ندد الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الدولية، بمحاولات تشويه صورته هو وأسرته منذ يناير 2010 من جانب "أذناب مأجورة" تسعى للنيل من سمعته. وقال البرادعي، في تغريدة عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم الأحد: "كذب ومحاولات تشويه منذ يناير 2010 من جانب أذناب مأجورة في محاولات يائسة لاستمرار الاستبداد: انتمائي، عقيدتي، عملي وعلاقاتي كمسؤول دولي وحياتي الشخصية". وأضاف: "إليهم جميعا أقول: المجاهرة بالحق من أجل الحرية والكرامة والقيم الإنسانية ستستمر ما بقى في العمر بقية والثورة ستنتصر".