قال نشطاء سوريون، إن الجيش النظامي شن حملة عسكرية واسعة على بلدة الرحيبة في القلمون بريف دمشق، تزامنا مع قطع لكل وسائل الاتصال عنها. وأضاف النشطاء، أن 10 أشخاص على الأقل قتلوا جراء العملية العسكرية المتزامنة مع قصف جوي.
وبث النشطاء، اليوم الأحد، صورا لمن قالوا إنهم مدنيون أصيبوا بجراح جراء قصف على قرية السفيرة في ريف حلب، بحسب موقع «سكاي نيوز عربية».
وقصفت القوات الحكومية السورية، بقذائف المدفعية وبراميل متفجرة قرى وبلدات بريف حلب.