سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
قريبا.. 5روايات فى طريقها إلى أعمال سينمائية وتليفزيونية.. رواية هبيتا وتويا و9 ميلى ونيكروفيليا فى السينما..وواحة الغروب والأسود يليق بك فى المسلسلات التليفزيونية
حققت العديد من الروايات الأدبية نجاحا منقطع النظير خلال صدورها فى الأسواق، هذا بالإضافة إلى أن هذة الروايات استطاعت أن تحقق لأصحابها نجاحا من جميع أنحاء العالم، فضلا عن ذلك اختارت مختلف الشركات القائمة على إنتاج الأفلام والمسلسلات التليفزيونية، تحويل الروايات إلى أعمال درامية. ومن هنا يرصد "اليوم السابع" تقريرا مجمعا عن أهم الروايات العربية الصادرة خلال السنوات الماضية، التى سوف تقدم فى عمل درامى سواء كان سينمائيا أو تليفزيونيا. رواية تويا بعدما استطاعت "رواية تويا" لأشرف العشماوى الوصول إلى القائمة الطويلة لجائزة "البوكر" العالمية لأفضل الروايات العربية، تم الاتفاق على تحويل رواية تويا إلى فيلم سينمائى، ومن المتوقع أن تكون بطلة الفيلم الفنانة هند صبرى. وتدور أحداث رواية "تويا" بين مصر وكينيا وانجلترا من خلال رحلة بحث عن الذات لبطل العمل يوسف نجيب، وهو طبيب يبحث عن المال والشهرة، فتنقلب حياته رأسا على عقب، بعد إرساله ضمن بعثة طبية إلى أحراش نيروبى ليكتشف تجربة مصل جديد، وتحمل الرواية العديد من المفاجآت غير المتوقعة. رواية 9 ميلى كما سيتم تحويل رواية "9 ملى"، إلى عمل سينمائى، سيخرجه المخرج أحمد عبد الباسط، بما يعد التجربة الأولى سينمائيا للمؤلف الرواية عمرو الجندى. وتتناول أحداث رواية "9 ملى"، العديد من القضايا الهامة، حيث تتناول أكثر من طبقة اجتماعية، وتبدأ الرواية بجريمة قتل لشخصية شهيرة لها علاقات مشبوهة، وتعتمد الرواية على عنصرى الغموض والإثارة. رواية واحة الغروب بعد النجاح غير العادى التى حققته رواية "واحة الغروب" التى صدرت عام 2014 للكاتب الكبير بهاء طاهر، وتصدر الرواية أعلى نسبة مبيعات فى الأسواق العربية، كما منحت الرواية بهاء طاهر جائزة البوكر للرواية العربية، واستطاعت رواية "واحة الغروب" أن تضع لنفسها مكانا من بين الأعمال الدرامية التليفزيونية. وتعد تجربة تحويل رواية "واحة الغروب" إلى عمل مسلسل تليفزيونى ليست التجربة الأولى للكاتب بهاء طاهر، حيث إنه خاض التجربة من قبل فى رواية "خالتى صفية والدير" واستطاع المسلسل آنذاك أن يحقق نجاحا واسعا وقت عرضه على شاشات التليفزيون. ومن المتوقع أيضا، أن رواية "واحة الغروب" بعد تحويلها إلى مسلسل سيكون من بطولة منه شلبى ومن تأليف فاطمة ناعوت ومن حوار وسيناريو مريم نعوم سيشهد نجاحا واسعا أثناء عرضه. رواية نيكروفيليا نالت "رواية نيكروفيليا"، نجاحا كبيرا وقت صدور الرواية فى الأسواق للكاتبة شيرين هنائي، وبعد النجاح التى حققته الرواية من المفترض أن تقدم فى عمل سينمائى يكتبه المؤلف محمد راحج ومن إخراج عصام الجندى. ويشار إلى أن المؤلف محمد راحج، رشح ثلاثة طالبات من معهد الباليه لاختيار إحداهن للقيام بدور "منسية" بطلة الرواية. رواية هبيتا بعد تصدر "رواية هيبتا" قائمة أعلى المبيعات فى الأسواق للكاتب محمد صادق، تم التفكير فى تحويل الرواية إلى فيلم سينمائى، وبالفعل حدث ذلك، وسوف يعد الكاتب وائل حمدى كتابة سيناريو الفيلم وسوف يخرجه هادى الباجورى. وتدور "رواية هبيتا"حول عالم الحب الذى يهلك الجميع، ورغم تكرار حكايته إلا أن الجميع يقع بنفس الأخطاء ويتألمون بنفس الألم ويتعلقون بنفس الأمل. رواية الأسود يليق بك نالت رواية الأسود يليق بك نجاحا غير مسبق فى الأسواق وقت صدروها للكاتبة أحلام مستغانمى، ونتيجة لذلك سوف يتم تحويل الرواية إلى مسلسل تليفزيونى من بطولة عابد فهد. وتدور قصة الرواية، حول عشق تجمع بين مليونير بالغ من العمر خمسين عام وبين مطربة صاعدة، ويحاول المليونير إيقاعها فى حبه، حيث إنها كانت دائما ترتدى اللون الأسود حدادا على مقتل والدها وأخيها خلال الاضطرابات التى شهدتها الجزائر فى مطلع