بعد يوم كامل من انتشار خبر طلاق النجم تامر حسنى عن زوجته المغربية بسمة بوسيل، والذى اعتبره عدد كبير من جمهوره مجرد إشاعة، خرج تامر حسنى عن صمته من خلال صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، وقال إنه توجد بعض الخلافات الكبيرة بينه وبين زوجته بسمة بوسيل، والتى اقتربت من الانفصال، إلا أن الأمر لم يصل إلى طلاق رسمى حتى الآن. وأضاف "حسنى"، عبر حسابه الشخصى على "فيس بوك": "فى نهاية الأمر بسمة أم طفلتى، وسواء انفصلنا أم لا، فأنا أحترمها كل الاحترام، وسأظل أحترمها مهما كان"، وتابع "لن أقبل نهائيا التجريح بها أو الافتراء عليها بالإشاعات السخيفة"، مستكملاً "كفاية كلام فى الموضوع ده، دى حياتى وحياتها الشخصية، والأصلح لينا ربنا هيختاره". خروج تامر حسنى عن صمته وضع حدًا فاصلًا لكل الأقاويل التى نالت منه، ومن زوجته بسمة بوسيل أم ابنته تاليا، والتى لم تكمل عامها الأول. الغريب أن تامر سبق وأن كتب على صفحته أنه سينقل إلى منزل جديد مع أسرته وابنته، وأن من حق ابنته أن تعيش فى استقرار مع أبيها وأمها. بذلك أوقف تامر حسنى حالة التوتر التى كان يعيش فيها جمهوره، وحالة الصدمة بسبب خبر طلاقه من زوجته المغربية بسمة بوسيل ووالدة ابنته تالية، حيث أعلن عن وجود خلافات مع زوجته قد تؤدى للانفصال، بنفس الطريقة التى قام فيها بالإعلان عن زواجه، حيث كتب وقتها "يا جماعة باركولى أخيرا اتجوزت، اتجوزت بنت طيبة من أسرة كريمة، كانت صديقتنا وتربطنا علاقة عمل فقط، ثم بدأت تتحول بشكل غير مؤكد لى وليها بعد تسليم ألبومها للشركة المنتجة، لكن ماحدش فينا قال للتانى أى حاجة، بالإضافة إلى كتر الإشاعات اللى طلعت علينا".
