سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بالصور.. مكاسب بالجملة حققها تشيلسى من الفوز الأول مع هيدنيك.. المدرب الهولندى يكتشف ثلاثى مرعب.. أكبر فوز للفريق اللندنى بالبريميرليج هذا الموسم.. ميكيل يعود بقوة للتشكيل الأساسى..وإصابة هازارد "خير"
استعاد تشيلسى حامل لقب الدورى الإنجليزى الثقة بفوز كبير خارج الأرض على كريستال بالاس بثلاثية نظيفة ضمن منافسات الجولة ال20 من الدورى الإنجليزى،هو الأول له تحت قيادة الهولندى هيدنيك والأكبر فى مشوار البلوز بالبريميرليج الموسم الجارى، وأيضاً تمر 4 مباريات على "البلوز" بدون أى خسارة منذ رحيل البرتغالى جوزيه مورينيو،وتولى هيدنيك الذى نجح فى تحقيق الفوز على كريستال بالاس الذى لم يخسر لمدة 6 أسابيع متتالية بالبريميرليج. فى هذا الصدد نرصد 5 ملاحظات من فوز تشيلسى بثلاثية على كريستال بالاس اكتشاف ثلاثى مرعب لتشيلسى اندمج الثنائى البرازيلى ويليان وأوسكار مع الاسبانى دييجو كوستا وظهر التفاهم بينهم داخل الملعب والدليل أنهم أصحاب الأهداف الثلاثة فى اللقاء وهم من صنعوا أيضا الأهداف. خروج هازارد نقطة تحول للبلوز تعرض البلجيكى ايدين هازارد للاصابة وخروجه بالشوط الأول ونزول الأسبانى بيدرو رودريجيز بدلا منه كانت نقطة تحول واضحة بالمباراة وزادت الجماعية بين لاعبى تشيلسى وهو عكس ما يحدث فى وجود هازارد الذى يعتمد على مهاراته الفردية وينطلق بمفرده ولا يلعب بجماعية مما أدى لاختفاء الخطورة الهجومية لتشيلسى حتى خرج اللاعب مصاباً. جو أوبى ميكيل يثبت أقدامه فى التشكيل الاساسي عاد النيجيرى جو أوبى ميكيل بقوة للتشكيل الأساسى بعد أن غاب منذ بداية الموسم تحت اشراف البرتغالى جوزيه مورينيو، بعد أن قدم أداء رائع فى مباراتين متتاليتين الأولى أمام مانشستر يونايتد وانتهت بالتعادل السلبى واليوم أمام كريستال بالاس . سيسك فابريجاس مازال خارج الخدمة مازال الاسبانى سيسك فابريجاس أفضل صانع أهداف للفريق الموسم الماضى خارج الخدمة ولم يعود لمستواه المعهود حتى الآن وانتظار الهولندى جوس هيدينك المدير الفنى للبلوز عودة اللاعب لمستواه قد يكلف الفريق الكثير الفترة المقبلة وعليه الاعتماد على الصربى نيمانيا ماتيتش بجانب ميكيل والاتجاه لجلوس فابريجاس على مقاعد البدلاء. دييجو كوستا يتخلص من العصبية ظهر الاسبانى دييجو كوستا مهاجم تشيلسى أكثر هدوءا من حاله فى السابق وتوقف عن دخوله العنيف على اللاعبين واللعب بعصبية كما كان الحال فى السابق وتعاون بشكل جيد مع أوسكار وويليان وقدم مباراة رائعة على المستوين الفردى والجماعى ويبدو أن مورينيو كان السبب فى غضب كوستا بسرعة واللعب تحت ضغط.
