قرر سمير عبد ربه مدير النشاط الرياضي السابق بالنادي خوض الانتخابات المقبلة لمجلس إدارة النادي 2013 وذلك للمنافسة على مقعد عضوية مجلس الإدارة، وذلك بعدما وضح تصميم المجلس القومي للرياضة على تطبيق بند ال8 سنوات على الأندية ومن ثم رحيل مجلس إدارة النادي الأهلي الحالي وهي الأزمة الأولى التي واجهة حسن حمدي ، مما يفتح المجال أمام بعض الأشخاص للترشح لخدمة النادي كما فعل المجلس الحالي. ولم يكن سمير عبد ربه هو الشخص الوحيد الذي قرر خوض الانتخابات المقبلة حيث ألمح محمد عبد الوهاب رجل الأعمال ترشحه بالإضافة إلى الدكتور محمد شوقي عضو المجلس السابق ومحمود طاهر وهو أيضا كان من الأعضاء السابقين لمجلس إدارة النادي ، فيما يتردد محمود باجنيد في اتخاذ قراره بخوض تلك الانتخابات أو البقاء خارج مجلس الإدارة. ويكمن السر وراء إعلان المرشحين عن هويتهم قبل الانتخابات بفترة كبيرة حتى يستطيع أعضاء الجمعية العمومية ٍاستكشاف برنامجهم ورغبتهم في خدمة النادي لاغير وهو ما يتوقف على عدة عوامل أبرزها شعبية وسمعة المترشح داخل النادي.