مد فترة تسجيل الطلاب الوافدين بجامعة الأزهر حتى مساء الأربعاء    محافظ الإسماعيلية يوافق على تشغيل خدمة إصدار شهادات القيد الإلكتروني    حماس ترفض زيارة الصليب الأحمر للأسرى في غزة    وسائل إعلام أمريكية تكشف تفاصيل الاتفاق بين واشنطن وتل أبيب على اجتياح لبنان    ناصر منسي: هدفي في السوبر الإفريقي أفضل من قاضية أفشة مع الأهلي    ضبط نسناس الشيخ زايد وتسليمه لحديقة الحيوان    انخفاض الحرارة واضطراب الملاحة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الثلاثاء    أحمد عزمي يكشف السر وراء مناشدته الشركة المتحدة    صحة دمياط: بدء تشغيل جهاز رسم القلب بالمجهود بالمستشفى العام    للمرة الأولى.. مجلس عائلات عاصمة محافظة كفر الشيخ يجتمع مع المحافظ    "مستقبل وطن" يستعرض ملامح مشروع قانون الإجراءات الجنائية    فعاليات الاحتفال بمرور عشر سنوات على تأسيس أندية السكان بالعريش    بيسكوف: قوات كييف تستهدف المراسلين الحربيين الروس    بعد 19 عامًا من عرض «عيال حبيبة».. غادة عادل تعود مع حمادة هلال في «المداح 5» (خاص)    «إيران رفعت الغطاء».. أستاذ دراسات سياسية يكشف سر توقيت اغتيال حسن نصر الله    كيفية التحقق من صحة القلب    موعد مباراة الهلال والشرطة العراقي والقنوات الناقلة في دوري أبطال آسيا للنخبة    الأربعاء.. مجلس الشيوخ يفتتح دور انعقاده الخامس من الفصل التشريعي الأول    للمرة الخامسة.. جامعة سوهاج تستعد للمشاركة في تصنيف «جرين ميتركس» الدولي    ضبط نصف طن سكر ناقص الوزن ومياه غازية منتهية الصلاحية بالإسماعيلية    مؤمن زكريا يتهم أصحاب واقعة السحر المفبرك بالتشهير ونشر أخبار كاذبة لابتزازه    تفاصيل اتهام شاب ل أحمد فتحي وزوجته بالتعدي عليه.. شاهد    الرئيس السيسي: دراسة علوم الحاسبات والتكنولوجيا توفر وظائف أكثر ربحا للشباب    الأمن القومي ركيزة الحوار الوطني في مواجهة التحديات الإقليمية    القاهرة الإخبارية: 4 شهداء في قصف للاحتلال على شقة سكنية شرق غزة    أمين الفتوى يوضح حكم التجسس على الزوج الخائن    قبول طلاب الثانوية الأزهرية في جامعة العريش    كيف استعدت سيدات الزمالك لمواجهة الأهلي في الدوري؟ (صور وفيديو)    محافظ المنوفية: تنظيم قافلة طبية مجانية بقرية كفر الحلواصى فى أشمون    مؤشرات انفراجة جديدة في أزمة الأدوية في السوق المحلي .. «هيئة الدواء» توضح    حدث في 8ساعات| الرئيس السيسى يلتقى طلاب الأكاديمية العسكرية.. وحقيقة إجراء تعديلات جديدة في هيكلة الثانوية    "طعنونا بالسنج وموتوا بنتي".. أسرة الطفلة "هنا" تكشف مقتلها في بولاق الدكرور (فيديو وصور)    رمضان عبدالمعز ينتقد شراء محمول جديد كل سنة: دى مش أخلاق أمة محمد    التحقيق مع خفير تحرش بطالبة جامعية في الشروق    "رفضت تبيع أرضها".. مدمن شابو يهشم رأس والدته المسنة بفأس في قنا -القصة الكاملة    تأسيس وتجديد 160 ملعبًا بمراكز الشباب    إنريكى يوجه رسالة قاسية إلى ديمبيلى قبل قمة أرسنال ضد باريس سان جيرمان    هازارد: صلاح أفضل مني.. وشعرنا بالدهشة