أكد الدكتور عزازى على عزازى، أن جبهة الانقاذ الوطنى ستشكل وفودا منها للسفر للخارج لتوضيح الصورة للغرب، وأن ما يحدث هو أن الشعب المصرى والجيش والشرطة يدا واحدة ضد الإرهاب. وأضاف "عزازى" خلال مؤتمر جبهة الإنقاذ، أن الحل الأمنى ليس هو الأمثل ولابد أن يكون هناك حل سياسى، لافتا إلى أنه سيتم بحث ذلك الأمر خلال الأيام المقبلة للخروج من الأزمة الراهنة. وبسؤاله عن موقف الدكتور محمد البرادعى من الجبهة، قال "عزازى" إنه خرج من الجبهة منذ توليه منصب نائب رئيس الجمهورية، وهو الآن خارجها وليس له علاقة بها وهناك ممثلون آخرون عن حزب الدستور وهو السيد هاشم رئيس الحزب وشكرى فؤاد، نائب الرئيس.