخوين منتقدا حالة استغلال الدين للحشد ضد باقى التيارات.
وقال ماهر، إن الحشد الكبير من الإسلاميين لم يكن مجهزا له فى يوم واحد فقط بل كان هناك تجهيزا له منذ فترة جاء ذلك فى رده على الإعلامى عمرو أديب حول حشد الإسلاميين أكثر من 5 مليون مواطن فى ميادين مصر فى مليونية 29 يوليو.
وأشار ماهر إلى أن التيار السلفى قبل الثورة كان لهم بيان يمنع الخروج على الحاكم وضد الاعتصامات والإضرابات، متسائلا: هل إذا وصل السلفيون للحكم سيمنعون التظاهرات أو الخروج عليهم ؟، لافتا إلى أن المسئول عن الأزمة الحالية بين القوى السياسية هو المجلس العسكرى الذى لم يقم بعمل إعلان دستورى ممثل فيه كل القوى السياسية منتقدا موقف المجلس العسكرى الذى وصفه بالغير واضح، فى اتهامه حركة 6 إبريل بتلقى تمويلا خارجيا، نافيا كل تلك الاتهامات، مضيفا أن الاعتصامات التى حدثت حققت الكثير من المطالب.
وأوضح ماهر أنه بعد أن فض التيارات الإسلامية تظاهراتهم توافد المئات على التحرير لإعلان رفضهم التصعيد من جانب التيارات الدينية.
ومن جانبه، قال الدكتور أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، إن مصر دولة ديمقراطية بناءاً على ثورة 25 يناير التى دعت للديمقراطية التى لا يمكن أن تتجزأ فاحترام الديمقراطية تعنى احترام الآخر.
وأشار حرب إلى أن السلفيين قد خرجوا إلى التحرير ليعبروا عن آرائهم وهذا بالطبع من حقهم لكن ليس من حقهم تكفير الطرف الأخر، لأن هذا اختراق للديمقراطية فالتحول الديمقراطى يتيح للجميع التعبير عن رأيهم مع احترام الآخرين، والبعد عن تكفير الأخر لذا يجب على الدولة تفعيل القوانين التى تستغل الدين فى العمل السياسى أو استخدامهم للشعارات الدينية.
وأكد حرب على أن عدد السلفيين بسيط لكن حدث لهم تنظيم وحشد فى الميدان، لافتا إلى وجود جهات دفعت نفقات كبرى لحشدهم بالميدان من كافة المحافظات.
وأضاف حرب، أن الشعب المصرى شعب متدين بالفطرة ومن أكثر الشعوب الذين استطاعوا حماية الإسلام فمصر تحكم بشرع الله والشعب المصرى يحترم دينه لأنه يشعر أن الدين متأصل بداخلة فأكثر المسلمين يطبقون روح الشريعة الإسلامية .
ولفت حرب إلى أن حركة كفاية و6 إبريل من أشرف الحركات الوطنية فى مصر معلنا حزنه مما بدر من المجلس العسكرى إزاء هاتين الحركتين .
ومن جهته قال الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة ومؤسس حزب مصر الحرية، إن الجمعة الماضية قدمت مجموعة من المؤشرات تفيد بتواجد قوى منظمة موجودة فى المشهد السياسي، لكن المفاجأة أن تلك التيارات تشعر بالقلق من القوى الليبرالية، بالرغم من قواتها وقدرتها على الحشد والتنظيم .
وطالب حمزاوى أن تُفعل القوانين التى تمنع الخلط بين الخطاب الدينى وتخوين القوى الأخرى والتى قد تحرض على العنف، لافتا إلى وجود شعارات قد ارتفعت بالتحرير ليست على توافق بين القوى السياسية .
وأشار حمزاوى إلى أن حزب الحرية والعدالة من أكثر القوى التى التزمت بالشعارات فى الميدان بالرغم من وجود لافتة أثارت باقى القوى إلى حد كبير بخلاف باقى التيارات حيث تم الاتفاق مع بعض القوى والفصائل على رفع شعارات ومطالب توافقية.
وأوضح حمزاوى أن رموز الدعوة السلفية لهم فيديوهات موجودة على موقع اليوت يوب تدعو لعدم الخروج على الحاكم وبعد الثورة أصبحت تبحث عن مكان سياسى لها .