في تشيلسي عندما لعبنا ضده    وكيل تعليم الفيوم تستقبل رئيس الإدارة المركزية للمعلمين بالوزارة    5 نصائح بسيطة للوقاية من الشخير    هل الإسراف يضيع النعم؟.. عضو بالأزهر العالمي للفتوى تجيب (فيديو)    20 مليار جنيه دعمًا لمصانع البناء.. وتوفير المازوت الإثنين.. الوزير: لجنة لدراسة توطين صناعة خلايا الطاقة الشمسية    المتحف المصرى الكبير أيقونة السياحة المصرية للعالم    تم إدراجهم بالثالثة.. أندية بالدرجة الرابعة تقاضي اتحاد الكرة لحسم موقفهم    «حماة الوطن»: إعادة الإقرارات الضريبية تعزز الثقة بين الضرائب والممولين    طرح 1760 وحدة سكنية للمصريين العاملين بالخارج في 7 مدن    تواصل فعاليات «بداية جديدة» بقصور ثقافة العريش في شمال سيناء    اللجنة الدولية للصليب الأحمر بلبنان: نعيش أوضاعا صعبة.. والعائلات النازحة تعاني    نائب محافظ الدقهلية يبحث إنشاء قاعدة بيانات موحدة للجمعيات الأهلية    فرنسا: مارين لوبان تؤكد عدم ارتكاب أي مخالفة مع بدء محاكمتها بتهمة الاختلاس    أفلام السينما تحقق 833 ألف جنيه أخر ليلة عرض فى السينمات    5 ملفات.. تفاصيل اجتماع نائب وزير الصحة مع نقابة "العلوم الصحية"    برغم القانون 12.. ياسر يوافق على بيع ليلى لصالح أكرم مقابل المال    إنفوجراف.. آراء أئمة المذاهب فى جزاء الساحر ما بين الكفر والقتل    مدير متحف كهف روميل: المتحف يضم مقتنيات تعود للحرب العالمية الثانية    «بيت الزكاة والصدقات» يبدأ صرف إعانة شهر أكتوبر للمستحقين غدًا    التحقيق مع المتهمين باختلاق واقعة العثور على أعمال سحر خاصة ب"مؤمن زكريا"    الأهلي يُعلن إصابة محمد هاني بجزع في الرباط الصليبي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: زوج أمريكى يقتل زوجته المصرية بالقاهرة ويهرب إلى بلاده.. وأم القتيلة: كان يجبر ابنتى على ممارسة أفعال جنسية شاذة
نشر في اليوم السابع يوم 13 - 05 - 2010

بعيدا عن كل الأحداث الساخنة التى تناولتها حلقات برامج التوك شو مساء أمس الأربعاء، فهناك حادثة إجرامية خطيرة لفتت أنظار الجميع.. بطل الحادث رجل أمريكى حضر إلى القاهرة بصحبة زوجته المصرية التى تزوجته منذ عدة سنوات، إلا أن الخلافات زادت بينهم إلى درجة كبيرة وبدأت الزوجة المصرية تتعرض للضرب المبرح على يد الزوج الأمريكى، مما اضطرها إلى قطع علاقتها به والعودة للإقامة مع أسرتها، لكن الزوج استطاع إقناعها بالمصالحة. وبالفعل اصطحبها إلى فندق شهير فى القاهرة وهناك نفذ جريمته، حيث قام بضربها ضربا مبرحا حتى فارقت الحياة، ثم سارع بالهرب إلى بلاده قبل أن تكتشف الشرطة الحادث. أما سبب الخلافات بينهما فكشفت عنه أم القتيلة التى أكدت أن سببها رفض ابنتها لمحاولات زوجها لإجبارها على ممارسة أفعال جنسية شاذة.
باستثناء تلك الحادثة المأسوية ركزت برامج التوك شو على عدد من القضايا والأحداث الهامة من بينها أزمة النائب مصطفى بكرى ودائرة حلوان، وشفاء الدكتور أحمد فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب من الوعكة الصحية التى تعرض لها مؤخرا.
