لا يمر وقت طويل حتى نسمع عن سقوط سيارة من "سماء" صفط اللبن على أحد الأكشاك أو البيوت، أو سقوط جزء من سور حديدى، ما يسبب خسائر بشرية وإصابات وذعر بين المارة، والسبب "محور صفط اللبن". محور صفط اللبن آخر ما افتتحه الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، عام 2010، يبدأ من كوبرى ثروت أمام جامعة القاهرة وينتهى بتقاطع طريق كرداسة مع الطريق الدائرى بطول نحو 4.5 كيلومتر، يشمل الكوبرى 3 حارات مرورية فى كل اتجاه. يحكى محمد شاهين – أحد أهالى المنطقة - أن السيارات أعلى المحور سريعة كالطائرات بسبب عدم وجود مطبات، مع وجود انحناءات به، تقع الكثير من الحوادث، فكل أسبوع تقريبا تسقط سيارة من المحور على المارة فى الشارع أو على أحد المنازل. رفعت رجل مسن شاهد للحوادث المتكررة يروى معاناته مع المحور والسور الحديد قائلا: "وقع السور فوقنا كأنه انفجار، ولقيت سيارة بالأعلى تخطت المحور وتساقط الزيت منها على الأرض". يشكو الأهالى من المحور الذى يسبب لهم الكثير من المتاعب، سواء سيارات النقل أو الملاكى، فجميعها تسير بالسرعة القصوى فلا رادار ولا مطبات ولا أى شىء يعيق السيارات. محور صفط اللبن يوفر الكثير من الوقت لربطه بين القاهرة والجيزة، ويعد من أسهل الطرق للوصول لوسط البلد، كما يخفف الحمل على الطرق أسفله بمنطقة صفط اللبن.
صفط اللبن حوادث محور صفط اللبن بالصوت.. مبارك ل"صوت الأمة": "هاقعد فى بيتى بعد البراءة ولن أذهب لشرم الشيخ" القبض على ضابط بقسم ثان شبرا لاتهامه بسرقة حرز هيروين.. ويعترف: للتعاطى اجتماع هام في الاتحادية بين الرئيس و7 وزراء بمشاركة محافظ المركزى ورئيسا المخابرات والرقابة الإدارية..السيسي يصدر 6 تكليفات عاجلة بتخفيض أسعار السلع وضبط سعر الصرف وتوفير الرعاية للمنتقلين من العريش الداخلية تكشر عن أنيابها لمافيا الاستيلاء على الوقود المدعم.. ضبط مليون لتر بنزين وسولار قبل تهريبها للسوق السوداء خلال 24 ساعة.. ومدير شرطة التموين ل"اليوم السابع": حملاتنا مستمرة على مدار اليوم منتخب الشباب يودع بطولة أمم أفريقيا وتبخر حلم المونديال رسميا.. اتحاد الكرة يؤجل مباراة الزمالك وطلائع الجيش بالدورى لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع