مد فترة تسجيل الطلاب الوافدين بجامعة الأزهر حتى مساء الأربعاء    محافظ الإسماعيلية يوافق على تشغيل خدمة إصدار شهادات القيد الإلكتروني    حماس ترفض زيارة الصليب الأحمر للأسرى في غزة    وسائل إعلام أمريكية تكشف تفاصيل الاتفاق بين واشنطن وتل أبيب على اجتياح لبنان    ناصر منسي: هدفي في السوبر الإفريقي أفضل من قاضية أفشة مع الأهلي    ضبط نسناس الشيخ زايد وتسليمه لحديقة الحيوان    انخفاض الحرارة واضطراب الملاحة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الثلاثاء    أحمد عزمي يكشف السر وراء مناشدته الشركة المتحدة    صحة دمياط: بدء تشغيل جهاز رسم القلب بالمجهود بالمستشفى العام    للمرة الأولى.. مجلس عائلات عاصمة محافظة كفر الشيخ يجتمع مع المحافظ    "مستقبل وطن" يستعرض ملامح مشروع قانون الإجراءات الجنائية    فعاليات الاحتفال بمرور عشر سنوات على تأسيس أندية السكان بالعريش    بيسكوف: قوات كييف تستهدف المراسلين الحربيين الروس    بعد 19 عامًا من عرض «عيال حبيبة».. غادة عادل تعود مع حمادة هلال في «المداح 5» (خاص)    «إيران رفعت الغطاء».. أستاذ دراسات سياسية يكشف سر توقيت اغتيال حسن نصر الله    كيفية التحقق من صحة القلب    موعد مباراة الهلال والشرطة العراقي والقنوات الناقلة في دوري أبطال آسيا للنخبة    الأربعاء.. مجلس الشيوخ يفتتح دور انعقاده الخامس من الفصل التشريعي الأول    للمرة الخامسة.. جامعة سوهاج تستعد للمشاركة في تصنيف «جرين ميتركس» الدولي    ضبط نصف طن سكر ناقص الوزن ومياه غازية منتهية الصلاحية بالإسماعيلية    مؤمن زكريا يتهم أصحاب واقعة السحر المفبرك بالتشهير ونشر أخبار كاذبة لابتزازه    تفاصيل اتهام شاب ل أحمد فتحي وزوجته بالتعدي عليه.. شاهد    الرئيس السيسي: دراسة علوم الحاسبات والتكنولوجيا توفر وظائف أكثر ربحا للشباب    الأمن القومي ركيزة الحوار الوطني في مواجهة التحديات الإقليمية    القاهرة الإخبارية: 4 شهداء في قصف للاحتلال على شقة سكنية شرق غزة    أمين الفتوى يوضح حكم التجسس على الزوج الخائن    قبول طلاب الثانوية الأزهرية في جامعة العريش    كيف استعدت سيدات الزمالك لمواجهة الأهلي في الدوري؟ (صور وفيديو)    محافظ المنوفية: تنظيم قافلة طبية مجانية بقرية كفر الحلواصى فى أشمون    مؤشرات انفراجة جديدة في أزمة الأدوية في السوق المحلي .. «هيئة الدواء» توضح    حدث في 8ساعات| الرئيس السيسى يلتقى طلاب الأكاديمية العسكرية.. وحقيقة إجراء تعديلات جديدة في هيكلة الثانوية    "طعنونا بالسنج وموتوا بنتي".. أسرة الطفلة "هنا" تكشف مقتلها في بولاق الدكرور (فيديو وصور)    رمضان عبدالمعز ينتقد شراء محمول جديد كل سنة: دى مش أخلاق أمة محمد    التحقيق مع خفير تحرش بطالبة جامعية في الشروق    "رفضت تبيع أرضها".. مدمن شابو يهشم رأس والدته المسنة بفأس في قنا -القصة الكاملة    تأسيس وتجديد 160 ملعبًا بمراكز الشباب    إنريكى يوجه رسالة قاسية إلى ديمبيلى قبل قمة أرسنال ضد باريس سان جيرمان    هازارد: صلاح أفضل مني.. وشعرنا بالدهشة في تشيلسي عندما لعبنا ضده    وكيل تعليم الفيوم تستقبل رئيس الإدارة المركزية للمعلمين بالوزارة    5 نصائح بسيطة للوقاية من الشخير    هل الإسراف يضيع النعم؟.. عضو بالأزهر العالمي للفتوى تجيب (فيديو)    20 مليار جنيه دعمًا لمصانع البناء.. وتوفير المازوت الإثنين.. الوزير: لجنة لدراسة توطين صناعة خلايا الطاقة الشمسية    المتحف المصرى الكبير أيقونة السياحة المصرية للعالم    تم إدراجهم بالثالثة.. أندية بالدرجة الرابعة تقاضي اتحاد الكرة لحسم موقفهم    «حماة الوطن»: إعادة الإقرارات الضريبية تعزز الثقة بين الضرائب والممولين    طرح 1760 وحدة سكنية للمصريين العاملين بالخارج في 7 مدن    تواصل فعاليات «بداية جديدة» بقصور ثقافة العريش في شمال سيناء    اللجنة الدولية للصليب الأحمر بلبنان: نعيش أوضاعا صعبة.. والعائلات النازحة تعاني    نائب محافظ الدقهلية يبحث إنشاء قاعدة بيانات موحدة للجمعيات الأهلية    فرنسا: مارين لوبان تؤكد عدم ارتكاب أي مخالفة مع بدء محاكمتها بتهمة الاختلاس    أفلام السينما تحقق 833 ألف جنيه أخر ليلة عرض فى السينمات    5 ملفات.. تفاصيل اجتماع نائب وزير الصحة مع نقابة "العلوم الصحية"    برغم القانون 12.. ياسر يوافق على بيع ليلى لصالح أكرم مقابل المال    إنفوجراف.. آراء أئمة المذاهب فى جزاء الساحر ما بين الكفر والقتل    مدير متحف كهف روميل: المتحف يضم مقتنيات تعود للحرب العالمية الثانية    «بيت الزكاة والصدقات» يبدأ صرف إعانة شهر أكتوبر للمستحقين غدًا    التحقيق مع المتهمين باختلاق واقعة العثور على أعمال سحر خاصة ب"مؤمن زكريا"    الأهلي يُعلن إصابة محمد هاني بجزع في الرباط الصليبي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: علاء الأسوانى: إسرائيل نجحت فى تشويه صورتى العالمية.. والمسلمانى يرفض ما قام به اللواء سعد الدين الشاذلى من نشر الأسرار العسكرية.. وتشديد الإجراءات الأمنية داخل المطارات
نشر في اليوم السابع يوم 01 - 11 - 2010

اهتمت برامج "التوك شو" مساء أمس، الأحد، بقضايا انهيار العمارات وتشريد عدد من الأسر وتشديد الإجراءات الأمنية داخل المطارات المصرية، ترقبا لحدوث أى ظرف طارئ خاصة بعدما توقع المراقبون احتمالية دخول مواد مفجرة إلى المطار وإعلان طلعت السادات انسحابه عن الترشح لانتخابات مجلس الشعب عن دائرة تلا لصالح أخيه عفت الذى رشح نفسه ضمن قوائم الحزب الوطنى.
90 دقيقة.. اتحاد العمال يشكل لجنة ثلاثية لحل أزمة الحد الأدنى من الأجور.. 50 صحفيا أسقطوا أنفسهم من اتفاق "الدستور" احتجاجا على تجاهل عودة الهيئة التحريرية.. أهالى المصريين المختطفين بالصومال يصرخون "أبناءنا فى يد القرصنة وتجاهل الحكومة".. 5 أسر يعيشون فى الشارع بعد انهيار منزلهم فى العباسية.. حزب الوفد يهدد بالانسحاب فى حال حدوث تجاوزات فى الانتخابات المقبلة.. أحمد رزق: مشهد القتل فى الحلقة الأخيرة من "العار" أتعبنى نفسيا
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار
- "انهيار".. هى الكلمة التى سيطرت على مقدمة البرنامج، حيث انهار عقاران أحدهما فى الإسكندرية وأسفر عن إزهاق روحين، والآخر فى العباسية أسفر عن تشريد 5 أسر كاملة تعيش فى الشارع فى أول أيام فصل الشتاء، حادثان يفصلهما بعد جغرافى، إلا أن الإهمال والتراخى فى تنفيذ قرارات الإزالة، أو هدم المنازل بشكل عشوائى بدون إشراف مسئولى الأحياء، كان القاسم المشترك بين الحادثين.
من جانبه، أوضح رئيس حى الجمرك بالإسكندرية اللواء محمد عيد، فى مداخلة هاتفية، أن منزل ضحيتى "عقار الإسكندرية" صدر بحقه قرارات ترميم، الا أن انهيار ذلك المنزل لم يكن لعدم تنفيذ الترميم فيه، حيث انهار حائط المنزل المجاور الذى صدر بحقه قرار إزالة، فقام مالكه بإزالته عشوائيا تحت إشراف الحى، إلا أن المالك والحى هدما جدران المنزل الداخلية وتركوا الجدران الملاصقة للمنازل المجاورة لتنهار وتزهق روح "الجدة" و"حفيدتها الرضيعة" نياما.
وأضاف عيد بأن "مسئولية" الحى تنحسر فى إصدار قرارات الإزالة وتعميمها على الأقسام التابع لها العقار وإلصاقها على المنزل، أما متابعة تنفيذ القرار، فهذه مسئولية أخرى تبحث عن مسئول كالعادة.
وأكد أحمد حسن أحد أقارب الضحيتين، فى مداخلة هاتفية، أن الحى أصدر قرار إزالة للمنزل المجاور لمنزل الضحيتين منذ حوالى 6 سنوات، إلا أن "مسئول الحى كان يأتى للمعاينة سنويا، فيعطيه أصحاب المكان فلوس، فيمشى ضاربا بأرواح المواطنين عرض الحائط.. إلى أن قام مالك العقار بهدمه من الواجهة تحت إشراف لجنة من الحى".
وفى تقرير للبرنامج، تعيش 5 أسر فى الشارع بعد انهيار منزلهم فى العباسية فقدوا فيه كل آمالهم فى "4 حيطان" تحقق لهم"الستر"، وبينهم من فقدت "جهاز" ابنتها التى عكفت على تجميعه منذ عشر سنوات، ومنهم من تبكى على مستقبل أطفالها الذين انهارت بداخلهم ثقتهم فى المجتمع وفى حكومة قادرة على حمايتهم بقدر ما هى قادرة على إطلاق الوعود، وأشار سكان العقار إلى أن الكيل فاض بهم من كثرة الشكاوى والاستغاثة بحى الوايلى، لإنقاذ عائلاتهم من الموت المحقق بعد أن قام أحد المقاولين بهدم العقار المجاور وهدم أساسات عقارهم "بالمرة"، إلى أن انهار عقارهم، وانهار معه وجه "المسئولين" عن الحى، الذين رفضوا أن تدخل كاميرات البرنامج لتصور مدى الرفاهية التى يعيشون فيها داخل مبنى "الحى".
- البرنامج يعرض تقريرا مصورا للمؤتمر الصحفى الذى عقده رئيس حزب الوفد السيد البدوى للإعلان عن القرارات التى توصلت إليها اللجنة العليا للحزب بشأن المشاركة فى الانتخابات التشريعية المقبلة، وفى التقرير، لوح البدوى وعدد من أعضاء الحزب من أبرزهم رجل الأعمال رامى لكح بالانسحاب من الانتخابات فى حال حدوث تجاوزات أو الشعور بوجود تلاعب.
وقال البدوى "فى حالة الشعور بوجود تزوير سننسحب فورا لأن وجودنا فى هذه اللعبة لن يكون إلا مجرد مسلسل ساخر".
