غادرت قوات الامن من أمام مقر أكاديمية الشرطة وحلقت طائرة الرئيس المخلوع حسنى مبارك فى سماء الأكاديمية متجهة إلى المركز الطبى العالمى مبارك يغادر مقر المحاكمة
أسر الشهداء انتظروا خروج المحلمين بشغف لمعرفة كل ما دار فى الجلسة
طالب البطاوى المحكمة ببيان تفصيلى للشهداء والمصابين خلال الفترة من 28 حتى 31 يناير وتحديد أماكن الوفاة
عصام البطاوى محامى حبيب العادلى يصر على استدعاء الفريق سامى عنان
الديب: ليس لدي أى طلبات ومتنازل عن سماع شهود الإثبات ومستعد للمرافعة وقتما تحدد المحكمة
طالب المدعين بالحق المدنى الحصول على آخر التقارير الطبية للمخلوع لبيان حالته الصحية وإذا كان يستطيع الوقوف أمام المحكمة مع إيداعه سجن طرة
مدعي الحق المدني يطالب باستدعاء عنان وسماع شهادة طبيبين من مستشفى المنيرة العام للإدلاء بشهادتهما حول السيارات التى قامت بدهس المتظاهرين
أحد المدعين بالحق المدنى يقدم اسطوانة لأحداث قتل الشرطة للمتظاهرين بميدان المطرية، التحرير، وبعض الميادين الاخرى، وطالب ضمها لأحراز للقضية.
مدعين بالحق المدني: الأحراز التى بحوذة المحكمة تتضمن أحداث تخص اياما مختلفة تماما عن تلك المحددة فى قرار إحالة المتهمين
طالب مدعون بالحق المدني آخرون استخراج سديهات قنوات الجزيرة والحرة والعربية وتقديمها كأحراز عما أذاعته خلال الأحداث من 25 إلى 31 يناير
دفاع أحد المدعين بالحق المدنى طالب باستدعاء طنطاوى مرة أخرى لاستجوابه مرة اخرى
غادر قبل انتهاء الجلسة بحوالى نصف ساعة أبناء مبارك من أمام مقر أكاديمية الشرطة
رفع أهالى الشهداء لافتات مكتوب عليها «نجاح المرحلة الانتقامية.. 11/2/2012 عودة مبارك من الرحلة العلاجية»
ردد أهالى الشهداء هتافات «آه لو كان ابن المشير.. كانت رقبة حسنى تطير، قول ياسيادة النائب العام.. سعر الحكم الفورى بكام»
هتافات أهالى الشهداء «يسقط يسقط حكم العسكر.. مصر دولة مش معسكر»
هتافات أهالى الشهداء «اعدموا حسنى.. اعدموا حبيب.. دول تربية تل أبيب»
الشيخة ماجدة تتواجد ضمن أنصار مبارك فى الجانب المخصص لهم على يسار البوابة بالأكاديمية
أحد أسر الشهداء يحمل صورة كارتونية لمبارك وهو نائم على السرير مكتوب عليها «تعمل فيها سليم.. تعمل فيها عيان.. حكم الشعب عليك بالاعدام»
وصول الطائرة التى تقل مبارك، وينقل بعدها لمقر محاكمته بأكاديمية الشرطة
تواجد عدد كبير من سيارات الإسعاف التابعة لوزارة الصحة أمام مقر المحاكمة تحسبا لأى طوراىء
تشهد مقر المحاكمة ثكنة عسكرية من قوات الأمن المركزي وقوات الجيش لتأمين مقر المحاكمة والفصل بين أنصار مبارك وأهالى الشهداء، إضافة لوجود المدرعات التابعة للجيش
إقامة كردون أمنى يحيط بأنصار مبارك تجنبا للاشتباك مع أهالى الشهداء
تواجد أهالى الشهداء وعدد من المتظاهرين أمام مقر المحاكمة على الجانب الآخر بعيدا عن أنصار مبارك، يحملون صور الشهداء، مطالبين بالقصاص، ويرفعون صور المشنقة لمبارك والعادلى
أنصار الرئيس السابق الذين يطلقون على أنفسهم أبناء مبارك يتواجدون أمام مقر أكاديمية الشرطة، وعددهم لا يتجاوز ال30 شخصا، أغلبهم من السيدات
المحاكمة رقم 13 للرئيس السابق محمد حسنى مبارك ونجليه ووزير داخليته حبيب العادلى وكبار مساعديه من الداخلية، ولم يتغير المكان ولكن تغير الزمان، حيث جلسة اليوم هلى الجلسة الاولى فى عام 2012