شهدت الحلقة السادسة من مسلسل «هوجان» بطولة الفنان محمد إمام، وصول «وردة» تجسدها ميرنا نور الدين، إلى شقة خالتها لتجدها مطعونة بسكين، وإلى جوارها «هوجان» يجسده محمد إمام، وتعتقد أنه هو من قتلها، ليهرب هو سريعا وفي أثناء ذلك يطلق أحد الملثمين النار عليه ليصيبه فى ذراعه، وتأتي الشرطة وتقبض على «ورد» لوجودها بجوار الجثة، بينما نجح «لطفى الحراق» يجسده كريم محمود عبد العزيز، فى الوصول إلى «بهلول» يجسده صلاح عبد الله، وكشف له أنه يعلم كل شيء عن قصته مع «وردة» و«هوجان»، وذهب معه إلى المخزن. أما «هوجان» فذهب وهو غارق فى دمه إلى «نوجا» تجسدها أسماء أبو اليزيد، التى قامت بإنقاذه وجلبت له ممرضا ليخرج الرصاصة من ذراعه، وحاولت «نوجا» أن تعرف ما حدث معه، ولم تصدق ما قاله، ونجحت «ورد» أن تخرج من النيابة بعد أن شهد معها «منفاخ» يجسده محسن أما «هوجان» فذهب وهو غارق فى دمه إلى «نوجا» تجسدها أسماء أبو اليزيد، التى قامت بإنقاذه وجلبت له ممرضا ليخرج الرصاصة من ذراعه، وحاولت «نوجا» أن تعرف ما حدث معه، ولم تصدق ما قاله، ونجحت «ورد» أن تخرج من النيابة بعد أن شهد معها «منفاخ» يجسده محسن منصور، الذي تربى معها داخل الحارة، وذلك مقابل أن يحصل على خمسين ألف جنيه. وذهبت «نوجا» إلى عزاء خالة «وردة» من أجل أن تعرف الأخبار وتطمئن «هوجان»، فيما جلست والدة «لطفى» تجسدها عارفة عبد الرسول معه لكي يختار عروسة من مجموعة الصور التي جمعتها له، وفى تلك اللحظة جاء «بهلول» ليأخذ «لطفى» معه، وذهب معه «حورس» يجسده أوس أوس، الذي أعرب عن تخوفه من العمل معهما. تنتهى الحلقة بذهاب «لطفى» و«حورس» إلى «هوجان» لكي يعود معهما ليساعدهما فى عملية سرقة جديدة، ولكنهم يقعون فى أيد أمن الفيلا.