- قرر رئيس اتحاد العمال حسين مجاور ووزير التنمية الاقتصادية عثمان محمد عثمان ووزيرة القوى العاملة عائشة عبد الهادى، خلال اجتماع أمس الأحد لمناقشة الحد الأدنى للأجور، تشكيل لجنة ثلاثية من اتحاد العمال والحكومة وأصحاب الأعمال، لدراسة الحد الأدنى للأجور، حسبما أفادت مراسلة البرنامج لميس سلامة.
وأكدت سلامة أن مجاور وعثمان وعبد الهادى أكدوا معارضتهم لتحديد المجلس القومى للأجور 400 جنيه كحد أدنى، إلا أن ذلك لا يتفق مع تصريحات عثمان لبرنامج 48 ساعة والتى قال فيها "هنجيب عمال من بنجلاديش أرخص وهيرضوا ب 400 جنيه وأقل"، التناقض الذى ربما يساهم فى تفسير الوضع الذى آل إليه حال العامل المصرى.
من جانبه، أوضح الجبالى محمد الجبالى عضو المجلس، خلال مداخلة هاتفية، أن عبد الهادى أكدت أنه لا يصح استقدام عمالة آسيوية على حساب العامل المصرى، وتساءل مخاطبا الحكومة "الحكومة تتغنى دائما بأنها تنفق 95 مليار جنيه أجورا ومرتبات ل6 مليون موظف.. فأين تنفق تلك المليارات إذا كان هناك كثير من الموظفين قضوا 20 عاما وهم يتقاضون 300 جنيه؟".
- محكمة جنح السيدة زينب تضع حدا للغضب الذى انصب على الكاتبة الصحفية هالة مصطفى رئيس تحرير مجلة الديمقراطية عقب استقبالها للسفير الإسرائيلى بمكتبها بجريدة الأهرام، وتقضى بتغريم مجدى الجلاد رئيس تحرير جريدة "المصرى اليوم" وكتابها بلال فضل وأسامة غريب وسمير صموئيل وهالة توفيق 10 آلاف جنيه لكل منهم، بعد إدانتهم بتهمة سب وقذف الكاتبة.
من جانبها، قالت مصطفى، خلال مداخلة هاتفية، إن المقالات التى كتبها فضل والجلاد وغريب وصموئيل وتوفيق، حملت تجريحا شخصيا ليس له علاقة بالنقد الموضوعى، مضيفة "احترم الجريدة.. لكن عز علىّ أن ينهشوا فى سيرتى بهذه الطريقة"، معربة عن فخرها بالقضاء المصرى النزيه الذى لم يقع تحت تأثير ما كتبوه.
وأثار استقبال مصطفى للسفير الإسرائيلى موجة من الغضب فى الوسط الصحفى والإعلامى والشارع المصرى، ووصل الأمر إلى اتهامها بالتطبيع مع إسرائيل، الأمر الذى دفع لجنة التأديب بنقابة الصحفيين إلى توجيه إنذار لمصطفى وإيقاف حسين سراج نائب رئيس تحرير مجلة أكتوبر عن ممارسة المهنة لمدة ثلاثة أشهر‏.‏
- على الرغم من تأكيد نقيب الصحفيين مكرم محمد أحمد على تسوية الخلافات مع المالك الجديد لجريدة الدستور رضا إدوارد فيما يتعلق بحقوق الصحفيين العاملين فيها، إلا أنه على ما يبدو أن هناك 50 صحفيا أسقطوا أنفسهم من الاتفاق احتجاجا على تجاهل إدوارد لبعض البنود المتعلقة بعودة الهيئة التحريرية كاملة.
وفى تقرير للبرنامج، أكد بعض الصحفيين استمرار اعتصامهم بمبنى النقابة، فى الوقت الذى قام فيه بعض الصحفيين الآخريين باستقبال السيد البدوى رئيس حزب الوفد وأحد أعضاء مجلس إدارة الجريدة سابقا بالورود.
وفى التقرير، أكد البدوى أنه استقال قبل قرار إقالة الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير الجريدة، مشيرا إلى أنه اقترح إبراهيم سعدة أو أى شخصية عامة لرئاسة مجلس إدارة الجريدة، إلا أن إدوارد وأعضاء مجلس الإدارة رفضوا.