وأكد حمزاوى على أنه لا توجد مشكلة فى أن تحكم مصر بالشريعة الإسلامية لكن مع وجود توافق بين كافة القوى والفصائل التى تعيش على أرض مصر لافتا إلى أن النماذج للدول الإسلامية كانت دولا قمعية ويحدث فيها تمييز بين موطنيها على حسب انتمائهم الدينية والفكرية متسائلا هل هناك تعارض بين القوانين المصرية الوضعية ومبادئ الشريعة الإسلامية؟ .
"90 دقيقة": "أبو الفتوح": فزاعة الإسلاميين يجب أن تتوقف وقصص الفتنة كانت مصطنعة من النظام السابق وأمن الدولة لإحداث الفرقة.. "هيكل": الحديث عن إلغاء اللائحة المالية كلام باطل
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- الجماعة الإسلامية تنفى الاتفاق مع أى قوى سياسية فى جمعة الإرادة الشعبية الأخيرة
- خطاب من النائب العام لوزير الداخلية بإحضار مبارك للمحاكمة
- استقرار الحالة الأمنية فى العريش بعد انتشار قوات الأمن والجيش
- مزاعم إسرائيلية بفقدان مصر سيطرتها الأمنية على سيناء
- اعتصام مفتوح للعاملين بالتليفزيون حتى الاستجابة لمطالبهم
صرح أسامة هيكل وزير الإعلام بأن ما تردد عن تجميد اللائحة المالية كلام باطل، وأنه كانت هناك لائحة مالية أصدرها اللواء طارق المهدى كانت تكلفنا 33 مليون فى الشهر وأنه نظرا للتفاوت فى الأجور سيتم توزيع الأجور بشكل عادل ووضع حد أقصى للأجور يتوافق مع ما ستقره وزارة المالية.
وأضاف هيكل أثناء مداخلة هاتفية لبرنامج 90 دقيقة، أن ما يحدث استمرار لحالة من الفوضى وبتحريض من حوالى 30 اسما لأسباب خاصة.
الفقرة الأولى
"حوار مع الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة"
صرح الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، أن من يدرك مفهوم الشريعة الإسلامية لن يقلق من الإسلام ومن يريد أن يعرف عظمة الإسلام يجدها من خلال مسجد عمرو بن العاص والكنائس المعلقة التى بجانبها ولم يحدث لهما أى شيء وأنهما يعتبرا تجسيد لأواصر الإخوة بين عنصرى الأمة.
وأشار أبو الفتوح إلى أن قصص الفتنة كانت قصص مصطنعة من النظام السابق ومن أمن الدولة لإحداث الفرقة وأنه ينبغى علينا كمسلمين ترجمة شعار إسلامية إسلامية إلى فعلية فعلية.
وأضاف أبو الفتوح أنه ضد التأخير بالنسبة للانتخابات لأنه لا مبرر له ويؤدى إلى عدم الاستقرار وان الذى ستفرزه الانتخابات أهلا به وعلى الجميع أن لا يصادر على الآخر فى حقوقه الانتخابية، مؤكدا على أن التشدد علاجه يكون بالديمقراطية والحوار.
وأكد أبو الفتوح أنه ضد المصادرة على الإبداع والفن وأن مصادرة أى قصة أو فيلم هى من اختصاص القضاء ولا يجوز أن نقف فى مواجهته لأن الإبداع لا يكون إبداعا إلا إذا قدم للبشر وأنه على المبدع أن يدرك أن يكون الإبداع مقبولا .
وأوضح أبو الفتوح أنه استقبل عدد ليس بالقليل من أعضاء البرلمان البريطانى فى بريطانيا كما زاروه فى كتبة ولم يجد الفزاعة التى روج لها مبارك، والتى كانت تزعم أن مصر لن يحكمها إلا رئيس توافق عليه أمريكا وكان الشعب المصرى ليس له دور وجاءت الثورة وقالت غير ذلك، مؤكدة أن الشعب هو الذى يقرر مصيره ويختار رئيسه ويسقط رئيسة إذا وجد فيه عدم الصلاحية والقدرة على إدارة البلاد وطالب أبو الفتوح بأن تنهى فزاعة الإسلاميين.
