سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحاف الإسبانية: الناتو يرغب فى تعزيز الانتشار لمواجهة التحدى الروسى.. المصريون يضعون ثقتهم الكاملة فى قناة السويس.. ميركل ترد على تحدى اليونان وترفض إسقاط جزء من ديونها
الباييس: الناتو يرغب فى تعزيز الانتشار لمواجهة التحدى الروسى قالت صحيفة الباييس الإسبانية إن حلف الناتو يرى "تحليق قاذفات قنابل استراتيجية قرب بلدن أوروبا الشمالية والشرقية، خطرا، ولذلك فإنه يرغب فى تعزيز انتشاره لمواجهة التحدى الروسى. وأشارت الصحيفة إلى أن حلف الناتو يضع خطر النووى الروسى يتصدر المواضيع المدرجة على جدول أعمال اجتماع وزراء دفاع الناتو الجديد فى فبراير الجارى. وأوضحت أن حلف الناتو رصد نحو 150 تحليقا لطائرات حربية روسية فى منطقة بحر البلطيق خلال عام 2014، ويجرى الحديث عن تحليق طائرات "تو-22 ام" و"تو-95 ام اس"، وهى الطائرات القادرة على حمل القنابل النووية. ويذكر أن علاقات الناتو مع روسيا أفسدها تدهور الوضع فى أوكرانيا، وأعلنت الولاياتالمتحدةالأمريكية التى تقود حلف شمال الأطلسى، عن إيقاف أى تعاون عسكرى مع روسيا فى مارس 2014. الموندو: المصريون يضعون ثقتهم الكاملة فى قناة السويس قالت صحيفة الموندو الإسبانية تحت عنوان "المصريون يضعون ثقتهم الكاملة فى قناة السويس" إن قناة السويس أصبحت هى الأمل الكبير لدى المصريين خاصة بعد 4 سنوات من الاضطراب السياسى وحالة من الاضطراب الاجتماعى. وأشارت الصحيفة إلى أن قناة السويس أصبحت ذات قيمة حيث إنهم يرون فيها أمل انتعاش الحالة الاقتصادية للبلاد فى الوقت الذى تعانى منه من انهيار فى الحالة الاقتصادية. وأوضحت الصحيفة أن هيئة البريد المصرية طوابع تذكارية عليها صورة قناة بنما، التى تبعد قناة السويس 11 ألف كيلو متر، والمصريون يعملون بحماس فى القناة. ويطلق على مشروع قناة السويس "الحلم المصرى العظيم" حيث إنه من المتوقع أن يزيد الإيرادات إلى 3 أضعاف فى فترة من الزمن حتى ستصبح 11.680 مليون يورو فى 2023. ويشمل هذا المشروع الطموح أيضا التوسع فى عمق القناة لاستيعاب سفن حمولة أكبر، تطوير الحدود لغير المظهر قبل أن تتحول إلى مركز للتجارة الدولية والخدمات اللوجستية وجذب شركات جديدة والمزارع والمناطق شركات الأسمنت أو التكنولوجيا، وبناء 7 أنفاق التى تربط شبه جزيرة سيناء إلى باقى أنحاء البلاد. إيه بى سى: ميركل ترد على تحدى اليونان وترفض إسقاط جزء من ديونها رفضت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إسقاط جزء من ديون اليونان البالغ حجمها نحو 240 مليار يورو مشيرة فى تصريحات صحفية إلى أن دائنى القطاع الخاص تنازلوا طوعا عن مطالبهم، بينما شطبت المصارف ديونا بالمليارات، وقالت صحيفة إيه بى سى الإسبانية إن قرار ميركل يأتى ردا على تحدى اليونان وفوز الحكومة الجديدة التى ترفض سياسة ميركل التقشفية والتى ستؤدى إلى الخروج من اليونان من الاتحاد الأوروبى. واشترطت ميركل استئناف اليونان سياسة الإصلاح لمنحها مساعدات مالية جديدة. وأكدت أن بلادها وبقية الدول الأوروبية تترقب ما ستتخذه الحكومة اليونانية الجديدة من قرارات. وكانت الحكومة اليونانية الجديدة المناهضة لخطط التقشف رفضت التعاون مع ترويكا الدائنين الدوليين المشرفة على برنامج الإنقاذ المالى للبلاد، وتضم صندوق النقد الدولى والمفوضية الأوروبية والبنك المركزى الأوروبى. وجاء هذا بعد اجتماع فى أثينا عقده وزير المالية اليونانى ورئيس مجموعة وزراء مالية منطقة اليورو. وقالت أثينا إنها لا تسعى لتمديد برنامج التقشف المرافق لبرنامج الإنقاذ.