أكد المندوب البريطاني لدى مجلس الأمن الدولي، عدم وجود أدلة على تورط أي طرف آخر، غير النظام السوري في هجمات خان شيخون، مؤكدًا أن استخدام روسيا والصين حق «الفيتو» يعتبر رسالة تشجيع لبشار الأسد.
وأضاف المندوب البريطاني، خلال كلمته بالجلسة الطارئة بمجلس الأمن لمناقشة تداعيات الهجوم الكيماوي على مدينة خان شيخون جنوب إدلب، أن الأسد يهين روسيا بانتهاكاته لوقف النار وشن هجمات كيمياوية، وعلى موسكو التوقف عن عرقلة آلية التفتيش على الكيمياوى في سوريا.