استنكرت صفحة "أنا آسف يا ريس"، أكبر الصفحات المؤيدة للرئيس "مبارك" على "الفيس بوك" عمليات الاختطاف المستمرة للقيادات والشباب والمعارضة، وتساءلت لما تتم هذه العمليات مع قيادات "الإخوان" المسلمين. وقالت "الصفحة": "هو فيه سؤال سهل وبسيط محتاج لتحليل وإجابة، هو ليه مثلاً ميتخطفش "أبو إسماعيل" أو "صفوت حجازى" أو "البلتاجى" أو "خيرت الشاطر" أو "محمد بديع" مثلاً مع أن دول كلهم قيادات وليهم وزن دلوقتى والمساومة عليهم هتجيب نتيجة.. ليه دائماً عمليات الخطف بتحصل بس فى القيادات والشباب والتيارات المعارضة للإخوان وفى ضباط الشرطة والجيش بس، أشمعنى قيادات الإخوان والجماعات الإسلامية محدش يقدر يجى جنبهم؟".