"مصر النهارده".. فتحى سرور يطمئن الشعب على صحته.. وبناء أول مجمع للمعاقين فى مدينة السادات
شاهدته سارة نعمة الله
أخبار النهارده
- الدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب يطمئن الشعب على صحته عقب الوعكة الصحية التى مر بها مساء أمس، نقل على إثرها للمستشفى حيث أكد فى مداخلة هاتفية مع البرنامج أن صحته بخير، وأن ذهابه للمستشفى كان من أجل إجراء بعض الفحوصات الطبية.
- وضع حجر الأساس لمدرسة مستعمرة الجزام
- الدكتور أحمد زكى بدر، وزير التربية والتعليم يحيل 16 مسئولاً ومدرساً فى الإسكندرية وهو ما علق عليه فى مداخلة هاتفية مع البرنامج قائلاً: بالفعل قمت بإحالة هؤلاء المسئولين إلى التحقيقات نظراً لقيامهم بعمل لجان امتحانات وهمية، أما عن مشكلة داليا وهى والدة أحد الطلاب الذين يعانون من تأخر فى الفهم، مما أدى إلى تعلمه باللغة الإنجليزية طوال حياته، حيث أكد جميع المسئولين بالوزارة أنه لا مشكلة من دراسته باللغة العربية ولكنهم عادوا وغيروا آرائهم مرة أخرى فى الوقت الحالى وهو ما علق عليه زكى بدر نافياً هذا الأمر، حيث طلب من داليا التوجه بشكواها إلى مكتب المديرية التابعة لها.
الفقرة الرئيسية
حوار عن المعاقين
الضيوف
- شادية كمال مدير لجنة الرياضيات لذوى الاحتياجات بالبارا الأوليميبية
- خالد سليمان أستاذ تدريب مهنى
- عبد الرحمن كابش مستشار هيئة هادى للكتاب
- إسماعيل طنطاوى مؤسس جمعية أبرار مصر لذوى الإعاقة
- أحمد حليمة أحمد المعاقينى
أكدت شادية كمال فى بداية حوارها أنها عانت كثيراً من أجل تربية ابنتها المعاقة ذهنيا،ً مشيرة إلى وجود صعوبات بالغة فى هذا الأمر، إلا أنها تغلبت عليها من خلال المشروع الذى أقامته اللجنة الرياضية بنادى القاهرة، والذى يهدف إلى تنمية الأنشطة الرياضية لدى المعاقين ذهنياً من خلال ممارستهم لكافة أنواع الرياضيات.
أما عبد الرحمن كابش فشدد على ضرورة اهتمام الدولة بالمعاقين وقال: أزمة المعاقين فى مصر لا تتطلب الذهاب أو اللجوء لوزير أو شخص بعينه ولكن الحكومة بأكملها بمعنى أن يكون للدولة سياسة تجاه المعاقين فهم أشخاص لا يتجزأون عن كيان الدولة والدليل أن هناك اجتماعا كان من المقرر عقده مع الدكتور على مصليحى، وزير التضامن الاجتماعى بشأن مناقشة أمور المعاقين، إلا أنه تم تأجيله أكثر من مرة.
بينما أكد إسماعيل طنطاوى، أنه قد تم الاتفاق مع وزارة الأقاف على تنظيم مسابقة للمعاقين من حفظة القرآن الكريم وغيرهم من الموهوبين فى مجالات أخرى سيتم من خلالها تكريم 10 معاقين وأنه من المحتمل زيادة عددهم إلى 30 على أن يحصل كل فائز على جائزة مالية تتراوح قيمتها ما بين ألف إلى خمسة آلاف جنيه، إضافة إلى مجمع ضخم سيكون الأول من نوعه فى مصر يتم بناؤه حالياً فى مدينة السادات سيكون عبارة عن مدينة صغيرة للمعاقين تحتوى على كل شىء.
وأشار خالد سليمان إلى أنه يقوم حالياً بجمع معلومات عن المعاقين وبعض المهن البسيطة التى يمكن أن يعمل بها المعاقين ولكن هذا الأمر يتطلب تضافر جهود الدولة معه.
"الحياة والناس".. وقفة تضامنية مع ضباط الداخلية ضد تجاوزات المواطنين
شاهدته نهى محمود
أهم الأخبار
- سرور يغادر المستشفى إثر تعافيه من أزمة صحية مفاجئة بعد جلسة تمديد الطوارئ.
