بدأ المخرج مجدى أبو عميرة كلمته اليوم بفعالية " صانع البهجة" بطلب قراءة الفاتحة على روح الراحل محمود عبد العزيز. وروى موقف عن بداياته قائلاً " كان وهو طالب يستنى عشان يدخل غرفة البروفة وميلاقيش صدى وكان بيبكى على باب ماسبيرو وكان مهموم إلى أن وجد نور الدمرداش واشتغل مساعد مخرج معه إلى أن جاءت فرصة الدوامة ومن هنا كان محمود عبد العزيز". يذكر أن الندوة أقيمت بالمسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.