الفقرة الثانية
"رؤية هلال رمضان"
الضيوف
فرحات المنجى من علماء الأزهر
الدكتور مسلم شلتوت أستاذ ببحوث الشمس والفضاء
أسامة القرصى الداعية الإسلامى
أكد فرحات المنجى أن الرؤية لم تعين إذا كانت الرؤية بصرية أو علمية وأننا إذا أخذنها بالعلم صرنا فى الاتجاه الصحيح لأن الإسلام يحثنا على الأخذ بالعلم وما يخصنا تشريعا إذا رأى شخص الهلال وكان موقنا بالهلال وشهد عليها شاهد يؤخذ بشهادته وإذا لم يصدقه أحد وجب عليه الصيام وحده وحاليا العلم هو الحكم الفصل فى رؤية الهلال وأوضح للنساء أن صلاتهن فى بيتهن فرض أفضل من الخروج إلى المسجد للصلاة ومعهم الأطفال.
وأضاف مسلم شلتوت، أنه لو حسنت النوايا لكان الجميع متفق على رؤية الهلال وأكد شلتوت أن الرأى العام المستنير فى الشريعة الإسلامية أكد أن الحساب الفلكى أصبح هو القطعى فى رؤية الهلال مبينا أن التخوف من علم الفلك قديما وعدم الأخذ به فى رؤية الهلال فى اعتقادهم فى السابق انه كان مشوب بالتنجيم.
وأشار أسامة القرصى أن ديننا هو دين العلم والخلاف فى رؤية الهلال له أسباب قديمة وحديثة، حيث إن بعض الدول تتعامل بمبدأ خالف تعرف لذلك لابد من فقهاء متنورين لأن الدين بدأ أقرأ وفية من الآيات الكثيرة التى تتحدث عن العلوم الكونية وعلى علماء الدين أن يجمعوا بين الأصالة والتجديد وإزالة السباب الخلاف.
"الحياة اليوم": "الجمل": شعرت بأن ليس لى دور فى وزارة شرف وأتوقع حضور مبارك جلسات المحاكمة.. "شفيق": لم أحسم موقفى من الترشيح لرئاسة الجمهورية
متابعة رانيا عامر
الأخبار
- النائب العام يطلب رسميا من وزير الداخلية إحضار مبارك للمحاكمة
- المشير طنطاوى يقرر صرف التعويضات غدا بقيمة 30 ألف جنيه للشهيد، و5 آلاف للمعاق والمصاب
- المستشار أحمد رفعت رئيس محكمة جنايات القاهرة، يؤكد على محاكمة "مبارك والعادلى"، يوميا حتى صدور الحكم بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة
- المجلس الأعلى للجامعات يقبل كلية الطب ب98% وأسنان 97% والصيدلة 96% وهندسة 93%
صرح الدكتور أحمد شفيق رئيس مجلس الوزراء السابق، بأنه لم يحسم موقفه من الترشيح لانتخابات رئاسة الجمهورية فى المرحلة المقبلة.
وأشار "شفيق" خلال مداخله هاتفية إلى أنه إذا وجد نفسه الشخص المناسب لمنصب رئيس الجمهورية، سيتقدم للترشيح من أجل خدمة وطنه، مشيرا إلى أن مجرد مشاركته بالحديث للبرنامج يعتبر عملا عاما للبلد.
وأعلن "شفيق" عن بعض المعايير التى يتخذها إذا تولى منصب رئيس الجمهورية، وأهمها التطوير فى مختلف المجالات والاتجاهات، واستخدام خبرته لمعالجة كل نقاط الضعف فى المجتمع المصرى، متمنيا تحسن أحوال البلد فى المرحلة المقبلة على يد وزارة "شرف".
الفقرة الأولى
"كواليس وأسرار حكومة شرف خلال الفترة الماضية".
الضيوف
"الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء السابق"
صرح الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء السابق، بأن مؤتمر الوفاق القومى وصل لدراسات وتطورات أروع ما يمكن، وأنه ترك الوزارة بعد الاطمئنان على نتائج الوفاق، مبينا أنه مع الحرية الكاملة للرأى، ولكن بجانب تحمل المسئولية، وأن الكلمة فى حد ذاتها مسئولية، وأن هدف مؤتمر الوفاق، إنشاء دولة ديمقراطية مدنية يتساوى فيها جميع المواطنين.
وأشار إلى أن الكثير من المواطنين المصريين خاصة المسيحيين مصابين بحالة من الفزع بسبب أحداث الجمعة الماضية فى ميدان التحرير، الجمعة التى استعرضت فيها بعض الإسلامية القوة، مشيرا بأنه يدعو دائما إلى ثقافة الحوار وثقافة التسامح، وللأسف المسلمين والمسيحيين فقدوا معنى ثقافة الحوار.