- سقوط طائرة ليبية ووفاة جميع ركابها ونجاة طفلة هولندية عمرها ثمان سنوات.
- الجنايات تعاين مسرح جريمة مقتل "هبه ونادين" فى الشيخ زايد وسط إجراءات أمنية مشددة.
- وقفة تضامنية مع ضباط الداخلية ضد تجاوزات المواطنين
- نظيف يحيل ملف رشوة شركة مرسيدس للنائب العام
- ضرب رسام الكاريكاتير السويدى "لارس فيلكس" صاحب الرسومات المسيئة للرسول أثناء إلقاء ندوة عن الحرية.
- مغادرة الملك الأسبانى خوان كارلوس مستشفى برشلونة بعد خضوعه لعملية جراحية لاستئصال ورم بالرئة.
الفقرة الأولى:
قتل وسحل شاب بسبب معاكسة شقيقه "الطفل عماد" لفتاة عمرها 15 عاما
الضيوف
- والدة القتيل صبحية موسى
- أخت القتيل نورا سعيد
تناولت الفقرة أسباب قتل وسحل شاب يدعى أنور سعيد ويسكن عزبة نافع بالمعادى، إذ ترجع وقائع القضية إلى معاكسة شقيق القتيل والذى يدعى "عماد" لفتاة عمرها 15 عاما فى فرح شعبى، إلا أن هذه الفتاة قامت بتشريح وجه هذا الطفل بالموس، ودارت الأيام ويرى "الطفل عماد" هذه الفتاة وبصحبتها زميلتها يسيرون فى الشارع الذى يقطنون به فسرعان ما نادى "عماد" أخته "نورا" حتى تقتص من هذه الفتاة حق أخيها إلا أن "نورا" تمكنت فقط من تصيدها لزميلة الفتاة التى شوهت وجه أخيها نظرا لهروب الأخيرة منها.
وبعد قليل فوجئ "عماد" بمجئ الفتاة التى قامت بتشريح وجهه وبصحبتها خمسة بلطجية حتى يتمكنوا من إخراج زميلتها من الغرفة التى حبستها فيها "نورا" وعندما جاء الشقيق الأكبر لكل من عماد ونورا ويدعى "أنور" وذلك لمعرفة ملابسات ما يحدث، انقض عليه هؤلاء البلطجية حتى قاموا بذبحه وسحله أمام أهالى عزبة نافع بأكملها.
الفقرة الثانية: شروط الدعاء المستجاب للمظلوم
الضيف: الشيخ إبراهيم رضا من علماء الأزهر الشريفى
تناولت الفقرة معرفة وشروط الدعاء المستجاب إذا كان الداعى مظلوما إذ استشهد الشيخ إبراهيم بالرسول صلى الله عليه وسلم وبأقواله، مثل "حسبى الله ونعم الوكيل، اللهم اكفنيهم بما شئت وكيف شئت إنك على كل شئ قدير" واصفا الدعاء الأخير بأنه دعاء عظيم.
كما أكد رضا على حسن النية وتوجيه الدعاء إلى الله والتفاؤل بالإجابة كشروط لاستجابة الدعاء.
الفقرة الثالثة:
قراءة سريعة فى الأبراج لهذا الأسبوع
تناولت الفقرة قراءة علم الفلك للأبراج المختلفة إذ تم إيضاح أن أصحاب العذراء هم أشخاص عمليين وسيقابلون شخصا يغير حياتهم بشكل كامل، وسيواجهون عقبات يتعلمون منها الحكمة وهم بطبيعتهم سيظلون أشخاصا كتوميين وسيواجهون ثورة فى الحب.
فيما تم وصف برج الميزان بأنه بيت الشراكة بين الصفاء والمعارف ويسعى طوال الوقت للانسجام مع العالم وهو شخص مخطط ولديه تغييرات مهمة هذا الأسبوع.
بينما العقرب فهو بيت الموت والحياة، والقوس بيت السفر والاكتشاف والفلسفة والإكثار من الرحلات، والجدى قوته هذا الأسبوع أعلى من صدماته، والحوت الأعلى حظا هذه السنة لأن كوكب المشترى يستقر به.
90 دقيقة.. زوج أمريكى يقتل زوجته المصرية بالقاهرة ويهرب إلى بلاده
شاهدته رانيا فزاع
الأخبار
مصطفى بكرى يعتصم مع عشرات الأهالى فى حلوان اعتراضا على تقسيم الدائرة الانتخابية وفى اتصال هاتفى للبرنامج مع النائب مصطفى بكرى، أكد أن ما يحدث معه هو مجرد تصفية لحسابات سياسية على يد النائب أحمد عز الذى يرغب فى تصفيته نهائيا.
كما اتهم النائب أحمد عز بإقامة دائرة جديدة لحساب رجل الأعمال الوزير سيد مشعل ورد حسينى أبو قمر عضو الجنة التشريعية بمجلس الشعب، أنه لا يتم تقسيم الدوائر لحساب نائب على الآخر وهو مجرد تقسيم إدارى ولا يخضع لأى حسابات سياسية والذى قام به وزارة الداخلية وليس عز، فيما أضاف بكرى أن عز هو من تقدم بهذا المشروع لوزارة الداخلية.
حادث مروع بمنطقة العمرانية نتج عنه مقتل شقيقين إثر مشاجرة تمت بينهم وبين اثنين من جيرانهم الذين يعملون بالجزارة واستخدموا أسلحة بيضاء ضدهم.
محمد يحى، المسئول الإعلامى بمحافظة الكفر الشيخ يرد على مطالبات الأهالى بوقف نقل الجثث وإلقائها فى الترع، بأن الجرارت لم تحاول أن تنقل رفات الموتى، كما أدعى الأهالى وهذه مجرد محاولات منهم لمنع المسئولين للاستيلاء على الأراضى، وتعود أحداث القصة إلى تظاهر عدد من أبناء المحافظة اعتراضا على نقل اللوادر لجثث ذويهم وإلقائها فى الترعة، مما أدى لتظاهرهم ضد أفعال المحافظة.
محكمة جنايات القاهرة أصدرت حكمها اليوم بإعدام المتهم بقتل جواهرجى وزوجته.
سداد مديونيات شركة النحاس المصرية بالإسكندرية التى توقفت منذ 30عاما.
الفقرة الأولى
أمريكى يقتل زوجته القبطية ويهرب
الضيوف
- مريم والدة القتيلة
- نزيه والدها
- رضا فتحى خليفة المحامى
فى البداية أكدت والدة الضحية أن ابنتها التى تعمل طبيبة صيدلانية، كانت على خلافات مع زوجها الأمريكى فى الفترة الأخيرة، حيث بمجرد أن تزوجها سافر لأمريكا وكان دائم الاتصال بها عبر الإنترنت أو التليفون وزادت المشاكل بينهما حينما ابتعدت عن الاتصال به لإنشغالها فى عملها صيدلانية، مما أدى إلى قدومه للقاهرة وحدثت مشاجرة بينهما تركت على إثرها الزوجة البيت ثم عادت لوالدتها ثم سرعان ما تصالحا ليلة حدوث الجريمة، حيث قررا الذهاب لأحد الفنادق لقضاء ليليتين فى جو رومانسى بعيدا عن الأسرة فى محاولة للبعد عن المشاكل التى تقابلهم.
ثم فوجئت فى اليوم التالى بضابط شرطة يأتى إلى المنزل ويبلغها بما حدث لابنتها، وأكدت التحريات فيما بعد أنها تعرضت لضرب مبرح أدى لقتلها.
كما أكدت أن الزوج كان كثيرا ما يطلب منها القيام ببعض الأفعال الجنسية الشاذة، مما زاد من حدة المشاكل بينهما.
وطالب والد الضحية الرئيس حسنى مبارك والمسئولين بضرورة الوقوف إلى جانب ابنته التى تعرضت لظلم بين وقتل على يد زوجها الذى تخلص من كل صفات الرحمة بداخله
وقال رضا فتحى، المحامى، إن النيابة العامة تحفظت على التحقيق حفاظا على إجراءات طلب استدعائه وتسليم المتهم حفاظا على سرية التحريات.
