يستضيف متحف ستكهولم للفنون حالياً بالعاصمة السويدية معرضاً يتناول نخبة من أعمال الرسام الايطالى موراندى فى مجال المدرسة التأثيرية فى الفن خلال القرن العشرين. ويعطى القائمون على المعرض بانوراما فنية شاملة تكشف النقاب عن أهم الخطوط والتيارات التى سعى موراندى إلى تقديمها فى أعماله، وبخاصة فى الفن التأثيرى ونجاحه فى توظيف عنصرى اللون والضوء فى التعبير عن ذاته. كما يعرض المعرض بعضاً من أعمال موراندى فى مجال الجرافيك، ويستمر المعرض حتى العاشر من مايو القادم.