- بعد مرور 3 أشهر ونصف على اختطاف ذويهم فى الصومال على أيدى القراصنة، نظم أهالى البحارة المختطفين وقفة احتجاجية أمام وزارة الخارجية، وفى تقرير للبرنامج، يشكو الأهالى تجاهل الحكومة لأزمة ذويهم "المصريين" رافعين لافتات دونوا عليها صرخاتهم بالقلم الرصاص "أبناؤنا فى يد القرصنة"، مناشدين الرئيس محمد حسنى مبارك بتوجيه تعليمات لمسئولى الخارجية لمتابعة عملهم للإفراج عن البحارة المختطفين أو متابعة أخبارهم على الأقل.
- الأمن يفض اعتصام مدرسى كفر الشيخ الذى بدأوه أمام مقر وزارة التربية والتعليم للمطالبة بأبسط حقوقهم فى عقد مميز واستقرار يتيح لهم التفرغ الذهنى لتعليم الطلبة وتنمية مهاراتهم البحثية.
- مؤسسة مصر الخير تتبرع بأكثر من مليون ونصف جنيه لإحياء وتطوير المكتبة التراثية بجامعة القاهرة، وفى تقرير من داخل المكتبة، أشارت إحدى الموظفات إلى أنه على الرغم من الثراء المعرفى الذى تحويه هذه المكتبة بين ضفافها، فإن الإهمال يعرض هذا الثراء والتراث إلى التآكل.
فقرة خليك فى أحسن حالاتك
الأب والأم مسئولان عن تحديد نوع الجنين
الضيوف: د. رواء مصطفى أستاذ أمراض النساء والتوليد بكلية طب عين شمس
أشار د. رواء مصطفى أستاذ أمراض النساء والتوليد بكلية طب عين شمس إلى أن المواطن المصرى كانت لديه قناعة تامة فى الماضى أن تحديد جنس الجنين يعود إلى الأم، وحديثا اختصوا الرجل وحده بالمسئولية عن تحديد نوع الجنين، إلا أن العلم الحديث أثبت أن الأب والأم مسئولان عن ذلك الأمر، حيث تتحكم بويضة المرأة فى استقبال الحيوانات المنوية التى تنقسم لنوعين ذكورية وأنثوية.
وأوضح مصطفى أن بويضة المرأة عليها مستقبلات، فى أوقات معينة تكون مهيئة لاستقبال الحيوان المنوى الذكرى، وفى أوقات أخرى تكون مهيئة للأنثوى، لافتا إلى أن نوعية المأكولات التى تحبها المرأة قبل الحمل تعزز قدرة هذه المستقبلات على استقبال نوع محدد، فمثلا المرأة التى تحب تناول الألبان والجبن، تكون بويضتها مهيئة لاستقبال الحيوانات المنوية الأنثوية، أما إذا كانت من محبى تناول الأطعمة والفواكه الغنية بالأملاح والمعادن، فبويضتها حينئذ تكون مهيئة لاستقبال الحيوانات المنوية الذكورية.
الفقرة الرئيسية
أحمد رزق: مشهد القتل فى الحلقة الأخيرة من "العار" أتعبنى نفسيا
الضيوف: الفنان أحمد رزق
بعد نجاحه فى تقديم دور سعد فى مغامرة مسلسل "العار"، وخروجه عن شخصية الفنان محمود عبد العزيز فى الفيلم، قال الفنان أحمد رزق إن المسلسل بدأ من حيث انتهى الفيلم وإنه خيب ظنون بعض الصحفيين الذين هاجموا المسلسل قبل عرضه، موضحا أن المسلسل بدأ من نهاية الصفقة التى فشلت فى الفيلم لكنها تمت فى المسلسل، ووزعت أرباحها "الحرام" على الإخوة الثلاثة وكان لها عواقب مدمرة.