الفقرة الثانية
نقاش حول أهم أحداث الأسبوع
الضيوف
- سعيد الشحات مدير تحرير جريدة اليوم السابع
- غادة شريف الكاتبة الصحفية
- محمود نفادى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية
تنوعت القضايا كما ذكرت الإعلايمة ريهام السهلى بين القرار بمد قانون الطورائ وانتخابات الشورى والازدحام المرورى.
فى البداية قال سعيد الشحات، مدير تحرير جريدة اليوم السابع، إن الحكومة ولمدة زادت عن 29 عاما فشلت فى معالجة الحالة الأمنية، موضحا أن الدولة كلما تحدثت عن الطورائ تستخدم لفظى الإرهاب والمخدرات، مع عدم وجود تعريف واضح لهما، فالإرهاب كلمة مطاطية لها أكثر من معنى.
وأضاف الشحات متسائلا، كيف تعيش مصر حالة الطورائ وهى استثنائية بالأساس طوال الوقت؟، وشرح مفهوم الطورائ بأنه سلاح ردع تستخدمه الحكومة وقتما تشاء.
وأشار إلى أن عدم وجود تعريف واضح للإرهاب ساعد على ذلك، وطالب بتفعيل قانون العقوبات بالمواد الرادعة للمخدرات والإرهاب، مما يغنى عن استخدام قانون الطورائ.
وحول انتخابات الشورى فأكد مدير تحرير جريدة اليوم السابع، أن الانتخابات هذا العام تستمد أهميتها من انتخابات مجلس الشعب، خاصة بعد ما تم إجراؤه من تعديلات دستورية بإلغاء الإشراف القضائى على الانتخابات، مع رغبة الحزب الوطنى الملحة فى الاستئثار بكافة المقاعد.
وردا على تصريحات د. نبيل لوقا بباوى بعدم وجود تزوير فى انتخابات مجلس الشعب السابقة أكد الشحات أنه ليس على دراية كافية بما يحدث فى القاعدة الانتخابية.
فيما أضافت الكاتبة غادة شريف أن مسمى"طورائ" نفسه تغير ولم يعد يطلق فقط على الأوقات الحرجة التى نمر بها، ولكنه يطبق فى كل الأوقات.
وأوضحت أن مصر ليست بحالة طورائ وليست بحاجة لمدها.
ومن جانبه أوضح محمود نفادى، الكاتب الصحفى ونائب رئيس الجمهورية أن تم تجديد الطورائ منذ عام 1981 ومد العمل بها 13 مرة.
وأعرب عن تأييده الكامل للقرار الأخير بقصرها على الإرهاب والمخدرات فيوجد عدد من المتغيرات المجتمعية التى تدعو لإحداث حالة الطورائ، حيث نجحت فى منع عدد كبير من الحوادث.
وأضاف، حالة الطورائ التى تعيش فيها مصر الآن زادت الحراك السياسى والتظاهرات والاعتصامات، والتعبير عن الرأى بحرية كاملة، فحتى جمعية التغيير وشباب 6 أبريل ظهرت فى الفترة الأخيرة.
وحول الاعتصامات التى زادت فى الفترة الأخيرة، فأكد الشحات أن لها دورا إيجابيا فى مسار الحراك السياسى المصرى وتكمن سلبيتها فى عدم الاستجابة للمطالب.
وأكد نفادى، أنه بدأ العد التنازلى للحكومة الحالية والدليل عدم تحركها إلا بتوجيهات عليا وسيادية وعدم قدرتها على حل مشكلة الاعتصامات إلى الآن.
وطرح الشحات حلا لمشكلة المرور بنقل دواوين الوزارت المختلفة بالقاهرة خارجها.
"القاهرة اليوم".. زاهر: لا بد من تدخل سياسى لحل الأزمة بين مصر والجزائر
شاهده بلال رمضان
أهم الأخبار
إحالة المعلومات المتاحة حول قيام شركة "ديملر مرسيدس بنز" لإنتاج السيارات بدفع رشاوى لموظفين فى عدة دول، ومن بينها مصر إلى المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام، وذلك لاتخاذ الإجراءات اللازمة والمناسبة حول هذا الملف، مؤكدًا على أن هذا التحرك برغم تأخره إلا أنه تحرك بالغ الأهمية، مما يعطى مصداقية للحكومة.
