تكشف "فيتو" فى عددها الجديد، أن خيرت الشاطر، نائب مرشد الإخوان، نجح فى دق إسفين بين قيادات الجماعة السلفية بما يهدد بتفجيرها من الداخل مرة ثانية بعد التفجير الأول الذى أحدثه الانشقاق الأول فى حزب النور وظهور حزب الوطن. وتمثل الإسفين الثانى فى قرار الشاطر تعيين الشيخ سعيد عبد العظيم النائب الثانى لرئيس الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح بدلا من الشيخ محمد حسان. وقالت مصادر قريبة من الدعوة السلفية أن أيام الشيخ سعيد باتت معدودة فى الدعوة السلفية بسبب انحيازه للإخوان وإصراره على السير ضد الدعوة السلفية وضد قراراتها حتى ضجت الجدران وخرجت الخلافات للسطح. وأوضحت المصادر أن مشايخ وأعضاء الدعوة السلفية صاروا شيعا وفرقا، سواء بفعل الاختلافات فى الرؤى بينهم أو تدخلات جماعة الإخوان المسلمين فى شئونهم والتى تؤدى إلى المزيد من الانقسامات بينهم. ولقراءة الموضوع كاملا، اقرأ العدد الجديد ل "فيتو" بالأسواق الآن. واقرأ أيضا : النص الكامل لشهادة مأمور سجن وادى النطرون فى قضية هروب مرسى. خطة هروب الإخوان.
تحالف سلفى مع شفيق لإسقاط الجماعة فى الانتخابات.
عبدالستار المليجى: مرسى "مبيعرفش".. والاحتلال الإخوانى إلى الزوال.
الموت.. فى زمن "النهضة".
" بسيونى" عضو لجنة تنمية إقليم قناة السويس المستقيل: حكومة قنديل تعطل المشروع لصالح إسرائيل. سر زيارة فيروز لمصر.
معتقلو 6 أبريل: "الداخلية" وضعتنا فى زنزانة "الثلاجة".