وأضاف رزق أنه فقد الثقة فى الصحافة التى يحترمها كثيرا بعد الهجوم "الغير محسوب" على المسلسل قبل عرضه، حيث كان من الأولى أن يشاهدوا المسلسل أولا ثم يهاجمونه أو يثنون عليه، وأصبح كل ما ينشر فى الجرائد بالنسبة له "كلام جرايد".
وأشار رزق قائلاً "مشهد خنق زوجتى فى الحلقة الأخيرة أتعبنى نفسيا"، وأنه لازمه حتى الانتهاء من تصوير آخر مشهد فى المسلسل، مشيدا بأداء الفنانة دينا التى لعبت دور زوجته فى المسلسل، لافتاً إلى أنها استطاعت أن تقنع المشاهدين بأنها شخصية استفزازية، إلا أن التحول فى شخصية سعد فى الحلقات الأخيرة بسبب تأثير المال الحرام، وقسوته على زوجته، جعل المشاهدين يتعاطفون معها، وفى مشهد قتلها، انهارت أعصاب رزق حسبما يقول، إلا أنه نال استحسان فريق العمل كله، كما نال استحسان الجمهور.
وحول ما تردد عن رفضه المشاركة فى مسلسل "شيخ العرب همام"، أوضح رزق أنه "من عشاق النجم يحيى الفخرانى" وأنه لم يرفض المشاركة كما تردد، لكنه قال للمخرج إن لديه ارتباطات كثيرة من بينها البدء فى تصوير مسلسل العار، وتصوير فيلمه مع الزعيم عادل إمام "زهايمر"، فضلا عن أنه قدم أدوارا مشابهة لدور "الشيخ سلام" فى أعمال أخرى، ورأى أن الدور فرصة كبيرة لفنان يريد أن "يلمع ويكسر الدنيا"، وأثنى على أداء مدحت تيخا للدور.
وعن دوره فى فيلم زهايمر، أعرب رزق عن فخره للعمل إلى جانب قامة من قامات الفن وهو الزعيم عادل إمام، لافتا إلى أنه كان يخشى التعامل مع إمام للتفاوت فى المستوى الفنى، إلا أنه فوجئ فى أول أيام تصوير الفيلم بإمام يفتح عليه باب غرفته ويكسر حاجز التعامل بينهما.
وعن مسرحية "سكر هانم"، أعرب رزق عن سعادته لاستمرار تقديم المسرحية للسنة الثانية على التوالى على الرغم من أنهم حددوا لها شهرين فقط، إلا أن نجاح المسرحية أجبرهم على الاستمرار، مبديا إعجابه بوفاء جمهور المسرح للفنانة لبنى عبد العزيز، الأمر الذى كان جليا فى حدة ترحيبهم وتصفيقهم لها عند كل ظهور على خشبة المسرح.
العاشرة مساء: عمال الجامعة الأمريكية يفضون اعتصامهم.. والأسوانى يؤكد أن ما فعله المركز الإسرائيلى ردا لتصريحاته ضدهم.. والسلطات اليمنية تلقى القبض على الفتاة المتورطة فى تهريب متفجرات
شاهدته رانيا فزاع
أهم الأخبار
- السلطات اليمنية تلقى القبض على الفتاة المتورطة فى تهريب متفجرات للولايات المتحدة الأمريكية، حيث بدأ تنظيم القاعدة استخدام طرق جديدة فى تهريب المتفجرات من خلال طرود شركات الشحن.
- عمال الجامعة الأمريكية يفضون الاعتصام بعد تعهد الجامعة فى بيان أصدرته أمس بتنفيذ اثنين من مطالبهم بزيادة الراتب وإعطائهم 200 جنيه، بدلا عن الوجبة التى يتسلمونها، كما وعدتهم بالمفاوضة على بقية المطالب.
- أثار ما قام به المركز الإسرائيلى الفلسطينى من ترجمة رواية الأديب علاء الأسوانى "عمارة يعقوبيان" للعبرية ونشرها على مواقع الإنترنت وإتاحة تحميلها بالمجان، إستياء الكاتب الذى قام بدوره بمقاضاة المركز، وأكد المحامى الخاص به ويدعى حسام لطفى أن ما قام به المركز يعد جريمة لتعديه على حق مؤلف مصرى.
