أعلنت وزارة العدل فى حكومة الوفاق الوطنى الليبية أن محكمة استئناف طرابلس علقت تنفيذ الاتفاق الليبى الإيطالى حول الهجرة بانتظار أصدارها حكما بشأن طعن مرفوع بشأنه. وقالت الوزارة فى بيان نشرته على موقعها "نظرت دائرة القضاء الإدارى بمحكمة استئناف طرابلس فى الطعن الإدارى رقم 30/2017 المرفوع فى مواجهة المجلس الرئاسى لحكومة الوفاق الوطنى ذى الصلة بمذكرة التفاهم الموقعة بتاريخ 02/02/2017 بشأن التعاون فى مجالات التنمية ومكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر وتهديد أمن الحدود بين بلدنا والجمهورية الإيطالية". وأضافت أن المحكمة أصدرت فى 22 مارس قرارا "بوقف تنفيذ القرار المطعون فيه مؤقتاً المتضمن دخول مذكرة التفاهم المذكورة أعلاه حيز التنفيذ"، لافتة إلى أن القضية "لا تزال تنظر فيها المحكمة للفصل فى الموضوع ولم يصدر عنها حكم" نهائي." وفى 2 فبراير وقع رئيس حكومة الوفاق الوطنى فايز السراج فى روما مذكرة تفاهم مع رئيس الوزراء الإيطالى باولو جنيتلوني، بشأن التعاون فى مجالات التنمية ومكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر والتهريب وتعزيز أمن الحدود بين الجمهورية الإيطالية وليبيا من حيث ينطلق عشرات آلاف المهاجرين سنويا نحو اوروبا.
ليبيا الهجرة الى روما الهجرة الشرعية الهجرة غير الشرعية لو مسافر أمريكا أو بريطانيا متاخدش الموبايل على الطائرة..مصر للطيران تبدأ حظر اصطحاب الأجهزة الإلكترونية على رحلات البلدين.. رئيس الشركة: تأثير القرار اقتصاديا لم يحدد بعد..ولندن حددت مدة سريانه 3 أشهر 4 وجوه جديدة تحت المراقبة فى معسكر الفراعنة.. كوبر يراهن على الإنجليزى سام مرسى فى حل أزمة الوسط.. أحمد الشيخ وأمير عادل "بدلاء" عبدالله السعيد.. وعرفة السيد يهدد فرص انضمام باسم مرسى وباولو مستقبلا اللجنة المشكلة بقرار الرئاسة تحقق فى قضية تسمم طلاب مدارس السويس صحيفة إيطالية: محمد صلاح يستعد للبقاء طويلا مع روما تأكيدا لانفراد اليوم السابع.. بالفيديو..مبارك يعود لفيلا مصر الجديدة بعد 6 سنوات من الثورة.. محامى الرئيس الأسبق يؤكد تنفيذ قرار الإفراج عنه.. جمال يشرف على نقل والده بسيارة مجهزة طبيا.. والأسرة تحتفل بلم الشمل لماذا تتحرك "دويتش فيله" فى أوساط الشباب متجاوزة دورها الإعلامى؟.. برامج وورش المؤسسة تثير شبهات حول خططها العملية فى مصر.. التدريب على الإثارة وحشد الرأى العام لا يثمر تنمية حقيقية.. فما الغاية يا"DW"؟ لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع