شهدت الحلقة الثامنة من مسلسل «هوجان»، وصول «هوجان» يجسده محمد إمام فى اللحظة المناسبة وأنقذ «وردة» تجسدها ميرنا نور الدين، من يد «بهلول» الذى يجسده صلاح عبد الله، وتفاجأ «هوجان» بوجود الخزنة التي سرقها مع «بهلول»، وطلب من «حورس» يجسده أوس أوس، أن يفك وردة ويخرج من المخزن، بعد وصول رجال «الورداني» الذين يطاردون الثلاثي «بهلول» و«هوجان» و«وردة»، وهربت «وردة» من الحارة ومعها «لطفى الحراق» يجسده كريم محمود عبد العزيز، ومن ثم ذهب «هوجان» يبحث عن «لطفى» لكي يفهم ما الذى جمعه ب«بهلول». فيما هربت «وردة» من «لطفى»، الذى عاد إلى المخزن ليجد «بهلول» ملقى على الأرض ومطعون بالسكين، ليأخذ الفلوس الموجودة بالخزنة ونقله «بهلول» إلى منزله، وعرفت «وردة» من «حورس» كيف تعرفوا على «هوجان» ودلها على مكان سكنه الجديد فيما هربت «وردة» من «لطفى»، الذى عاد إلى المخزن ليجد «بهلول» ملقى على الأرض ومطعون بالسكين، ليأخذ الفلوس الموجودة بالخزنة ونقله «بهلول» إلى منزله، وعرفت «وردة» من «حورس» كيف تعرفوا على «هوجان» ودلها على مكان سكنه الجديد لتذهب وتجد كلا من «نوجا» تجسدها أسماء أبو اليزيد وأمها وشقيقها مربوطين على الأرض، فقامت بفكهم. فى الوقت نفسه قامت والدة «لطفى» تجسدها عارفة عبد الرسول، بتمريض «بهلول»، فيما فاق «هوجان» ووجد نفسه مربوطا بسلاسل، ويوجد فى مكان غريب به حضرة ويوجد به «كمال» يجسده رياض الخولي، الذي سبق وسرق خزنته، وطلب منه أن يعيد إليه الورق والفلاش الموجودين داخل الخزنة. وذهب «هوجان» إلى «بهلول» وأخذ الأوراق والخزنة وأعطاها ل«كمال»، دون الفلاشة التي سرقتها «وردة»، وقام رجال «كمال» بتصويب الرصاص عليه لتنتهى الحلقة.