التسعينات. ومن أشهر الروايات المصرية التى تحولت إلى عمل سينمائى وتليفزيونى هى: رواية الفيل الأزرق بعدما حققت رواية الفيل الأزرق نجاحا غير عادى فى الأسواق للكاتب أحمد مراد، تحولت إلى عمل سينمائى يحمل نفس الاسم "فيل الأزرق" من بطولة كريم عبد العزيز والفنانة نيللى كريم. وتدور أحداث الرواية فى عالم الأمراض النفسية، حيث تركز الرواية على طبيب يتعرض لمشاكل فى حياته المهنية والشخصية، ومن هنا تتعقد الأحداث التى تعتمد على عنصرى الإثارة والتشويق. رواية ذات استطاعت رواية "ذات"أن تنال أعجاب العديد من الجماهير للكاتب صنع الله إبراهيم، ومن أجل ذلك اختيرت الرواية لكى تقدم فى عمل درامى تليفزيونى، وقامت ببطولة المسلسل الفنانة نيللى كريم ومن إخراج كاملة أبو ذكري. وتدور أحداث المسلسل التليفزيوني،" بنت اسمها ذات" حول تاريخ مصر الحديث كله منذ عام 1952 وهو ميلاد بطلة المسلسل"ذات" حتى مطلع الألفية الجديدة. رواية لا أحد ينام فى الإسكندرية تحولت رواية لا أحد ينام فى الإسكندرية إلى عمل درامى تليفزيونى للكاتب إبراهيم عبد المجيد، واستطاعت الرواية أن تنال نجاحا واسعا. وتدور أحداث المسلسل حول مدينة الإسكندرية وما حدث فيها أثناء الحرب العالمية الثانية من خلال دراما اجتماعية تشويقية مليئة بالأحداث والشخصيات التى تعانى من جراء الحرب ومن هنا توالت أحداث المسلسل. رواية لن أعيش فى جلباب أبى تحولت رواية "لن أعيش فى جلباب أبي"، للكاتب الكبير إحسان عبد القدوس إلى عمل درامى تليفزيوني، للفنان نور الشريف، واستطاع المسلسل أن يحقق نجاحا غير عادى وقت عرضه فى التليفزيون. وتدور قصة مسلسل لن أعيش فى جلباب أبى، حول قصة الصعود من القاع إلى القمة لعبد الغفور إلى أن يصبح صاحب عمل خاص يجنى منه ثروة، وعلى الرغم من توافر مقومات السعادة فى حياة عبد الغفور البرعى، فإنه عانى من ابتعاد ولده الوحيد عنه، وإصرار عبد الوهاب على بناء عالم خاص جداً بعيداً عن والده. رواية رد قلبى استطاعت "رواية رد قلبى" أن تحقق نجاحا واسعا وقت اصدارها، للكاتب الكبير يوسف السباعي، فالنتيجة إلى لهذا النجاح تحولت إلى عمل سينمائى ثم عمل تليفزيونى عام 1998، وتدور أحداث الراوية حول شاب فقير يقع فى غرام وحب للأميرة الغنية، التى تبادله نفس المشاعر، لكن الفروق الطبقية ورفض أهلها يمنعان ارتباطهما، وتتصاعد أحداث المسلسل التى تؤدى إلى قيام ثورة يوليو. رواية فى بيتنا رجل حازت رواية "فى بيتنا رجل" للكاتب إحسان عبد القدوس على نجاح غير عادي، لذلك تم تحويل رواية "فى بيتنا رجل" إلى فيلم سينمائى تم مسلسل تليفزيونى التى تدور أحداث الرواية، حول مناضل مصرى ينفذ عملية قتل لرئيس وزراء خائن موالى للانجليز ولكن يتم القبض عليه بعد قتل الوزير ويتم تعذيبه حتى يدخل أحد المستشفيات ولكنه يستغل فترة الإفطار فى شهر رمضان ليقوم بالهرب لمنزل زميله الجامعى الذى ليس له نشاط سياسى، لكنه يعاود فيقرر تدمير معسكر للأنجليز بالعباسية ولكنه يقتل أثناء تفجير المعسكر. رواية بين القصرين تحولت رواية "بين القصرين" للأديب الكبير نجيب محفوظ إلى عمل عمل سينمائى وتليفزيونى أيضا، فالرواية تدور أحداثة حول الأحوال السياسية والاجتماعية قبل قيام ثورة 1919، من خلال تسليط الضوء على حياة أفراد عائلة "حمود مرسي"بطل المسلسل، لنقل حالة التفاوت الشديدة، بين حياة الترف واللهو التى يحياها بمفرده ليلا، وبين الشدة والحزم التى يتبعهما مع عائلته. رواية قصر الشوق تحولت رواية نجيب محفوظ الجزء الثانى "قصر الشوق" إلى عمل سينمائى تم درامى تليفزيونى عام 1988 أيضا، وقصة الرواية تسلط الضوء على أسرة أحمد عبد الجواد، حيث يدخل نجله فى أحداث ثورة 1919 ويرقض الالتحاق بكلية الحقوق وتتصاعد أحداث المسلسل التى تنتهى بوفاة زعيم الأمه سعد زغلول. موضوعات متعلقة.. - "خدعوك فقالوا.. المروحة الصينة بتجيب هوا بس.. القدماء الصينيون استخدموها فى كتابة الشعر وفنون القتال والدفاع عن النفس.. وتقديم عرض رقص ب"أوبرا بكين"
