ناقش برنامج "ساعة مصرية" فى حلقة أمس الجمعة، على قناة روتانا مصرية، والتى قدمها باسل عادل بدلا من تامر أمين أجواء مليونية تأييد الشريعة التى خرجت بها التيارات الإسلامية أمس، تأييدا لمرسى، إضافة إلى تصريح عبد الماجد، فقال الإعلامى اليسارى جمال فهمى ما تم حشده اليوم فى رابعة العدوية هو آخر ما تستطيع قوى الإسلام السياسى حشده ومليونية اليوم هدفها تخويف المعارضين. وقال السلفى كامل عبد الجواد، مصر فى حاجة لمن نزل اليوم ولمن سينزل يوم 30 يونيو دون فرض الرأى بالقوة، أو إقصاء الآخر، ونبه سعد هجرس على أن مليونية اليوم تمثل لونا سياسيا واحدا، ومصر أغنى من ذلك بكثير ومنصة مليونية "لا للعنف" تحولت إلى العنف اللفظى ورفعت الشعارات الخاطئة فى المكان الخاطئ. وأكد الإخوانى جمال نصار أن مقياس الأقلية والأغلبية لا يقاس بفكرة الحشد، وإنما بالصندوق.