في واحدة من طرائف الأمراء والملوك التي لا تحدث كثيرا، ترك العاهل الأردني عبدالله الثاني، موكبه وخرج من سيارته ليساعد مجموعة من المواطنين يحاولون دفع سيارة عُلقت وسط الثلوج التي تهب على معظم دول المنطقة. وبعد أن خلصت السيارة من الثلوج وغادر صاحبها، وقف المواطنون يصفقون للملك فرحا بروحه الطيبة مع الشعب الأردني.