عززت قوات الأمن المركزى، من تواجدها أمام منزل الدكتور هشام قنديل، لمحاصرة المعتصمين من حملة الماجيستير والدكتوراه، المطالبين بتعيينهم بالجهاز الإدارى بالدولة له. وتعالت هتافات المعتصمين للمطالبة بتعيينهم مرددين "اهتف اهتف.. قول قول.. التنظيم هو المسئول"، و"يا قنديل صحى النوم النهاردة آخر يوم".