بدأ مصرف باركليز تحقيقا اثر نشر صحيفة تقريرا أن البيانات الخاصة ب 27 ألف من عملائه تم سرقتها وبيعها. وقال تقرير لصحيفة ميل اون صنداي نقلا عن مخبر داخل البنك إن البيانات السرية للعملاء والتي تشمل دخلهم وبياناتهم الصحية وكلمة السر الخاصة بحساباتهم سرقت ومعروضة للبيع. وقال البنك إنه اخطر عملاءه وبدأ التحقيق الذي تشير نتائجه الاولية الى أن البيانات تتعلق بأعمال التخطيط المالي للبنك التي اختتمت عام 2011. وقال البنك في بيان "يبدو أن هناك عملا اجراميا وسنتعاون مع السلطات في ملاحقة الجناة". وتسريب البيانات احدث ضربة للبنك البريطاني بعد سلسلة من فضائح التلاعب بالفائدة.