تزامنًا مع اليوم العالمى للرقص، دشن مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، هاشتاجين جديدين أحدهما باللغة العربية حمل عنوان «اليوم العالمى للرقص»، والآخر باللغة الإنجليزية «International Dance Day» تفاعل معهما الكثير من المغردين، ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعليقات. أحمد فرانكو: «هزي يانواعم بخصرك الحرير.. خلي الشعر الناعم مع الهوى يطير.. ميلي بخصرك ميلي وريتك تسلميلي.. يلبقلك تميلي وأنت حلوي كتير». ميمى خانو: «ويبقى الرقص الشرقي هو السيد». كهرمان: «ولأن الرقص من مفاتيح السعادة والاندماج.. سأرقص كل يوم». سوسو: «ارقصي ياحلوة.. الرقص سعادة وأنوثة وصحة». روح: «اخلعي رداء الخجل وتمايلي بفتنة كعود الخيزران واضربي بقدمك الأرض فرحا واسمعيهم تراتيل الخلخال». عبير: «ارقصي فرحا ففي روحه ألف عاشق وحبيب». أميرة على: «أرقصوا يا حلوين ويا حلوات.. الرقص يفرفش المزاج الحزين». ليلى المغربية: «يقولون الرقص رياضة.. يلا نرقص». سارة: «استمتع برقصها ومرونتها وكانها تعزف على القلب». إيمان: «الرقص انفجار في المشاعر، بركان عميق». ميساء: «الرقص هو اللغة التي يعبر فيها الجسد عن نفسه، الرقص ثقافة وفن الشعوب». بوس بوس: «الرقص هو تناغم رائع بين الروح والجسد.. الرقص هو أسهل طريق للطاقة الإيجابية التي نبحث عنها.. فلنرقص»؟ عبد الله الحربى: «في هذه المناسبة يسعني أن أقول عبارة ومقولة معمر القذافي التاريخية حينما قال: أرقصوا أمرحوا غنوا». كوكا: «والله مافي أحلي من المرونة». زيكو: «ترقص.. ارقص غصب عني ارقص.. ارقصوا وافرحوا». نوفا: «لما برقص بحس اني طايره، أجمل إحساس ممكن أحسه لو أقدر مبطلش مش هبطل». بنكاوى: «طيب انا مش بعرف ارقص.. اعمل ايه بقا». نجلاء العمرى: «تتميز تركيا بأنماط مختلفة من الرقصات ويرجع ذلك إلى موقع تركيا الجغرافي الواصل بين البلدان الأوربية والشرق أوسطية». وحدد مجلس الرقص العالمي، اليوم الموافق 29 أبريل من كل عام كيوم عالمي للرقص، وهو الذي يوافق مولد مصمم الرقصات الفرنسي «جين جورج» نوفر لاعتباره فنًا مهمًا لا يقل قيمة عن الغناء والشعر والموسيقي.