وفى مداخلة هاتفية للأسوانى، أكد أن ما تفعله إسرائيل هو مجرد ردة فعل لتصريحاته المعادية لسياساتها داخل الأراضى الفلسطينية المحتلة، مضيفا بأن موقفه غير موجه للعبرية ولكنه موجه لإسرائيل لما تقوم به من اعتداءات ضد الفلسطينيين.
وأوضح الأسوانى أن إسرائيل نجحت فى تشويه صورته العالمية وتصويره على أنه معاد للسامية وللسلام لذا فهو يسعى فى الفترة القادمة لإثبات صحة موقفه.
- طلعت السادات يعلن انسحابه عن الترشح لانتخابات مجلس الشعب عن دائرة تلا ويتركها لأخيه عفت الذى رشح نفسه ضمن قوائم الحزب الوطنى، وسبق هذا الانسحاب حالة من الشد والجذب بين الأخوة الأربعة من عائلة السادات الذين أعلنوا نيتهم ترشحهم عن الدائرة فى انتخابات الشعب القادمة، ولكن بعد تصريح طلعت السادات الأخير اقتصر التنافس على الأخوين عفت ومحمد السادات الذى اختار الترشح على مقعد العمال.
- حزب الوفد يعلن عن نيته للمشاركة فى انتخابات مجلس الشعب القادمة.
الفقرة الرئيسية: دور اللواء سعد الدين الشاذلى التاريخى فى حرب أكتوبر
الضيوف: الإعلامى أحمد المسلمانى
العميد المتقاعد أسامة الصادق
كان الرئيس مبارك أرسل مندوبا عنه لمنزل اللواء سعد الدين الشاذلى للاطمئنان على صحته بعد انقطاع عن السلطة والأضواء دام لسنوات طويلة، وكان الشاذلى أول من أنشأ كتيبة للمظلات بالجيش المصرى، وعين بعد ذلك ملحقا عسكريا فى لندن، وكان رئيس أركان حرب للقوات المسلحة ويوصف بأنه العقل المدبر لحرب 1973.
وأكد المسلمانى على أهمية الزيارة التى اعتبرها لفتة جيدة من الرئيس مبارك لتكريم هذا البطل، وأن اللواء كان نزيها لأبعد مدى حتى أنه كان يخاف من مساوئ الفساد لدرجة أنه لم يقم برصف طريق بلدته.
وحول ما قام به بعد خلافه مع الرئيس السادات والخروج من مصر والعيش فى الجزائر لمدة 14 عاما، أوضح المسلمانى أنه ضد ما قام به اللواء من نشر الأسرار العسكرية فى كتيب، وتابع "لم يستطع الشاذلى أن يهرب كثيرا خارج البلاد وعاد مرة أخرى بعد 14 عاما، ونفذ الحكم ضده وظل منكبا فى بيته على كتاباته حتى الآن حيث يبلغ من العمر 88 عاما".
بينما قال العميد الصادق بأن ما حدث من خلاف بين اللواء وبين الرئيس السادات كان نابعا من أن كل منهما يفكر بمنطقه، فالأخير كان يفكر سياسيا فى حين كان يفكر به الآخر بصورة عسكرية.
وأوضح أن المشكلة بدأت بينهما نتيجة خلاف على تفريغ الثغرة التى كان اللواء يريد أن يستخدمها، ولكن السادات كان يرى أنها ستجلب الكثير من الضحايا، مؤكدا أن الشاذلى كان يفكر دائما بمنطق العدو.
الحياة اليوم: عيد الأضحى فلكيا يوم الثلاثاء الموافق 16 من نوفمبر.. وتشديد الإجراءات الأمنية داخل المطارات المصرية.. واتهامات روسية للأزهر بتخريجه للإرهابيين
شاهدته أسماء عبد العزيز
أهم الأخبار
- خريجو الأزهر يرفضون التصريحات المسيئة التى أعلنها بعض الروسيين من أن الأزهر المكان الذى يقوم بتخريج عدد من الإرهابيين بفضل التعاليم التى يتلقاها الشباب بداخله.
