شهدت الحلقة الثامنة عشر من مسلسل "حوارى بوخاريست" انهيار "صبرة" الراقصة دينا لحبس ابنها كريم الأبنودى داخل السجن بعدما قام بطعن "حمادة" خطيب والدته "صبرة"، وكان معها مى سليم، وأحمد حاتم شقيقها وميسرة، كما وجدت "رحاب" دنيا عبد العزيز إسورة ذهب فى غرفة شقيقتها سارة سلامة وواجهتها وحدثت مشادة كلامية بينهما. وظهر "سيد بوخاريست" أمير كرارة فى مدينة رومانيا ويطارده تاجر مخدرات كبير ومعه عصابة من الرجال وهدده بوخاريست بالقتل وطلب منه بأن يعمل معه مرة أخرى فى تجارة المخدرات، وذهبت "رحاب" دنيا عبد العزيز إلى منزل "بطة" ثراء جبيل لأخذ ملابس شقيقها "أحمد" أحمد حاتم وأخبرتها بأن تبعد عنه لأنه ليس من "توبها". وواجهت "نصرة" الراقصة دينا، شقيقها "أحمد" أحمد حاتم بجوازه من "بطه" ثراء جبيل وقات له أنه خطأ كبير ولكنه اعترف لها أنه يحبها، وقالت له نصره "حب وتزوج زى ما أنت عايز" ولكن فى النور وليس فى الخفاء، وخرج "فودة" أحمد سلامة من السجن وكانت فى استقباله علا غانم وهددته وطلبت منه أن يبعد عن طريق "سيد بوخاريست". وعاد "سيد بوخاريست" من السفر وذهب إلى "حمادة الطيب" فى المستشفى ليطمئن عليه، وطلب منه بأن يتنازل عن المحضر الذى قدمه فى ابن "نصرة" الراقصة دينا شقيقته ووافق حمادة الطيب" على هذا الطلب. واختتمت الحلقة بخروج كريم الأبنودى ابن "نصرة" من السجن، كما قابل "سيد بوخاريست" أمير كرارة علا غانم وأكدت له أن هذا كان اختبار له هناك ليثبت ولاءه فى تجارة المخدرات، وأعطته مفاتيح الملهى الليلى ليصبح المسئول الأول والأخير عن كل ما تملكه علا غانم.