أكد يسرى الشيخ، مدير مكتب الدكتور أحمد فتحى سرور، فى مداخلة هاتفية، على أن الدكتور أحمد فتحى سرور، أجرى عددًا من الفحوصات الطبية نتيجة شعوره بالإرهاق، بمستشفى القصر العينى الفرنساوى، صباح اليوم، وأنه غادر المستشفى فى الثانية ظهرًا، مشيرًا إلى أن متعة
د. أحمد فتحى سرور هى الكتابة ليلاً.
أوضح كابتن سمير زاهر، رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم، فى مداخلةٍ هاتفية، أن حلول الأزمة بين الجزائر ومصر، لابد وأن تصل إلى وزارة الخارجية، فالمحاولات السابقة والمبادرات كلها باءت بالفشل، فلا بد من حلول سياسية للأزمة بين البلدين، وأشار زاهر إلى أنه من المنتظر أن مناقشة ما حدث فى السودان بعد معرفة ما جرى فى القاهرة فى الجولة الأولى يوم 18 والتى ستقررها لجنة الانضباط وتوقيع جزاءات على الجانب المصرى، ومن ثم يطرح ملف أحداث السودان فى الجولة الثانية لمناقشته، وأشار زاهر إلى أنه تلقى خطابات من الاتحاد الأفريقى تطالبه باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية روراوة فور وصوله إلى القاهرة.
أرسلت وزارة الداخلية لبرنامج القاهرة اليوم، ردًا على ما قام به أمس الإعلامى عمرو أديب من جولة ميدانية بشارع القصر العينى، والتقى فيها بأحد المواطنين المعتصمين، ادعى بأن زوجته اختطفت وأولادها من قبل آخرين منذ عام 2006، وجاء فى رد وزارة الداخلية أن السيدة لم تختطف، ولكنها طُلقت من زوجها المدعى بخطفها، وتزوجت بآخر، وتقيم هى وأولادها بقرية البجلات مركز منية النصر الدقهلية.
توجه الإعلامى الدكتور عزت أبو عوف باسم برنامج القاهرة اليوم بخالص العزاء للفنانة سوسن بدر، بسبب وفاة والدتها أمس الأربعاء.
على الهوا.. القانونيون والحقوقيون يشنون هجوما على تمديد قانون الطوارئ
شاهده لؤى على
- الرئيس مبارك يصدر قرارا بتشكيل المجلس الأعلى للتعليم ما قبل الجامعى برئاسة وزير التعليم.
- الدكتور أحمد زكى بدر وزير التعليم يتخذ الإجراءات القانونية ضد 16 مدرسا وإداريا وعامل، ويحيلهم إلى التحقيق بسبب قيامهم بتنظيم اختبارات للطلاب الوافدين دون علم المسئولين.
- اجتماع وزارى برئاسة الجمهورية يحضره محافظا القاهرة والجيزة وبعض الوزراء لمناقشة مشكلة المرور وبعض المشروعات التنموية الأخرى الخاصة بتذليل هذه الظاهرة .
- اكتشاف قنبلة فى السفارة المصرية بغزة.
- أجهزة الأمن المصرية تضبط أمريكيا من أصل مصرى وبحوزته مسدسين وبعض الطلقات النارية فى مطار القاهرة وهو يعمل أستاذا فى الجامعات الأمريكية.
- سقوط طائرة ركاب ليبية قادمة من مطار جوهانسبرج ومقتل كل ركابها البالغ عددهم 103 ركاب، وعدد الضحايا الهولنديون يصل إلى 61 قتيلا، ونجاة طفل هولندى واحد .
- الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء يحيل ملف رشوة شركة مرسيدس الألمانية إلى النائب العام والمتورط فيها عدة شخصيات.
- شعبة الاتصالات بغرفة القاهرة التجارية تبحث إمكانية تعويض الحاملين للتليفونات المحمولة المهربة وغير المطابقة للمواصفات تعويضا ماليًا.
