أعلن النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، الهداف التاريخى لفريق ريال مدريد الإسبانى، عن توقيعه لشراكة رسمية مع شركة "إكسنيس" الرائدة فى سوق تداول العملات الأجنبية، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر". ويأتى توقيع رونالدو مع الشركة التى تأسست فى عام 2008، بعد أيام قليلة من الإعلان عن توقيع ريال مدريد اتفاقا مع " Exness" لتصبح راعية رسمية للنادى الملكى خلال السنوات الثلاث المقبلة. رونالدو مع نجوم ريال مدريد
رونالدو يظهر بحذاء جديد كما كشف رونالدو عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "انستجرام"، عن صورة لحذاؤه الجديد الذى ينوى المشاركة به خلال الفترة المقبلة وبداية الموسم الجديد 2017/2018. حذاء رونالدو الجديد
رونالدو لا يخضع للمداورة مع ريال مدريد ذكر موقع " elbernabeu" الإسبانى، أنه يوجد لاعبان فقط غير قابلين للمس فى التشكيل الأساسى للفريق الملكى تحت قيادة المدير الفنى الفرنسى زين الدين زيدان، خلال الموسم المقبل، وهما النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو والقائد سيرجيو راموس. أضاف الموقع أن زيدان سوف يعتمد على المداورة بين جميع اللاعبين طوال الموسم الجديد مرة أخرى، لكن يوجد اثنان فقط من النجوم غير قابلين للتفاوض على التواجد فى التشكيل الأساسى لبطل أوروبا. رونالدو وراموس
عودة رونالدو للتدريبات قرر البرتغالى كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد الأسبانى استئناف التدريبات مبكراً قبل الموعد المحدد الرسمى لعودته 5 أغسطس المقبل . ذكرت صحيفة "ماركا" الأسبانية، إن رونالدو قرر العودة إلى التدريبات مبكراً وقبل الموعد المحدد السبت المقبل من من أجل الإستعداد بقوة لمواجهة السوبر الأوروبى أمام مانشستر يونايتد المقرر إقامتها 8 أغسطس المقبل ب "سكوبيه" عاصمة مقدونيا. أشارت الصحيفة ، إن رونالدو حصل على أجازة مطولة من قبل الفرنسى زين الدين زيدان المدير الفنى لريال مدريد بعد المشاركة مع منتخب البرتغال فى بطولة كأس القارات ، لكن عقب خضوعه للتحقيق أمس ، الإثنين ، فى قضية التهرب الضريبى قرر إستغلال تواجده فى مدريد للدخول فى إستعدادات الموسم الجديد . ويستأنف رونالدو تدريباته بشكل إنفرادى فى "الفالديباس" مقر تدريبات الملكى فى مدريد منتظراً عودة زملائه من الجولة الإعدادية للموسم الحديد 2017/2018 فى الولاياتالمتحدةالأمريكية. ويرى رونالدو أن العودة للتدريبات في وقتٍ مبكر والتركيز على التحضير للموسم الجديد هو الخيار الأفضل لإبعاد الرأي العام عن قضية الضرائب.