هددت حركة الشباب الإسلامية في الصومال، فرنسا السبت، ب"عواقب وخيمة"، بعد العملية العسكرية الفاشلة التي كان الهدف منها تحرير رهينة تحتجزه الحركة، منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وقال الإسلاميون، في رسالة تسلمتها فرانس برس، السبت: "في نهاية المطاف، سيكون المواطنون الفرنسيون هم من سيتحملون بالتأكيد العواقب الوخيمة للموقف المتهور لحكومتهم حيال الرهائن."