أعلن الأمير مقرن بن عبدالعزيز، ولي العهد السعودي، في كلمتة أمام مؤتمر دعم الاقتصادي، أن المملكة ستدعم الاقتصدي المصري ب 4 مليارات دولار ، منها مليار دولار وديعة في البنك المركزي ، والباقي سيذهب لمشاريع تنموية أخرى. ووجه الشكر للرئيس السيسي والشعب والحكومة على كرم الضيافة والشكر لكل من ساهم في الإعداد، وعبر عن الارتياح التام للمشاركة في المؤتمر. وقال:" أن المملكة دعت لهذا المؤتمر ومشاركتها الفاعلة لمصر للإعداد له مع الإمارات، لتؤكد على ما توليه للاهتمام على مدى تاريخ علاقتها باستقرار مصر وازدهارها، والحرص على تعزيز العلاقات والصفو بها عن ما يعكر صفهوها، بحكمة قيادات حكام البلدين". تأتي المملة أكثر دولة تدعم الوقوف إلى جانب مصر، وتأتي مص في قائمة أكبر 20 دولة مصدرة للمملكة. توضح المشاركة الكبيةر من القطاع الخاص السعودي الاهتمام الكبير الذي يوليه القطاع للاسثمار في مصر. تحولات سياسي ةاقتصادية وأمنية أثرت سلبا عىل التنمية والإرهاب ظهر بشكل مروع ويلصق بالغسلام ولاإسلام منه بريء وعلى المجتمع الدولي التصدي له وسد منافذه. المملكة تدين ما تشهده مصر الشقيقة من حوادث إرهابية تهدف إلى تعكير صفو الأمن والتشويش على مسيرة الاستقرار والنمر التي تسعى إليها الحكومة، مؤكدين موقفنا الثابت مع مصر لتثبيت الأمن والاستقرار. ونطالب المجتمع الدولي بعدم ازدواجية المعايير والفهم ال\دقيق لكل ما يجري من أحداث ودعم جهو الحكومة المصرية التقدم في تنفيذ خارطة الطريق السياسية وتنفيذ عدد من الإصلاحات الاقتصادي ةلام موحة لتعزيز الثقة مما يبعث على التفاؤل ظهور بوادر تحسن في الاقتصادر المصري، وهذا المؤمتر يمثل فرصة مواتي تؤكد التزام الحكومة المصرية لتنفيذ البرنامج الاقتصاديوالتنموي على المدى المتوسط مما يساعد على جذ استثمارات أجنيبةي. المملكة، واصلت دعمها لمصر الشقيق حي ث قدمت مساعدا غير مستردة ومنح دعما للجهود المصرية لتعزيز الاستقرار الاقتصادي يسرني أن أعلن تقديم حزمة من المساعدات قدرها 4 ملياارت دولار أمريكي، منها مليار في البنك المركزي وأخرى سيتم توزيعها على المواقف الاقتصادية