ترى الإعلامية الكويتية حليمة بولند أن حياتها الخاصة تثير اهتمام الكثيرين، ما يجعل العديد من وسائل الإعلام تسعى إلى الحصول على تفاصيل حياتها. أما حول الكلمات المرافقة لاسمها في محركات البحث، على غرار "فضيحة حليمة" و" حليمة سكرانة" و"صور فاضحة لحليمة" قالت الإعلامية الكويتية إنه عند دخول المواقع التي تنشر مواد حول هذه الأمور لا يجد المتصفح فيديو أو صورة حقيقية لها تخل بالآداب. كما شددت على أنه في حال وجدت صور "فاضحة" فهي صور مفبركة لأن الفتاة التي تظهر في هذه الصورة أو تلك على أنها حليمة بولند ليست هي في حقيقة الأمر. وفي شأن آخر ألقت حليمة بولند شيئا من الضوء على حياتها الخاصة، وذلك بالحديث عن ابنتها ماريا، مشيرة إلى أنها ورثت عن والدتها الدلع، مضيفة: "لقد أخذته ابنتي بالكامل، رغم أنها لم تتم عامها الثاني. هي الدلوعة الآن بعد ظهورها في رمضان وعلى أغلفة المجلات". كما تحدثت بولند عن تأثير الأمومة عليها منوهة بأن هذا الأمر حملها مسؤوليات أكبر، حتى أنها أصبحت تدقق في اختياراتها وفي كل خطوة تقوم بها، كما أنها تفكر جديا بإنجاب شقيق، أو شقيقة لابنتها ماريا.