وطالب الجمل من جميع القوى السياسية، بأن مصر أمانة فى رقبنا جميعا، وأنه لا يرفض أى شىء لمصلحة البلد.
أعلن الجمل أنه رجل بطبيعته لا يصلح للعمل التنفيذى، وأنه لم يشعر براحة ولا بسعادة داخل هذا العمل، ولكنه يجد نفسه داخل المدرج الجامعى أكثر من منصبه بالوزارة، لذا تقدم باستقالته الأولى لشرف، الذى أرسالها للمجلس الأعلى للقوات المسلحة وتم رفضها، وجاء باستقالته الثانية بعد أن ضغط على رئيس الوزراء لقبولها، مؤكدا بعدم حدوث أى توتر بينه وبين شرف طوال فترة تواجده بالوزارة.
ذكر الجمل المشكلة الأساسية التى تعرض لها أثناء تواجده ، بوزارة عصام شرف ، هى عدم تحديد اختصاص له بشكل مباشر، وذلك أشعره بأنه ليس له دور فى تلك الوزارة، موضحا دوره هو مساعدة شرف فى كافة أعماله وهذا أرهقه للغاية، أما للنواب الجدد فالهما اختصاصات وزارية محددة بجانب مناصب المساعدة لرئيس الوزراء ، ويعتبر ذلك خطوة جيدة ، وأن اختيار على السلمى، وحازم البيلاوى اختيار موفق جدا ، وأما بالنسبة للدكتور نبيل العربى سيحاول بالنهوض بالجامعة العربية .
أشار الجمل أثناء حديثه للبرنامج، إلى أن الفريق أحمد شفيق زاره فى مكتبه لمدة ساعتين ونصف بعد تنحى مبارك، ورشحت له شرف وزيرا للصناعة ولكنه رفض، الجمل وصف شفيق بأنه محاور جيد ومدير ممتاز، أما شرف فهو عالم أكثر منه سياسى، مضيفا بأنه لم يختر أحمد الفضالى أو غيره فى مؤتمر الوفاق القومى.
قال الجمل من الناحية الفنية ضرورة وضع الدستور أولا، لأنه ينشأ المؤسسات ولكن بعد الإعلان الدستورى أصبحت الانتخابات أولا.
ومن جانبه يرى ضرورة حدوث توافق فى الحوار بين جميع القوى السياسية، لأننا فى مرحلة استثنائية جدا، وإذا لم يحدث ذلك ستتعرض مصر لمخاطر ومشاكل ، ويجب على المجلس العسكرى أو الحكومة تبدأ بالحوار .
يتوقع الجمل حضور الرئيس السابق مبارك فى أولى جلسات محاكمته، مشيرا إلى أنه حدثت أمامه العديد من المناقشات بالوزارة لضرورة محاكمة مبارك، وشواهده بأن المحاكمة ستبدأ بشكل طبيعى، لأنه مؤمن بأن القضاء المصرى عادل ونزيه، وإذا تم تقديم تقرير طبى بأن الحالة الصحية للرئيس السابق لا تسمح بمحاكمته، المواطنون لا يصدقون، حيث إنهم لا يثقون فى شىء الآن.
الفقرة الثانية
"كواليس برنامج رامز قلب الأسد".
الضيوف
الفنان رامز جلال
فاتن الحلو مدربة الأسود
قال الفنان رامز جلال، إنه يحب الأسد سعد، وذكر أن أجرأ ضيف فى برنامجه "رامز قلب الأسد" ، كان الفنان أحمد السقا .
وأضاف جلال أن الطعام فى رمضان يسبب له متاعب، كما قرأ جلال مواعيد عرض المسلسلات والبرامج التى ستعرض على قناة الحياة 1و2 والحياة مسلسلات .
أشارت فاتن الحلو مدربة أسود بضرورة أن يحس الأسد بأنك أقوى منه وأن الجرأة مطلوبة.
"ممكن": مدير المركز العربى لاستقلال القضاء: النيابة لها القرار فى حضور مبارك الجلسات.. ومحمد صبحى: مسار الثورة يتيح لإسرائيل أن تطعننا فى ظهرنا
متابعة إسلام إبراهيم
الأخبار
- مشادات بين معتصمى "التحرير" وأصحاب المحال على فتح الميدان للمرور
- معتصمو ماسبيرو يقطعون طريق الكورنيش
- 24 مصاباً حصيلة اشتباكات الموسكى
- أقصى عقوبة ل"مبارك" إذا لم تقتنع المحكمة بسبب غيابه عن الجلسة
أشار ناصر أمين، مدير المركز العربى لاستقلال القضاء والمحاماة، إلى أن المحكمة هى من ستفصل بين النيابة العامة ومحامى "مبارك"، وستحدد مدى قدرة الرئيس المخلوع على حضور جلسة المحاكمة، من عدمه، والمقرر لها يوم الأربعاء القادم.
