أنهت كاثرين سامبا بانزا رئيسة جمهورية أفريقيا الوسطى، مشاركتها في اجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة، الاثنين، لتعود إلى بلدها بسبب أسوأ أعمال عنف هذا العام في العاصمة بانجي. وقتل حوالي 30 شخصا وأصيب العشرات في ثلاثة أيام من الاشتباكات الطائفية في المدينة التي يتولى تأمينها جنود لحفظ السلام من الأممالمتحدة وفرنسا. وأثار العنف في بانجي مخاوف من احتمال الإطاحة بسامبا بانزا. وقال دبلوماسي: "بانزا غادرت نيويورك للعودة إلى أفريقيا الوسطى بسبب الوضع الأمني هناك".