- تشديد الإجراءات الأمنية داخل المطارات المصرية، ترقبا لحدوث أى ظرف طارئ خاصة بعدما توقع المراقبون احتمالية دخول مواد مفجرة إلى المطار.
- اللجنة العليا بمجلس الشعب تصدر القواعد المنظمة العامة للانتخابات وتشكل أعضاء اللجان العامة.
- نقابة المحامين تعلن دعم مرشحيها فى الانتخابات البرلمانية.
- البدء فى التحقيق مع الكابتن حلمى طولان فى اتحاد الكرة، لعدم إثارة مشاحنات مجدداً.
- عيد الأضحى فلكيا يوم الثلاثاء الموافق 16 من نوفمبر.
- رسائل البحر ينافس على جائزة أحسن فيلم فى مهرجان قرطاج.
- قيام الفنانة غالية التونسية بتقديم حفل موسيقى ببلجيكا وذلك عن طريق عدد من أغانى أم كلثوم.
- حصول أمريكية على لقب ملكة جمال 2010 هذا العام، والبدء فى تقديم حفلات لملكات الجمال بتقديم عدد من الرقصات بالصين.
- محكمة جنح قصر النيل تصدر حكما بحبس وعزل محافظ القاهرة لامتناعه عن تنفيذ إحدى الأحكام القضائية.
- جامعة القاهرة تتسلم حكم إلغاء الحرس الجامعى وتنتظر تنفيذه.
- دعوة قضائية جديدة حول الحد الأدنى للأجور، وتضامن عدد من العمال فى عدد من المحافظات للمطالبة بزيادة أجورهم.
- معلمو كفر الشيخ يعتصمون أمام وزارة التربية والتعليم للمطالبة بحقوقهم.
- انتحار مدرس بكفر الشيخ اعتراضا على عدم نقله إلى مدرسة أخرى.
- تطورات جديدة فى واقعة هتك العرض فى مدرسة مصر الجديدة، والبعض يشكك فى قيام أقارب المجنى عليه بالقصاص من المتهمين وسط صمت وزارة التربية والتعليم.
الفقرة الرئيسية: الجامعة وتنفيذ حكم إلغاء الحرس الجامعى
الضيوف: د. ماجد الديب رئيس جامعة عين شمس
د.عبد الجليل مصطفى أستاذ الطب بالقصر العينى
أكد عبد الجليل أن الحكم واجب النفاذ بإخراج الحرس الجامعى من الجامعات بأكملها ولا يقتصر على جامعة القاهرة، مضيفا بأن الحكم كشف عن بطلان وعدم مشروعية وجود الحرس بالجامعات المصرية منذ 29 سنة، وذلك بإلغائه قرار وزير الداخلية فى سبتمبر 1981، لافتا إلى أن هذا القرار معناه أن وجود الحرس الخاص بالداخلية باطل فى جميع الجامعات لأنه أبطل فكرة وجود الحرس نفسها، مشيرا إلى أن الحكم واضح وضوح الشمس ولا يحتمل أى تأويلات أو تفسيرات، مؤكدا أن أى محاولة للالتفات عليه وإعاقة تنفيذه تتعارض مع القانون، معتبرا أن هذا حكم تاريخى لأنه صدر من أعلى محكمة فى مصر وهى محكمة القضاء الإدارى، وفى الشق الموضوعى وليس المستعجل.
بينما أشار الديب إلى أن حكم المحكمة الإدارية العليا ليس إلغاءً للحرس الجامعى لأن الجامعة تحتاج دائما لتأمين منشآتها وتأمين حياة الطلبة، وقال "يهمنا أن تتمتع الجامعة بالاستقلالية وطبعا نحترم أحكام القضاء، ومفهومنا للحكم أنه يلغى تبعية هذا الحرس لوزارة الداخلية حتى لا يوجد "شرطة" داخل الجامعة تابعة لوزارة الداخلية، ويكون هناك نوع من الاستقلالية فى هذه الوظيفة نفسها للحرس الجامعى".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.