رجح الشيخ ياسر سعد، القيادى المنشق عن جماعة الجهاد، أن يكون مرتكب حادث متحف اللوفر الذي يدعى عبدالله وعمره 29 سنة مصرى الجنسية، قد اعتنق الفكر الوهابى المنتشر في منطقة الخليج خاصة وأن هذا الشاب كان يعيش في إحدى دول الخليج ويحمل جنسيتها وبالتالى حمل هذا الفكر المتشدد والذي يكفر كل من يخالفه. وأكد سعد في تصريحات خاصة ل"فيتو" أن هذا الشاب ربما تم تجنيده من خلال صفحات التواصل الاجتماعى خاصة وهو يحمل هذا الفكر الذي يبيح قتال كل من يخالف فكرهم الوهابي. ويذكر أن شابا عمره 29 عاما كان يحمل حقيبة على ظهره وبداخلها سكينتين وقام بمهاجمة أحد حراس متحف اللوفر بباريس الذي أطلق عليه النار.