وأضاف "ناصر" خلال اتصال هاتفى ببرنامج "ممكن"، والذى يقدمه الإعلامى خيرى رمضان على قناة cbc، أن النيابة العامة ستقوم بتقديم ما يفيد قدرة المتهم على حضور جلسة المحاكمة، وفى المقابل سيقوم دفاع المتهم بتقديم ما يفيد أن حالته خطرة ولا يقدر على حضور الجلسة، وستقوم المحكمة بالفصل بينهما.
وتابع "ناصر"، أن المحكمة ستقوم بتأجيل القضية، إذا تأكدت أن الرئيس المخلوع لديه عذر قهرى، يمنعه من حضور جلسة المحاكمة، ويعرض حياته للخطر.
وقال "ناصر" إن المحكمة إن لم تقتنع بسبب غياب "مبارك" عن المحاكمة، فستقوم بإصدار أقصى عقوبة ضده، لأن القاعدة العامة تقول أنه لابد من حضور المتهم.
الفقرة الرئيسية
"حوار مع الفنان محمد صبحى"
أشار الفنان محمد صبحى إلى أن الوضع خطير بمصر، وأن مسار الثورة الحالى وما يصاحبه من اعتصامات وانشقاقات يتيح لإسرائيل أن تطعننا فى ظهرنا.
وتساءل "صبحى"، أثناء لقائه ببرنامج "ممكن" والذى يقدمه الإعلامى خيرى رمضان على قناة cbc، عن سبب كون شباب الثورة أعداء للثورة بدون مبرر، مستنكراً مناداتهم بعدالة اجتماعية وهم لا يطبقونها ويعطلون مصالح الناس بميدان التحرير.
ولفت "صبحى" أن من حقوق الإنسان تحمى حق الإنسان فى الاعتصام والتظاهر، ولكنها تحمى أيضا حق الإنسان فى التحرك بحرية.
وأكد "صبحى" أن الثورة قامت من أجل إزالة الظلم وتحقيق العدالة الاجتماعية، فلماذا ننتقم من الثورة ونعاقبها، مشيراً إلى أن هناك من يتاجر بدم الشهداء الذين لهم فضل عظيم.
وأضاف "صبحى" أنه يرفض التفريق بين المجلس العسكرى والجيش، مؤكداً أنهما شىء واحد، وأن مصر معرضة للتقسيم، ولا يجوز بأى حال المطالبة بحل المجلس العسكرى.
وأشار أيضا أن إسقاط أمن الدولة كله دفعة واحدة كان خطأ كبير، وأن البعض كان يقصد ذلك حتى لا نتحكم فى حدودنا الغربية وحدودنا مع إسرائيل، ومع غزة، وأننا أغفلنا الدور الإيجابى الذى كان يقوم بعمله، وأن من أراد الهدم فليهدم بمعاول صحيحة وفى الوقت المناسب.
وانتقد "صبحى" بشدة الإهمال الذى يتعرض له مصابى الثورة، لدرجة أن بعضهم لا يستطيع أن يحصل على تصريح سفر للعلاج فى الخارج.
وأعرب "صبحى" عن قلقه، لأن إذا حكم التيار الإسلامى ستنزل القوى السياسية للتحرير، وإذا حكمت القوى السياسية الأخرى سينزل الإسلاميين للتحرير، منتقدا فى الوقت ذاته أن الشعب المصرى يعلم ما هو الذى لا يريده، ولكن لا أحد يعلم ما يريد.
وصرح "صبحى" أنه أصدر "بيان مواطن مصر" منذ شهرين، وقال فيه إن مصر خلال سنتين سترجع مصر لما قبل الثورة، يوم 24 يناير، ولكن بدون ظلم أو قهر.
واختتم "صبحى" كلامه مؤكداً أن التيارات الإسلامية يوجد بها الكثير من أصحاب العقول النيرة والمتفتحة، ويحتاجون للحوار لتقريب وجهات النظر بينهم وبين القوى السياسية المختلفة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.