- نواب الشعب يحذرون من انهيار مشروعات الصرف الصحى.
الفقرة الرئيسية:
تمديد قانون الطوارئ
الضيوف:
النائب المستقل علاء عبد المنعم
الدكتور نبيل حلمى عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان
اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى
هاجم النائب المستقل علاء عبد المنعم قرار الحكومة ووصفه بالمستهلك وقلل من أهمية وعد الحكومة بأن القانون لن يطبق بشكل كامل على كافة القضايا باستثناء قضايا المخدرات والإرهاب.
وقال: "أنا لا أثق فى وعود الحكومة"، وأضاف أن اللجنة العامة فى مجلس الشعب هى الأخرى قالت نفس الكلام لأن وعود الحكومة ذات تاريخ فى هذا الشأن، ولم يحدث أن نفذت الحكومة أى شىء من وعودها بدليل أن هذا الكلام تكرر أعوم 2006---2008---2010، وتخوف علاء عبد المنعم من البند رقم واحد من قانون الإرهاب الذى وضع قيودا على حرية الأشخاص فى الانتقالات والإقامة، وقال إن المسألة بيد السلطات التى يمكن أن تزج بأى برىء فى السجن متعللة بأنه إرهابى أو مشتبه فيه كما أن قضايا الإرهاب والمخدرات لن تنتهى وهذا معناه أن قانون الإرهاب وقوانين الطوارئ لن تنتهى هى أيضا.
وانتقد علاء عبد المنعم فقرة فى البند رقم واحد من قانون الإرهاب والتى تنص على أنه يجوز إعلان حالة الطوارئ فى البلاد إذا تعرضت للخطر، وتساءل ما دمنا نحيا فى أمان و سلام الآن فلماذا إذن إعلان هذا القانون؟ وإذا كانت الحكومة جادة فى قصر هذا القانون على هاتين الجريمتين فقط فلماذا لا يتم تعديل القوانين الحالية؟
وأنهى عبد المنعم كلامه متسائلا باستهجان إذا كان القضاء يصدر أحكاما بالإفراج عن المعتقلين فلماذا لا تنفذ هذه القرارات؟ وأضاف بأن هذا معناه أن هناك نية مبيتة لتعميم القانون.
أما الدكتور نبيل حلمى عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان فقال إن القانون ضرورى، وهذا لا يعيب الحكومة لأنه قانون استثنائى لجريمة استثنائية و يجب على الدولة أن تحصن نفسها ضد أى طارئ أو متغيرات خارجية يمكن أن تؤدى إلى زعزعة استقرار البلاد وعن احتمالية أن يستغل بعض الضباط القانون فى القبض على الشباب المستنير سياسيا واتهامه بالتخطيط لعمليات إرهابية، قال الدكتور نبيل حلمى هناك سيادة قانون وهناك قضاء نزيه فى البلاد وقوانين الطوارئ أصبحت ضرورية فى الوقت الراهن.
أما اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى فقال إن عشوائية تطبيق قانون الطوارئ شىء غير وارد على الإطلاق، لأن الحكومة تحاول قدر استطاعتها إعادة الثقة إلى المواطنين لأن مسألة اتهام أى جماعة بالإرهاب شىء ليس سهلا لأنه يسبقه متابعات ومراقبات وتحريات وجمع أدلة وخلافه وأيضا يجب أن نعى جيدا أن الاتهام العشوائى لأى جماعة بالتحضير للإرهاب ليس فى مصلحة الأمن القومى المصرى، لأن الجانب الإعلامى من الموضوع يمكن أن يؤدى لحالة بلبلة فى المجتمع، وأقصد أن الإعلان عن عمليات إرهابية فى المجتمع شىء ليس سهلا بالمرة.
وأضاف اللواء سيف اليزل بأن المجتمعات المتحضرة تتبع حاليا منهج قطع أذرع الإرهاب قبل أن تمتد بمعنى إجهاض الإرهاب، قبل وقوعه وبالتالى لا مانع من سن مجموعة من القوانين المنظمة لهذه العملية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة